مانشستر يونايتد يحصل على موافقة الاتحاد الإنكليزي لبيع حصة إلى الملياردير البريطاني جيم راتكليف
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
اقترب عرض شراء الملياردير البريطاني جيم راتكليف المقترح لشراء حصة 25٪ في نادي مانشستر يونايتد من الاكتمال الأربعاء بعد أن أعلن نادي الدوري الإنكليزي الممتاز، الموافقة عليه.
وأمام الملياردير البريطاني حتى 17 شباط/فبراير لوضع اللمسات الأخيرة على عملية الاستحواذ، على الرغم من أن التأكيد قد يأتي لاحقاً.
وفي تقرير قدمه الأربعاء إلى لجنة الأوراق المالية والبورصات، قال يونايتد إن الاتحاد الإنكليزي وافق على المضي قدماً في الصفقة، وتم تأكيد موافقة الدوري الاثنين.
وكان راتكليف، وهو أحد أكثر الأغنياء في بريطانيا ومالك شركة البتروكيماويات العملاقة "إينيوس" (INEOS)، قد وافق على صفقة لشراء حصة في يونايتد في كانون الأول/ديسمبر الماضي، بعد أن عرضت عائلة غليزر الأمريكية صاحبة الأغلبية، النادي للبيع في عام 2022.
وفي نهاية الأمر، قررت عائلة غليزر، التي تمتلك أيضاً "تامبا باي بوكانيرز"، بيع أقلية من بطل الدوري الإنكليزي 20 مرة، بعد أن تلقت عروضاً من المصرفي القطري الشيخ جاسم بن حمد آل ثاني أيضاً.
تقارير: السعودية وقطر والملياردير راتكليف.. معركة محمومة وطاحنة على شراء مانشستر يونايتدوقال يونايتد إن راتكليف، 71 عاماً، دفع 1.3 مليار دولار مقابل "ما يصل إلى 25٪" من النادي، وسيستثمر 300 مليون دولار أخرى لغرض "الاستثمار المستقبلي في أولد ترافورد".
وسيقدم 200 مليون دولار عند إتمام الصفقة و100 مليون دولار أخرى بحلول نهاية عام 2024.
وسيتولى قسم "إينيوس" الرياضي التابع لراتكليف مسؤولية إدارةعمليات كرة القدم في النادى.
الحارس الإسباني دافيد دي خيا يعلن رحيله عن مانشستر يونايتد الإنجليزيبعد شراء حصة في مانشستر يونايتد.. رجل الأعمال جيم راتكليف يدعو إلى الصبرالشيخ جاسم يرفع عرضه القطري لشراء نادي مانشستر يونايتدوفي النهاية، سيرفع هذا الاستثمار الإضافي حصة راتكليف إلى 29٪، وستمتلك عائلة غليزر حصة قدرها 49% بموجب الصفقة.
وتعرضت عائلة غليزر لانتقادات جماهيرية لتراجع مستوى الفريق منذ اعتزال المدرب السابق أليكس فيرجسون في 2013، بعد نجاحات غير مسبوقة للفريق.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية عشرات الركاب يفقدون حياتهم خلال غرق قارب في الكونغو إثر اصطدامه بآخر فيديو: هلع ورعب.. سيارة تقتحم ردهة طوارئ بمستشفى في تكساس ومقتل سائقها ساوثغيت يدين الانتقادات "السخيفة" الموجهة لهاري ماغواير المملكة المتحدة الولايات المتحدة الأمريكية مانشستر يونايتد كرة القدم رياضةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: المملكة المتحدة الولايات المتحدة الأمريكية مانشستر يونايتد كرة القدم رياضة إسرائيل قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس طبيعة فلسطين الشرق الأوسط رفح معبر رفح روسيا إيران إسرائيل قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس طبيعة مانشستر یونایتد یعرض الآن Next عائلة غلیزر
إقرأ أيضاً:
فرنانديز: لاعبو مانشستر يونايتد ليسوا مذنبين في «العقود المضخمة»!
مانشستر (أ ف ب)
قال قائد مانشستر يونايتد، البرتغالي برونو فرنانديز إن اللاعبين ليسوا مذنبين حيال العقود التي وقعها معهم النادي، في معرض رده حيال تصريحات المالك المشارك للنادي جيم راتكليف حول «العقود المضخمة».
وخص راتكليف فرنانديز بالمديح، إلا أنه انتقد بعض اللاعبين الآخرين معتبراً أنهم «ليسوا جيدين كفاية» خلال سلسلة من المقابلات التي أجراها هذا الأسبوع.
وقاد فرنانديز «الشياطين الحمر» لبلوغ ربع نهائي الدوري الأوروبي «يوروبا ليج» بعد تسجيله ثلاثية «هاتريك» في مرمى ريال سوسيداد الإسباني في لقاء الإياب من ثمن النهائي.
وانبرى قائد اليونايتد للدفاع عن زملائه البرازيلي كاسيميرو، الدنماركي راسموس هويلوند والحارس الكاميروني أندري أونانا الذين سماهم راتكليف معتبراً أنهم انضموا بصفقات باهظة الثمن قبل وصوله، وهو ما يدفع ثمنه النادي.
وقال فرنانديز «لا نستطيع أن نسترخي في هذا النادي، تعرفون أن هناك معايير عالية، وانتباه كبير تحصل عليه من الإعلام، ومن الجميع».
وتابع «ليس أمراً جميلاً أن تسمع أشياء معينة، بكل وضوح، لا أعتقد أن أياً من اللاعبين يود أن يسمع انتقادات أو أشياء تقال عنك، بأنك لست جيداً كفاية أو أنك حصلت على مبالغ مضخمة أو ما شابه».
وتابع «لكل لاعب عقده الخاص، وافق النادي على إبرام هذه العقود في الوقت الذي أتيت فيه أو في الوقت الذي تجدد عقدك، والأمر متعلق بنفسك من أجل إثبات أنك مهم للنادي».
وتبقى مسابقة الدوري الأوروبي الأمل الوحيد ليونايتد لإنقاذ موسمه الكارثي.
وكشف فرنانديز أنه حصل على فرصة الرحيل عن «أولد ترافورد» الصيف الماضي، لكنه كرر رغبته بالفوز بالألقاب كقائد له.
وأوضح الدولي البرتغالي «جلست مع النادي لأنني حصلت على عرض للرحيل، تحدثنا حول إمكانية الرحيل أو البقاء».
وتابع «قالوا ما يريدونه مني، سألت فقط إذا كانوا يرونني جزءاً من مستقبل النادي أم لا، تحدثت حينها مع المدرب السابق إريك تن هاج أيضاً».