الوطن:
2024-07-06@01:23:09 GMT

اقرأ في عدد الوطن غدا: «القاهرة - أنقرة».. صفحة جديدة

تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT

اقرأ في عدد الوطن غدا: «القاهرة - أنقرة».. صفحة جديدة

تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

- «القاهرة - أنقرة».. صفحة جديدة

- «السيسى»: موقع الدولتين مركز ثقل فى المنطقة لتحقيق الاستقرار والتنمية و«أردوغان»: نتقاسم مع مصر تاريخاً يمتد ألف عام ونقدِّر رفضها تهجير الفلسطينيين

- «الحكومة»: خطة متكاملة لزيادة زراعات الذرة وفول الصويا لتوفير الأعلاف

-  «الزراعة»: 100 مليون دولار أسبوعياً تكلفة الاستيراد.

. ونعمل على سد الفجوة

- «التحالف الوطنى»: دخول الشاحنات المحملة بالمساعدات من معبر رفح إلى غزة

-  تشمل سيارات إسعاف وأجهزة تنفس صناعى وأغذية وأدوية

- «أبومازن» يطالب «حماس» بإنجاز صفقة الأسرى 

الصفحة الثانية

- «مصر - تركيا».. صفحة جديدة للشراكة

- «السيسى»: خطر الإرهاب والأوضاع الاقتصادية تحديات مشتركة

- «أردوغان»: نريد تعزيز علاقاتنا والارتقاء بها إلى المسار الأفضل

-  الرئيس التركى: نتقاسم مع مصر تاريخاً مشتركاً يمتد لأكثر من ألف عام.. ونسعى إلى «التعاون الاستراتيجى».. وسنبذل قصارى جهدنا لتطوير علاقاتنا فى الطاقة والسياحة والتعليم والثقافة

-  نقدِّر مصر وموقفها الرافض لتهجير الفلسطينيين.. ونقل الاحتلال الإسرائيلى مجازره إلى رفح الفلسطينية جنون.. وسنظل نتعاون مع «القاهرة» لإعادة إعمار قطاع غزة وتضميد الجروح

- اهتمام دولى وتركى بـ«القمة».. ووسائل الإعلام: تحول جديد فى الشرق الأوسط

-  «BBC»: «أردوغان» فى زيارة تاريخية.. و«رويترز»: المباحثات تشمل الأوضاع فى غزة.. و«Breaking BNN»: تكتب فصلاً جديداً فى العلاقات بين البلدين

الصفحة الثالثة

- اقتصاديون: توسيع التبادل التجارى والاستثمارات يعزز الشراكة

-  «البنا»: السوق التركية منفذ لصادراتنا إلى أوروبا.. وفرص واعدة للتعاون فى «السيارات والملابس».. و«غراب»: القمة بوابة نحو استثمارات ضخمة بين البلدين

- نواب وأحزاب: خطوة مهمة لتحقيق الاستقرار فى المنطقة

-  «إرادة جيل»: تعكس نجاح السياسة المصرية و«الجيل»: تعود بالخير على الأمتين العربية والإسلامية

- مساعد وزير الخارجية الأسبق: التقارب المصرى - التركى اكتسب زخماً كبيراً فى الآونة الأخيرة

الصفحة الرابعة

- «السياحة».. «عمود خيمة» الاقتصاد

- «أعلى معدلات»: جذب 14.9 مليون سائح خلال عام 2023

- المستهدفات المقبلة: 18 مليار دولار إيرادات العام الجارى.. و30 مليون سائح فى 2028

-  «فلا»: المقصد السياحى المصرى قادر على جذب السائح لتفرده.. و«غنيم»: لا بد من رفع سعر برامج الزيارة لتتناسب مع جودة الخدمات المقدمة

- رئيس «المنشآت الفندقية»: مصر تمتلك 220 ألف غرفة.. ونسعى لمضاعفتها 

الصفحة الخامسة

- «بشرة خير»: 9% زيادة فى الأعداد خلال أول 19 يوماً من عام 2024

-  «عثمان»: إسبانيا فرس الرهان.. و«ثروت»: 300 دولار متوسط إنفاق السائح العربى يومياً.. والحركة الوافدة من الدول العربية ستصل ذروتها خلال الصيف

- برلمانيون: مصر حققت طفرة غير مسبوقة وتواصل تعزيز خطواتها لدعم الاقتصاد

- د. عمرو صالح يكتب: ‏مصر قادرة

- عضو «سياحة النواب»: مصر دخلت 18 سوقاً جديدة بفضل الاستراتيجية الوطنية للتطوير

الصفحة السادسة

- خالد منتصر يكتب: الحب فى القلوب لا فى الدبدوب!

- د. محمود خليل يكتب: وجع النفس.. و«المعدة»

- أميرة خواسك تكتب: هل ننتظر معجزة السماء؟

- بلال الدوى يكتب: ساعات الحسم فى «اجتماع القاهرة»

- خديجة حمودة تكتب: كلهن أميرة العسولى

الصفحة السابعة

- الأعلى فى تاريخه الزمالك يجدد عقد «شيكابالا» و«جوزيه» يدرس «الدراويش»

- المهمة بدأت رسمياً.. تقديم جهاز المنتخب بالعاصمة الإدارية.. وإصابة حازم إمام بـ«كورونا»

- «كولر» يكشف أوراقه.. الأهلى يخوض تدريبه الرئيسى على ملعب 5 يوليو بالجزائر.. والمدير الفنى يخشى الإصابات

- قيمة العقد كاملة.. «بلماضى» يرفض الرحيل عن «الخضر» بالتراضى.. ويهدد بـ«فيفا»

الصفحة الثامنة

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن

إقرأ أيضاً:

محمد يوسف يكتب: تغيير المجموعة الاقتصادية في الحكومة.. توجهات مرحلة جديدة

فاق حجم التغيير الحكومي كثير من التوقعات، منها الوزارات الخدمية والمجموعة الاقتصادية، خاصة وزارات التموين والمالية والكهرباء والبترول، وهي راهن البعض على استمرارها، في ظل الأزمة الاقتصادية.

ويعني تغيير المجموعة الاقتصادية، وهو أول تغيير كاملا لها منذ زمن بعيد، أن هناك سياسات مختلفة، بل مرحلة جديدة لم تعد فيها المجموعة القديمة قادرة على تنفيذ المطلوب، خاصة أن التحديات لا تتوقف إقليميا وعالميا، لذلك لا بد من خبرات وطنية لبناء اقتصاد قادر ليس فقط على التعافي من الأزمة، لكن أن يكون أكثر مرونة في امتصاص الصدمات العالمية والأقليمية التي لا تنتهي، ويبدو أنها ستظل معنا لفترة.

ويأتي تغيير المجموعة الاقتصادية مع تغيير في عدد من التوجهات الاقتصادية التي اتسمت بها المرحلة السابقة مثل الاقتراض وزيادة حجم الاستثمارات العامة، والتوجه بدلا من ذلك إلى زيادة مشاركة القطاع الخاص في مختلف المشروعات، وتقديم كل التيسيرات للمستثمرين المحليين والأجانب، إضافة إلى إعادة هيكلة ملف الديون، وخفض نسبة الدين من الناتج المحلي الإجمالي، وتقليل نسبة العجز في الموازنة.

ولم تمر مصر منذ مراحل تاريخية طويلة بمثل حجم التحديات التي تمر بها الدولة المصرية الآن، وهو ما يستوجب شحذ كل إمكانات الدولة في هذا التوقيت، لذ فأن الحكومة الجديدة في «مهمة صعبة»، لإنهاء المشاكل والأزمات التي يعاني منها المواطن كأولوية، خاصة أن الحكومة الجديدة تأتي مع ولاية جديدة للرئيس السيسي، ما يعني مرحلة تنمية الإنسان وتوفير حياة كريمة وخدمات، أهمها صحة وتعليم، إضافة إلى تنمية صناعية وزراعية وسياحية واستثمارات.

والوزراء الجدد يتناسبون مع المرحلة الجديدة بعد انتهاء مرحلة بناء البنية الأساسية أو التحتية، والانتقال من مرحلة بناء الوطن، من خلال مشروعات قومية كبرى، ومشروعات في كل أنحاء مصر، إلى انطلاق المرحلة الجديدة التي تستهدف تنمية الحياة، وتخفيف أعباء المواطن ومواجهة مشكلاته، وتوفير حياة كريمة لبناء الإنسان نفسه كهدف للتنمية، وأن يشعر المواطن أيضا بالتنمية وتخفيف الأعباء وتحقيق الرضا الشعبي، وهو ما يستوجب سياسات وخطة حكومية قوية تظهر الأسبوع المقبل، مع استعراض رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي بيان الحكومة أمام مجلس النواب الاثنين المقبل، وتقديم خطة الحكومة للحصول على ثقة المجلس.

ويمثل أهمية تغيير المجموعة الاقتصادية، في مواجهة الأزمة الاقتصادية، التي كانت تمثل العنوان الأكبر خلال الفترة الأخيرة، وسط تراجع في التنمية والنمو وعجز الموازنة، وتراجع الإيرادات غير الضريبية، وارتفاع فوائد وخدمات الدين، وهو ما يستوجب خطة عاجلة بشخوص جدد وحكومة قادرة على الخروج من الأزمة من خلال العمل على جذب استثمار أجنبي ومشروعات كبرى وجلب عملة أجنبية، ثم التركيز على التنمية السياحية والزراعية والصناعية، لزيادة حجم الصادرات، وتوفير عملة صعبة وموارد غير ضريبية لموازنة الدولة.

وبالفعل كان أثر التغيير الوزاري الجديد خاصة المجموعة الاقتصادية سريعا، حيث حققت السندات المصرية الأطول أجلا أكبر مكاسب، وارتفع سعر استحقاقها، إذ جاء إعلان مجموعة طلعت مصطفى خططها لاستثمار 21 مليار دولار لتطوير مشروع سياحي على ساحل البحر المتوسط، بالإضافة إلى مشروع  تطوير رأس الحكمة على الساحل الشمالي، بقيمة 24 مليار دولار.

ويتوافق تغيير المجموعة الاقتصادية في الحكومة الجديدة، مع توجيهات الرئيس السيسي خلال تكليف الدكتور مصطفى مدبولي بتشكيل الحكومة الجديدة، التي كانت تستهدف الاقتصاد في المقام الأول، وهي ضبط الأسواق وكبح جماح التضخم خلال الفترة المقبلة، ووضع خطة قصيرة تظهر أن هناك تعامل واقعي وملموس لمواجهة الأزمة الاقتصادية.

مقالات مشابهة

  • اقرأ في ملحق «الوطن سبورت»: مصر والأولمبياد.. تاريخ عريق ومستقبل مشرق
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا: الإصلاح الاقتصادي.. أولوية الحكومة الجديدة
  • محمد يوسف يكتب: تغيير المجموعة الاقتصادية في الحكومة.. توجهات مرحلة جديدة
  • عدنان الروسان يكتب ..رسالة الى أحمد حسن الزعبي ..!!
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. «مدبولي»: بناء الإنسان على رأس اهتمامات الحكومة
  • عدناان الروسان يكتب ..رسالة الى أحمد حسن الزعبي ..!!
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا: حكومة المستقبل.. أكبر تغيير وزاري في تاريخ مصر
  • النائب هاني العسال: التغيير الوزاري بمثابة صفحة جديدة بين الحكومة والمواطن
  • أردوغان: لغة التهديد الإسرائيلية ضد لبنان تقلقنا بشدة على مستقبل المنطقة
  • بوادر جديدة للتقارب.. هل تعيد أنقرة علاقاتها مع دمشق؟