تفاصيل إنشاء منطقة صناعية تركية بمصر.. «محور تصديري للأسواق العالمية»
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
أعلنت وزارة التجارة والصناعة، أمس الثلاثاء، عن المباحثات التي تُجرى خلال الفترة الحالية مع رئيس غرفة تجارة وصناعة مدينة بورصا التركية، بشأن إنشاء منطقة صناعية تركية جديدة في مصر.
وخلال السطور التالية، تستعرض «الوطن» تفاصيل إنشاء المنطقة الصناعية التركية الجديد بمصر، وذلك بالتزامن مع زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مصر، بعد غياب 10 سنوات.
- الهدف من إنشاء المنطقة الصناعية الجديدة هو جذب الشركات التركية للمنطقة الصناعية.
- أبرز المجالات داخل المنطقة: السيارات - المنسوجت - الألومنيوم - الآلات والمعدات - التكنولوجيا المتقدمة.
- سيتم إنشاء هذه المنطقة الصناعية الجديدة على غرار المنطقة الصناعية القائمة بالفعل في مدينة بورصا التركية.
- ترغب غرفة التجارة والصناعة التركية في الاستفادة من المزايا الكثيرة التي يتيحها الاستثمار داخل السوق المصري، والتي يأتي من أبرزها مصادر الطاقة المتوفرة، والموقع الجغرافي المتميز، بالإضافة إلى الحوافز التي تقدمها الدولة من أجل الاستثمار.
- تستهدف الغرفة من هذه المنطقة أن تكون محوراً تصديرياً من مصر إلى مختلف الأسواق العالمية ومن أبزرها الولايات المتحدة الأمريكية، وأوروبا، وشمال إفريقيا، والخليج العربي.
- المنطقة الصناعية الجديدة سوف تكون جاذبة لغالبية المستثمرين الأتراك، وتحديداً المهتمين بضخ استثمارات داخل السوق المصري.
- يُجرى خلال الفترة الحالية، دراسات بشأن إقامة المنطقة الصناعية واختيار المنطقة الجغرافية المناسبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منطقة صناعية المنطقة الصناعية تركيا منطقة صناعية تركية الأسواق العالمية مصر وتركيا المنطقة الصناعیة
إقرأ أيضاً:
«الأعلى للجامعات» يكشف تفاصيل مخطط تصميم البرامج في الجامعات (مستند)
كشف المجلس الأعلى للجامعات عن التفاصيل الكاملة لمخطط تصميم البرامج الدراسية في الجامعات، وفقًا للضوابط والقواعد المعتمدة التي أعلنت من قبل اللجان المختصة، منوها بأن البرامج التي يجرى العمل عليها وفقًا للمخطط المرجعي تهدف إلى ربط البرامج بخطط التنمية المستدامة، بالإضافة إلى اعتبار التدريب العملي جزءًا تكامليًا في إعداد البرامج الدراسية لكل الكليات، مؤكدا ضرورة التكامل بين الجانب الأكاديمي وسوق العمل.
تفاصيل مخطط الإطار المرجعي للكليات المختلفة
وكشف الدكتور مصطفي رفعت، أمين المجلس الأعلى للجامعات الحكومية في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن المجلس انتهى من إعداد الإطار المرجعى للجان قطاع المجلس الأعلى للجامعات، وذلك بعد الانتهاء من تشكيلها لكل القطاعات، بما يضمن ربطها باستراتيجية وزارة التعليم العالي 2030.
وجاءت أبرز التفاصيل الخاصة بإعداد البرامج الدراسية، وفقا لتقرير صادر عن وزارة التعليم العالي والمجلس الأعلى للجامعات، كالتالي:
** محور المشاركة الفعالة: يتمثل في المشاركة المتمثلة لتحالفات مؤسسات التعليم العالي المختلفة من جانب ومع قطاع الأعمال من الجانب الآخر.
**محور الاتصال: يهدف إلى تشكيل قاعدة أساسية لتعزيز هيكلية البرامج الجامعية، إذ يجرى تكامل الاتصال والتعاون داخليا وعبر الحدود، ويسهم بشكل كبير في تحسين جودة التعليم
**محور التخصصات المتداخلة وهي تعزز من تطوير برامج تعليمية شاملة، ما يعني تكامل المجالات وتعزيز التفكير الشامل، حيث أوضح المجلس أن التنوع في التخصصات يؤدي إلى اكتساب الطلاب مهارات متعددة
** محور الريادة والابداع: يوضح أن التكنولوجيا والبحث والابتكار جميعا يلعبون دورا حيويا في تطوير التجارب التعليمية وتعزيز الوصول، وتكييف المؤسسات التعليمية مع متطلبات العصر الرقمي
** محور المرجعية الدولية: يهتم ببناء البرامج الدراسية من خلال مفاهيم العولمة والتدويل
** محور الاستدامة: يسهم في تحقيق تحقيق استدامة البرامج الجامعية يستلزم تكامل العوامل البيئية والاجتماعية والاقتصادية
الإطار العام للإطار المرجعي
يناقش الإطار العام المقترح لإعداد البرامج الدراسية، والذي يشمل البنود التالية:
- فلسفة الإطار المرجعي لتصميم برامج الدراسة
- لماذا نحتاج إلى إطار مرجعي عام الإعداد البرامج الدراسية؟
- مخطط تصميم البرامج الدراسية
قواعد الإطار المرجعي للدراسة- محددات الإطار المرجعي للوائح الدراسة بمرحلة البكالوريوس / الليسانس
- مسار التعليم العالي التكنولوجي
- الكيانات الداعمة لعمليات التعليم والتعلم
- تبني أدوات الذكاء الاصطناعي كمحرك للتغيير في أساليب التعلم والبحث العلمي