القطاع يحقق أرقاماً قياسية رغم حجم التحديات.. «السياحة» عمود خيمة الاقتصاد (ملف خاص)
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
يمثل قطاع السياحة أحد أهم أعمدة خيمة الاقتصاد المصرى، بل يُعتبر قاطرة بناء الاقتصاد وشريان التنمية الاقتصادية، ويلعب دوراً حيوياً فى تعزيز النمو الاقتصادى وتوفير فرص العمل وتنويع مصادر الدخل، ويساهم بشكل كبير فى الإيرادات بالعملات الصعبة، لأن مصر تشتهر بتاريخها العريق ومعالمها الثقافية والتاريخية الجذابة، مما يجذب الملايين من السياح سنوياً، حيث تُعد وجهة سياحية شهيرة.
وكشفت الوزارة عن أن مؤشرات الحركة السياحية الوافدة إلى مصر لعام 2024 جيدة، والقطاع حقق فى الـ19 يوماً الأولى من هذا العام زيادة فى أعداد السياحة الوافدة لمصر تُقدر بـ9% عن مثيلتها فى 2023، وتستهدف وصول أعداد السياح إلى 18 مليون سائح بنهاية العام الجارى 2024.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قطاع السياحة السياحة السياح اقتصاد مصر ملیون سائح
إقرأ أيضاً:
بعد طرحه إلكترونيا.. Inside Out 2 يحقق 30 مليون مشاهدة خلال 5 أيام
لم تقف حالة النجاح التي حققها فيلم الرسوم المتحركة Inside Out 2 على شباك التذاكر فقط، بعد ما حقق إيرادات تجاوزت الـ 1.7 مليار دولار، ليصبح الفيلم الأعلى تحقيقا للإيرادات في 2024، حيث وصلت حالة النجاح إلى العرض الإلكتروني للفيلم الذي بدأ في 25 سبتمبر الماضي، حيث حقق خلال الـ 5 أيام الماضية مشاهدات وصلت لـ 30.5 مليون مشاهدة، وفقا لما نشره موقع «فارايتي».
لم يكن نجاح Inside Out 2 على البث الإلكتروني مفاجأة نظرًا لأدائه الجيد في شباك التذاكر في وقت سابق من هذا العام، متجاوزًا فيلم Frozen 2 باعتباره فيلم الرسوم المتحركة المتحرك الأعلى ربحًا على الإطلاق بإيرادات بلغت 1.7 مليار دولار بميزانية قدرها 200 مليون دولار.
Inside Out 2 أول فيلم يحقق مليار دولار في شباك التذاكر بـ 2024كان فيلم الرسوم المتحركة أول فيلم في عام 2024 يتجاوز مليار دولار ويظل أعلى فيلم من حيث الإيرادات في العام حتى بعد طرح فيلم «Deadpool and Wolverine» الذي حقق 1.3 مليار دولار في شباك التذاكر، ليظل فيلم الرسوم المتحركة محتفظا بالقمة، إضافة إلى ذلك، فهو واحد من 12 فيلمًا فقط حققوا مليار دولار في شباك التذاكر الدولي، وهو فيلم الرسوم المتحركة الوحيد في تلك القائمة.
كما حقق فيلم Inside Out 2 نجاحاً كبيرا على مستوى النقد، فقد حصل الفيلم على نسبة 90% على موقع Rotten Tomatoes، ووصفه الناقد بيتر ديبروج من مجلة «Variety» بأنه «أكثر أفلام بيكسار حيوية وواقعية حتى الآن»، متابعا: «تأثير الفيلم يتجاوز الشاشة ليصبح شيئاً سيحمله الجمهور معه لبقية أيامهم، فهو استعارة بصرية أنيقة ورمزية لفهم مشاعرهم الخاصة والتعاطف مع مشاعر الآخرين».