دبلوماسي سابق: زيارة أردوغان إلى مصر تفتح آفاق واعدة بين البلدين (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
علق السفير علي الحفني، نائب وزير الخارجية الأسبق، على زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى القاهرة ولقائه بالرئيس عبد الفتاح السيسي في قصر الاتحادية.
إبراهيم عيسى بعد زيارته: الصبر الاستراتيجي لمصر أجبر أردوغان على تغيير مواقفه كيف يستفيد اقتصاد مصر بعد زيارة أردوغان؟ (فيديو) زيارة مهمة في توقيت مناسبوقال "الحفني" في اتصال هاتفي ببرنامج "90 دقيقة" المذاع على فضائية "المحور" مساء اليوم الأربعاء، إن هذه الزيارة مهمة وفي توقيت مناسب، مشيرًا إلى أنها زيارة تهم العاصمتين والشعبين وتفتح الآفاق لعلاقات بها فائدة أكثر للكثير من مكونات كلا المجتمعين بداية من مجتمع الأعمال.
وتابع "شايف أن هناك إرادة سياسية وسنتابع الملفات التي كنا نتولها في إطار مواجهة خلال الفترة القادمة وشايف أنه تم الاتفاق على زيارة هامة للرئيس السيسي في ابريل المقبل ولصعيد العلاقات إلى مستوى مجلس استراتيجي يعقد أولى اجتماعاته والارتقاء بالعلاقات والتركيز على العلاقات التجارية والدفع بهذه العلاقات لأنه في لتصل حجم التبادل التجاري بين الدولتين إلى 15 مليار دولار، فهي آفاق واعدة من هذه الزيارة للتعاون الإقليمي واستعادة حد الاستقرار والحد من زيادة التوترات".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رجب طيب أردوغان السيسي إرادة سياسية وزير الخارجية الأسبق التبادل التجاري علي الحفني العلاقات التجارية الرئيس التركى زيارة اردوغان حجم التبادل التجارى
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يبحث مع وزير خارجية الهند العلاقات الإستراتيجية بين البلدين
أبوظبي - وام
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية ، خلال اتصال هاتفي مع الدكتور سوبرامنيام جايشانكار، وزير الشؤون الخارجية في جمهورية الهند الصديقة العلاقات الإستراتيجية والتاريخية بين البلدين، وسبل تعزيزها بما يخدم مصالحهما المشتركة ويعود بالخير على شعبيهما.
وتقدم سموه، خلال الاتصال، بخالص التعازي وصادق المواساة إلى الدكتور سوبرامنيام جايشانكار في ضحايا العمل الإرهابي الذي وقع قبل أيام في باهالجام بجامو وكشمير، معربا عن تمنياته بالشفاء العاجل لجميع المصابين.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، موقف دولة الإمارات الثابت ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في المجتمعات، وتتنافى مع القانون الدولي، وتهدد السلم والأمن الدوليين.
وأعرب سموه عن ثقته في حرص الهند على العمل من أجل ترسيخ الأمن والاستقرار في منطقة جنوب آسيا، وتجنيب المنطقة عوامل التوتر، مؤكداً أن الدبلوماسية والحوار هما الوسيلة المثلى للتوصل إلى حلول سلمية لكافة الأزمات، بما يسهم في تحقيق تطلعات الشعوب في السلام والاستقرار والازدهار.
وأكد سموه على أن دولة الإمارات ستواصل مساعيها الرامية إلى إنجاح مختلف الجهود للتوصل إلى حل سلمي للنزاعات الإقليمية والدولية، والتخفيف من الآثار الإنسانية الناجمة عنها.