سعد الصغير يطلق "خليكي بصة وراكي" بمناسبة عيد الحب
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
أطلق الفنان سعد الصغير أحدث أعماله الغنائية، والتي تحمل عنوان "خليكي بصة وراكي" تزامتا مع الاحتفال بعيد الحب، على منصات التواصل الاجتماعي .
سعد الصغير تفاصيل أغنية "خليكي بصة وراكي"وجاءت كلماتها بطريقة كوميدية وتقول الأغنية : خليكي دايما بصة وراكي اهو كله هييجي على افاكي، انتي كسرت اللي مابينا ولاصونتي العيش والكنتاكي، مش عارف اوصفلك احساسي ولا شكلي قدام اهلي وناسي، مش عارف ابوسك اتاريكي من طوب الأرض بتتباسي، مش اشحنلك على الهوا تاني ولا هتشمي ازازة ريحة.
A post shared by Saad ELsoghayar _ سعدالصغير (@saad_elsoghayar_official)
وطرح سعد الصغير، مؤخرا أغنية شارع شريف كما طرح اغنية هنروح المولد 2 على كافة المنصات الالكترونية والمحطات الفضائية، وأغنية "يابت يلا"، وحققت نجاحا كبيرا من كلمات أحمد غريب وألحان زيزو فاروق وتوزيع زيزو فاروق وعصام إسماعيل.
وتم تصوير الأغنية فى دبى واستغرق فى تصويرها نحو يومين، ومن المقرر أن يصور عددا من أغانى الألبوم على طريقة الفيديو كليب، ومن أغانى سعد الصغير "أصحي .. فوق" و"هتجوز" " ويابت يلا" و"شكرا يا عم" ، و"ولعة" و"بسم الله" و"الليلة حلوه"، و "ادلع يا عريس" و"الحنطور" و"العنب"، و"عسل أبيض".
أول عيد حب بعد رحيلها.. ناهد السباعي: مفيش مشاعر بعد وفاة أميالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سعد الصغير الفنان سعد الصغير عيد الحب سعد الصغیر
إقرأ أيضاً:
محافظ القاهرة يزور متحف ركن فاروق في حلوان
زار الدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، متحف ركن فاروق عقب افتتاحه سوق اليوم الواحد بحلوان.
مقتنيات الأسرة الملكيةوتفقد محافظ القاهرة خلال الزيارة مقتنيات المتحف المختلفة، ويعد ركن فاروق بحلوان من المتاحف المميزة، والذي يعرض عددًا من مقتنيات الأسرة الملكية الفريدة، كما يعد متحف ركن حلوان أحد التحف المعمارية للمباني الملكية، التى شيدها الملك فاروق الأول عام 1942، لتكون استراحة شتوية له صُممت على هيئة قارب يرسو على شاطئ النيل.
كما يوجد به مرسى نهري لاستقبال اليخوت والسفن الكبيرة، وحديقة تضم برجولة خشبية، وأكثر من 30 نوعا من أشجار المانجو النادرة التي جُلبت من ألبانيا لزراعتها بالقصور الملكية.
تحويل الاستراحة لمتحفبدأت فكرة تحويل الاستراحة إلى متحف عام1976، بعد ضمها إلى قطاع المتاحف، بالمجلس الأعلى للآثار، وتم تطويره وترميمه عام 2016. ويضم المتحف عددا من القاعات إضافة إلى شرفة كبيرة وجناحًا للنوم، ويُعرض داخل هذه القاعات مجموعة قيمة من المقتنيات الملكية من أثاث، تحف، تماثيل، ولوحات، بالإضافة إلى المقتنيات الملكية المنقولة من استراحة الملك فاروق بالهرم.