كوشنر: لن أنضم إلى فريق ترامب في ولايته الثانية
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
قال جاريد كوشنر، صهر ومساعد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، إنه لن ينضم إلى ولاية ترامب الثانية المحتملة.
وأجاب كوشنر رداً على سؤال عما إذا كان سيوافق على طلب لترامب، إذا فاز في الانتخابات المقلبة، بالعودة إلى واشنطن: "حسناً، سأقول شكرا، لكنني بخير".
وأضاف في قمة مجلة "أكسيوس"، في ميامي: "أعتقد أن الفريق الموجود حول ترامب ربما يكون هو أفضل ما لديه".
وخلال إدارة ترامب، خصص كوشنر كل جهوده لدعم "اتفاقيات أبراهام" للتطبيع بين إسرائيل وبعض الدول العربية.
اقرأ أيضاً
كوشنر: ترامب يفكر في الترشح للرئاسة الأمريكية في 2024
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: كوشنر ولاية ثانية ترامب أمريكا
إقرأ أيضاً:
فريق جديد ينضم إلى «الفورمولا-1»!
لاس فيجاس (أ ب)
باتت فرص شركة «أندريتي جلوبال» أكبر في أن ينافس فريق لها في بطولة العالم لسباقات سيارات «فورمولا-1»، وذلك بعدما تم تقليص دور المالك مايكل أندريتي في الشركة.
وأدى ذلك إلى إمكانية أن تمنح «الفورمولا-1» فرصة اتخاذ قرار بضم الفريق المدعوم من شركة «جنرال موتورز» ليصبح الفريق رقم 11 في البطولة خلال الأسابيع المقبلة، فيما تواجد دان توريس، مالك الأغلبية في شركة أندريتي في لاس فيجاس، لدراسة فرص تواجد الفريق في البطولة.
وعلى حسب ما ذكر كان مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي أي) جزءاً من تحقيق وزارة العدل لمعرفة سبب رفض دخول فريق أندريتي في البطولة، ويتواجد عشرة فرق و20 سيارة في بطولة «الفورمولا-1» حالياً، كما يتواجد فريق أميركي واحد فقط بالمسابقة وهو فريق هاس، والذي يملكه رجل الأعمال جين هاس.
ويعد سباق لاس فيجاس هو الثالث هذا الموسم في الولايات المتحدة الأميركية أكثر من أي بلد آخر، وذلك بعد زيادة شعبية فورمولا1- في أميركا خلال السنوات الخمس الماضية.
ورغم ذلك لم يتمكن أندريتي من الحصول على موافقة من «الفورمولا-1» للدخول في السباقات، لكن الموقف تغير في سبتمبر الماضي، حينما تم تقليص دور أندريتي في الشركة. ومع تولي توريس الدور، فإن المحادثات باتت مستمرة ولم يتضح بعد اسم الفريق بعد إبعاد أندريتي، فيما ستتولى كاديلاك مهمة صناعة محرك السيارة، لكنها أكدت أن المحرك لن يكون جاهزاً قبل 2028 وهو الأمر الذي يعني أن الفريق الذي يقوده توريس في 2026 سيستخدم محركاً مؤقتاً من شريك آخر.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر