كارمن سليمان تستخدم الذكاء الاصطناعي في كليب «كنا في مكان»
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
طرحت كارمن سليمان كليب «كنا في مكان»، منذ قليل، عبر قناتها الرسمية على «يوتيوب» ومختلف منصات الاستماع في الوطن العربي، وقررت الخروج من عباءة الرومانسية في موسم عيد الحب.
الذكاء الاصطناعيكما استخدمت كارمن سليمان الذكاء الاصطناعي في صُنع كليب «كنا في مكان»، لتكون باكورة الأعمال التي تستخدم الذكاء الاصطناعي في الكليبات بشكل كامل، وسجلتها مع الأوركسترا في مقدونيا خلال الفترة الماضية.
وتعد أغنية «كنا في مكان» من تلحين مصطفى جاد، الذي يعود للتعاون مع زوجته كارمن سليمان في التلحين بعد غياب ما يقرب من عامين، كما أن الأغنية من كلمات أحمد سرور، توزيع وميكس مهر الملاخ، ماستر خالد سند، تدوين أوركسترا كمال أحمد، والكليب من إخراج ورؤية عمر شربيني، وتحت إدارة إيهاب صالح، وإنتاج شركة CS Music.
وتقول كلمات الأغنية:
كنا في مكان
وفي ناس ميعرفوش
أنا أعرفه من قد إيه
وبحسن نية في حد قام
وقال تعالي في حد عايز أعرفك جدًا عليه
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كارمن سليمان الذكاء الاصطناعي أغنية كنا في مكان الذکاء الاصطناعی کارمن سلیمان کنا فی مکان
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية : أهمية تعزيز التعاون مع صربيا في تطبيقات الذكاء الاصطناعي
التقى وزير الخارجية والهجرة د. بدر عبد العاطي، اليوم السبت، مع وزير خارجية صربيا ماركو دجوريتش، على هامش مشاركته في فعاليات منتدى صير بني ياس المنعقد بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وأشاد الوزير عبد العاطي بالتطور الإيجابي الذي شهدته العلاقات الثنائية بين البلدين في كافة المجالات، منذ الزيارة التاريخية للرئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي إلى صربيا في يوليو ٢٠٢٢، وكذلك زيارة الرئيس الصربي "ألكسندر فوتشيتش" إلى القاهرة في يوليو ٢٠٢٤، الأمر الذي يجب البناء عليه للاستفادة من الزخم الراهن الذي تشهده علاقات التعاون الثنائي بين البلدين في كافة المجالات والارتقاء بها إلى آفاق أرحب، مؤكدًا أهمية تفعيل مذكرات التفاهم التي تم التوقيع عليها على هامش زيارة الرئيس الصربي لمصر، وبما يسهم في دفع التعاون بين البلدين بمختلف المجالات في الأعوام القليلة المقبلة.
وشدد وزير الخارجية على أهمية تعزيز علاقات التعاون الثنائي بين الجانبين في شتى القطاعات، مع التركيز على المجالات الاقتصادية والتجارية والثقافية والتعليمية، ولا سيما فيما يتعلق بالتعاون في مجال تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وذلك على ضوء الرئاسة الصربية القادمة للمنتدى العالمي للذكاء الاصطناعي، وأيضاً اتصالًا بمشاركة الشركات المصرية بمعرض "اكسبو الدولي" في صربيا عام ٢٠٢٧، ما سيكون له أكبر الأثر في دفع العلاقات بين مصر وصربيا خلال الأعوام المقبلة.