مصرف ليبيا..إليك رابط منصة حجز العملة الأجنبية وشروط حجز الدولار من مصرف ليبيا المركزي
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
أطلق مصرف ليبيا المركزي منصة جديدة للحصول على العملة الأجنبية بناءًا على شروط ومعايير محددة حيث يمكن للمواطنين شراء ما يصل إلى 4000 دولار أمريكي أو ما يماثله من العملات الأجنبية الأخرى من المصرف الليبي باستخدام الرقم الوطني الخاص بهم شريطة التسجيل عبر منصة الحجز، وتهدف المنصة إلى تبسيط عمليات الشراء النقدي وتحسين آلية توزيع وتخصيص النقد الأجنبي بشكل عادل كما تقدم المنصة خدمة فعالة لجميع الجهات القانونية والأفراد في كل أنحاء البلاد.
للتسجيل في منصة حجز العملة الأفراد، اتبع الخطوات التالية:
عليك أن تبدأ بالدخول إلى منصة تحويل العملات الخاصة بالمصرف من هنا.
قم بإنشاء حسابًا لتتمكن من ملء جميع البيانات المطلوبة.
تسجيل الرقم الوطني ورقم الهاتف الخاص بك.
إدخال رقم جواز سفرك الساري.
إذا تطابقت جميع البيانات التي أدخلتها مع السجلات الموجودة على المنصة فستتلقى رسالة تأكيد تحتوي على رمز التأكيد عبر رسالة نصية على هاتفك.
الخطوة التالية هي إدخال الرمز في الحقل المخصص له ومن ثم التحقق من جميع البيانات قبل إرسالها وإكمال باقي الخطوات عن طريق إدخال رقم الحساب بتنسيق آي بي آر.
شروط حجز الدولار مصرف ليبيا المركزي
للحصول على موافقة البنك المركزي
الليبي على حجز العملة الأجنبية يجب تحقيق بعض الشروط الأساسية وهي كما يلي:
يجب أن يكون لدى الحساب رصيد كافي لإتمام عملية الشراء.
أن يكون الحساب خاليًا من أي عوائق تحول دون إجراء العمليات المصرفية عليه مثل التجميد أو الإيقاف.
ألا يتجاوز المبلغ الأقصى المسموح به للشخص الواحد في السنة 4 آلاف دولار أمريكي.
أن يتم استخدام الرقم الوطني للأفراد لصرف النقد الأجنبي للأغراض الشخصية.
موعد التسجيل في المنصة
في الفترة ما بين الساعة 23:30 من مساء الخميس 1 فبراير 2024 والساعة 18:00 من مساء السبت 3 فبراير 2024، سجل 72400 شخص على منصة حجز العملة الأجنبية للأفراد في ليبيا، مما يدل على رغبة الأفراد في الاستفادة من خدمات المنصة الجديدة، وأعلن مصرف ليبيا المركزي عن استعداد المنصة لتلقي طلبات حجز العملة الأجنبية وذلك اعتبارًا من الساعة 8:30 صباحًا من يوم الأحد 4 فبراير 2024.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصرف ليبيا مصرف لیبیا المرکزی
إقرأ أيضاً:
الأزهري يعقد الاجتماع التمهيدي لإطلاق منصة الأوقاف الرقمية
عقد الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، اجتماعًا موسعًا اليوم لمراجعة التفاصيل الفنية والإدارية الخاصة بإطلاق منصة الأوقاف الرقمية.
وزارة الأوقاف تحدد خطبة الجمعة القادمة وزير الأوقاف: جناح الأزهر بمعرض الكتاب منارة علمية وتربويةحضر الاجتماع كل من: الدكتور عبدالله حسن، مساعد الوزير لشئون المتابعة؛ والكاتب الصحفي محمود الجلاد، معاون الوزير لشئون الإعلام؛ والدكتور محمد الشحات أبو ستيت، مدير عام المركز الإعلامي؛ والمهندسة نهلة علي، مدير عام التطبيقات؛ والشيخ أحمد فتحي حجازي، عضو الإدارة العامة لبحوث الدعوة؛ والدكتورة هند علي، ببرنامج المرأة تقود بالأكاديمية الوطنية للتدريب؛ والمهندس كريم محمد سمير، مسئول السوشيال ميديا بوزارة الأوقاف.
استعرض الحاضرون -خلال الاجتماع- منصة الأوقاف، وآليات تشغيل المنصة، والخدمات التي ستقدمها، بما يسهم في نشر الفكر الإسلامي الوسطي وتعزيز التواصل الفعال مع الجمهور، مؤكدين ضرورة أن تسهم هذه المنصة في نشر المحتوى الديني الموثوق.
وأكد وزير الأوقاف -في خلال الاجتماع- أهمية المنصة في إطار التحول الرقمي، موضحًا أنها خطوة نوعية في تطوير خدمات الوزارة.
وأشار إلى أن المنصة ستتيح نشر محتوى ديني موثوق بلغات متعددة، بما يتماشى مع رؤية الدولة المصرية في الرقمنة والتطوير التقني.
كما استعرض الاجتماع -أيضًا- الجوانب التقنية والتشغيلية لضمان سهولة الاستخدام وفاعلية الخدمات المقدمة للمستفيدين، مع تأكيد ضرورة الاستمرار في التطوير والتحديث المستمر للمنصة.
وفي ختام الاجتماع، وجه وزير الأوقاف بضرورة العمل على إطلاق المنصة في أقرب وقت ممكن، مع تأكيد تقديم دعم فني مستمر ومتابعة الأداء لضمان تحقيق الأهداف المرجوة.
وزير الأوقاف: التجديد والفتوى والاجتهاد آليات الإسلام للتفاعل مع العصروعلى صعيد اخر، شارك الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف - رئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، في ندوة بجناح دار الإفتاء المصرية في معرض القاهرة الدولي للكتاب تحت عنوان "الفتوى والشأن العام" ، بدعوة كريمة من الأستاذ الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية ونخبة من المفكرين والعلماء، من بينهم: الأستاذ الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي؛ والأستاذ الدكتور عبد الله النجار، عضو مجمع البحوث الإسلامية.
هدفت الندوة إلى مناقشة أهمية الفتوى في ضبط مسار المجتمع، والحفاظ على التوازن الفكري والديني، وضرورة الالتزام بالضوابط الشرعية في تناولها إعلاميًا، واستشراف مستقبل الفتوى في ظل التطورات التكنولوجية والاجتماعية والاقتصادية.
وقد استهل الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري كلمته بتأكيد أن الانتماء الوطني يأتي في مقدمة دوائر الانتماء، يليه الانتماء إلى العروبة، ثم إلى الإسلام، مشيرًا إلى أن هذا الترتيب هو المدخل الصحيح لخدمة الإسلام، إذ لا يمكن أن تُخدم الشريعة على أنقاض أوطان منهارة.
كما أشار إلى أن معرض القاهرة الدولي للكتاب يُعد ملتقىً للعقول والمفكرين من مختلف أنحاء العالم، إذ تقوم مصر من خلاله برسالتها العلمية والمعرفية.