شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن العراق يطالب بمغادرة السفيرة السويدية وقطع العلاقات الدبلوماسية بالكامل مع ستوكهولم، ،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العراق يطالب بمغادرة السفيرة السويدية وقطع العلاقات الدبلوماسية بالكامل مع ستوكهولم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

العراق يطالب بمغادرة السفيرة السويدية وقطع العلاقات...

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

السفيرة نائلة جبر: مصر لديها ما لايقل عن 12مليون لاجئ لا يوجد فيهم من يعيش بمخيمات

قالت السفيرة نائلة جبر رئيس اللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية والإتجار بالبشر، إن مصر استقبلت منذ عامين أكثر من 9 ملايين لاجئ يعيشون في سلام على أرض مصر، وهذا الجهد يعد أحد أوجه اهتمام ورعاية وحماية مصر لحقوق الإنسان.

مضيفة: أنه إذا ما تطرقنا إلى أعداد اللاجئين في مصر اليوم نجد أنه لن يقل عددهم عن 12 مليون لاجئ، ولا تجد أحداً منهم يعيش في مخيمات أو أنهم مهمشون، ولا تزال تدفقات اللاجئين لاسيما اللاجئين السودانيين تأتي بشكل يومي إلى مصر، وكل هذا يعد دليلاً دامغاً على اهتمام مصر بحقوق هؤلاء اللاجئين الذي يعد جانبا واضحا من حفاظ الدولة المصرية على حقوق الإنسان.

جاءت هذه التصريحات خلال ندوة توعوية نظمها المجلس القومي لحقوق الإنسان لمنظمات المجتمع المدني حول قضايا تهريب المهاجرين والإتجار بالبشر.

مقالات مشابهة

  • الشرطة السويدية: طهران تجند مجرمين لاستهداف سفارتى إسرائيل في ستوكهولم وكوبنهاجن
  • في ظروف غامضة..مقتل عائلة بالكامل في العراق
  • نائب ولائي يطالب حكومته الإطارية بإعادة النظر في جميع الاتفاقيات مع الأردن
  • السوداني يرحب بإعادة افتتاح السفارة السويسرية
  • بعد 33 عاماً.. كيف سيؤثر افتتاح السفارة السويدية في العراق على العلاقات الاقتصادية بين البلدين؟
  • رعايا أجانب يسارعون بمغادرة لبنان مع احتدام العدوان الإسرائيلي
  • العراق وأميركا تؤكدان ضرورة حل أزمات المنطقة بالطرق الدبلوماسية
  • السفيرة نائلة جبر: مصر لديها ما لايقل عن 12مليون لاجئ لا يوجد فيهم من يعيش بمخيمات
  • ستوكهولم تتهم إيران باستهداف سفارات إسرائيلية
  • نائب:على حكومة السوداني الابتعاد عن المحور الإيراني واعتماد الوسطية