تكنولوجي مايكروسوفت تقدم نظارات HoloLens القتالية للجيش
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
تكنولوجي، مايكروسوفت تقدم نظارات HoloLens القتالية للجيش،تتخذ مايكروسوفت Microsoft منعطفاً آخر في اختبار نظاراتها القتالية المستندة إلى .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مايكروسوفت تقدم نظارات HoloLens القتالية للجيش ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تتخذ مايكروسوفت Microsoft منعطفاً آخر في اختبار نظاراتها القتالية المستندة إلى HoloLens مع الجيش الأمريكي. أكدت الشركة لموقع Engadget أنها تقدم أجهزة IVAS (نظام تعزيز بصري متكامل) 1.2 محسّنة للجيش قبل نهاية شهر يوليو.
تقول مايكروسوفت إن نماذج الواقع المعزز المحدثة هذه أقل نحافة وأخف وزناً وأكثر توازناً من ذي قبل. وهذا بدوره سيجعلهم أكثر راحة ويحسن أداء الجنود.
أخبر الجيش بلومبرج أن فريقين سيختبران 20 نموذجًا أوليًا لنظارات IVAS في أواخر أغسطس. سيقومون بقياس وظائف الإضاءة المنخفضة والموثوقية وما إذا كانوا يجعلون الجنود يشعرون بالمرض أم لا.
اشتكى بعض المختبرين العام الماضي من الغثيان والصداع وإجهاد العين، بينما لم يكن الآخرون سعداء بمجال الرؤية الضيق والضيق وتوهج العرض الذي يمكن أن يفقد وجود الجندي في الليل. الميزات الرئيسية فشلت أيضًا بشكل متكرر نسبيًا.
تهدف تقنية HoloLens إلى تحسين الوعي بميدان المعركة. يمكن للمشاة رؤية مواقع بعضهم البعض والحصول على الإحصائيات الصحية الحيوية واستخدام الرؤية الليلية الأقل وضوحًا.
يمكنهم تنسيق الهجمات بشكل أفضل والتحذير إذا كانت هناك علامات إصابة أو إرهاق. قد تصل التكنولوجيا إلى الميدان في غضون بضع سنوات إذا نجح اختبار أغسطس. سوف يمنح الجيش عقدًا بين يوليو وسبتمبر 2024 لإجراء دراسة ميدانية ثانية، ويمكن أن ينتقل إلى اختبار قتالي تشغيلي في أقرب وقت في أبريل 2025. يمكن للجيش نشر IVAS بعد أشهر.
ومع ذلك، فإن الكثير يركب على هذا الاختبار. في حين أن الجيش يمكن أن ينفق ما يصل إلى 21.9 مليار دولار في عشر سنوات لما يصل إلى 121000 وحدة IVAS، فقد حظر الكونجرس المزيد من الطلبات من النظارات الواقية السابقة في يناير بعد تقارير عن مشاكل.
وبدلاً من ذلك، أعطى السياسيون مايكروسوفت 40 مليون دولار لإعادة صياغة الأجهزة. إذا استمرت المشكلات، يمكن للجيش إلغاء البرنامج. لن يكلف Microsoft عقدًا مربحًا فحسب، بل سيلقي مزيدًا من الشك على HoloLens نفسها.
خسر الفريق المطور الرئيسي أليكس كيبمان العام الماضي بعد مزاعم سوء السلوك، ووجه تسريح العمال في وقت مبكر من هذا العام ضربة خطيرة لقسم الواقع المختلط.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مايكروسوفت موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جرف الصخر.. اختبار جديد لميزان القوى السياسية في العراق
2 يناير، 2025
بغداد/المسلة: في ظل التحولات الجارية في سوريا مع سقوط نظام بشار الأسد وتراجع النفوذ الإيراني في المنطقة، يتجلى التأثير الواضح على المشهد العراقي، خاصة في صراع القوى السياسية. هذه التحولات الإقليمية خلقت زخماً جديداً لقوى سياسية عراقية، لا سيما السنية منها، حيث تسعى لاستثمار الفرصة لتعزيز مطالبها وتحقيق مكاسب سياسية في مواجهة القوى الشيعية التقليدية.
ارتفاع سقف المطالب السنية
مع هذا المناخ الجديد، بدأت الزعامات السنية في العراق برفع سقف مطالبها والتحدث بصوت أعلى عن حقوق المكون السني، لا سيما تلك المتعلقة بالقضايا العالقة مثل قانون العفو العام وعودة النازحين.
رئيس حزب “تقدم”، محمد الحلبوسي، شدد في تصريحاته على ضرورة استكمال بنود الاتفاق السياسي الموقع بين الأطراف المشاركة في الحكومة. وأكد أن “الخطى في تطبيق بنود الاتفاق تمضي ببطء”، في إشارة إلى ما يعتبره تلكؤاً في تنفيذ الالتزامات السياسية.
ملف جرف الصخر.. العقبة الكبرى
من بين أبرز الملفات الشائكة التي تطرحها القيادات السنية، مسألة إعادة أهالي جرف الصخر إلى مناطقهم وإخلاء تلك المناطق من الفصائل المسلحة. هذا الملف يُعدّ اختباراً حقيقياً لمدى قدرة القوى السنية على فرض رؤيتها في مواجهة نفوذ بعض القوى الشيعية المسلحة التي تسيطر على المنطقة منذ سنوات.
وائل منذر، أستاذ القانون الدستوري، أوضح أن وزارة الداخلية العراقية هي الجهة الرسمية المعنية بملف جرف الصخر، لكنه أكد أن الملف ظل مغلقاً طيلة السنوات الماضية، مما يعكس تعقيدات سياسية وأمنية تتجاوز الإطار القانوني. وأشار منذر إلى أن الحل يكمن في “مصالحة شاملة”، لافتاً إلى أن غياب التفاهم الوطني يعمّق الخلافات حول هذا الملف الحيوي.
انعكاسات التراجع الإيراني
في ظل انحسار النفوذ الإيراني في سوريا بعد سقوط نظام الأسد، يتوقع أن تواجه إيران تحديات متزايدة في الحفاظ على نفوذها داخل العراق. هذا التراجع يمنح القوى السنية فرصة لمزيد من الضغط السياسي، حيث تسعى إلى انتزاع مكاسب لطالما ظلت حبيسة الحسابات الطائفية والنفوذ الإقليمي.
وتبرز تساؤلات حول ما إذا كانت الزعامات السنية قادرة على ترجمة هذه المطالب إلى خطوات عملية على الأرض. وهل سيشهد العراق مرحلة من إعادة التوازن السياسي، أم أن الصراع بين المكونات سيظل رهينة التدخلات الإقليمية؟
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts