الأسبوع:
2024-12-23@02:25:15 GMT

تزامنا مع عيد الحب.. لطيفة تحتفل بعيد ميلادها الـ 63

تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT

تزامنا مع عيد الحب.. لطيفة تحتفل بعيد ميلادها الـ 63

يحل اليوم الـ14 من فبراير، ذكرى ميلاد المطربة التونسية لطيفة الـ 63، وتعد لطيفة واحدة من أبرز الشخصيات الفنية في العالم العربي، وقد تركت بصمة واضحة عند مستمعيها لعقود عدة.

وتحتفل الفنانة التونسية لطيفة، بعيد ميلادها، اليوم الأربعاء الموافق 14 فبراير، والذى يتزامن مع احتفالات عيد الحب.

الفنانة لطيفة تعد ضمن أهم المطربات في الوطن العربي، إذ قدمت مشوارا غنائيا مليئا بالأغاني الناجحة ما بين الرومانسية والعتاب، جعلتها المطربة المفضلة لقاعدة جماهيرية كبيرة في مختلف الدول العربية.

وروإلى جانب موهبتها الغنائية، حققت لطيفة نجاحا في مجال التمثيل، حيث كان من أبرز الأعمال التي شاركت فيها وحققت نجاحا كبيرا فيلم "سكوت نصور" للمخرج يوسف شاهين، وتجربتها الدرامية في مسلسل "كلمة سر".

متى ولدت الفنانة لطيفة

ولدت لطيفة بنت عليه العرفاوي في تونس بمنطقة سيدي عمر بولاية منوبة في عام 1961، وكانت أسرتها تعيش في بيئة متواضعة، حيث كان والدها عسكريًا شارك في الحروب بالمغرب العربي، بينما كانت والدتها لا تجيد القراءة والكتابة.

وتلقت لطيفة تعليمها الأولي في مدرسة الأخوة حتى المرحلة الثانوية، حيث برزت مواهبها الفنية وبدأت تلمس طريقها نحو عالم الفن.

المطربة التونيسية لطيفةالانطلاق من القاهرة

انتقلت لطيفة إلى القاهرة لمتابعة دراستها في الموسيقى العربية، حيث نالت البكالوريوس من أكاديمية الفنون بالمعهد العالي للموسيقى العربية بتقدير امتياز، وحصلت على دبلومة بدرجة امتياز مضاعف.

الحياة العملية للفنانة لطيفة

كانت نقطة البداية للفنانة لطيفة من خلال مشاركتها في برنامج «نادي المواهب»في عام 1978، وشاركت لطيفة في عدة برامج فنية منذ صغرها، وكانت لافتة للانتباه بصوتها القوي ومواهبها المتعددة، ومن هناك بدأت رحلتها الفنية الناجحة.

الفنانة لطيفة بعد حصولها علي البكالوريوسمواهب متعددة

تميزت لطيفة بتجربتها في عالم السينما أيضا، حيث شاركت في عدة أعمال درامية ناجحة، بما في ذلك دورها في فيلم «سكوت حنصور» ومسرحية حكم الرعيان التي كتبها منصور الرحباني، كما ظهرت في مسلسل «لحظات حرجة» في عام 2007، حيث جسدت شخصيتها الحقيقية.

قامت لطيفة بتجارب موسيقية مختلفة، بما في ذلك تقديم أغان فرنسية مع شركة يونيفرسال العالمية، والتي حققت نجاحا كبيرا في أوروبا والعالم.

بالإضافة إلى ذلك، قدمت لطيفة العديد من البرامج التلفزيونية، بما في ذلك برنامج يلا نغني عام 2011 وبرنامج حكايات لطيفة عام 2019، اللذين حظيا بشعبية كبيرة بين المشاهدين.

الإنجازات العملية والجوائز الّتي حصلت عليها الفنانة لطيفةلطيفة ووالدتهاتأسيس الجمعيات الخيرية

أسست لطيفة مؤسسة خيرية في عام 2005، وتهدف هذه المؤسسة لمحاربة الأُمية والجهل في وطننا العربي.

ومن الجوانب البارزة في مسيرة لطيفة الفنية هو تميزها في عالم الفيديو كليب، حيث قدمت عددا كبيرا من الأعمال المصورة التي حققت نجاحا كبيرا، وفازت بجوائز عديدة.

الجوائز التي حصلت عليها الفنانة لطيفة

جائزة أفضل مطربة عربية في المهرجان العربي للتلفزيون في مصر في عام 1994.

جائزة الموسيقى العالمية للألبوم الأكثر مبيعا عن ألبوم ما تروحش بعيد، في عام 2000.

شاركت الفنانة لطيفة في العديد من الأعمال الفنية، كما أصدرت عددا من الألبومات الغنائية والأغاني، وشاركت ضمن برامج تلفزيونية، وفيما يلي أهم أعمالها التمثيلية:

الحياة الشخصية للفنانة لطيفة

تزوجت لطيفة من رجل الأعمال السعودي الشهير عبدلله صالح كامل، لكنها انفصلت عنه قبل موعد الزفاف، ولديها من الأشقاء خمسة، هم حسين، ومختار، ونورالدّين، ولطيف، وقسيس، وشقيقتان هما نعيمة ومنيرة.

استطاعت لطيفة أن تنقل قصص أغانيها بشكل مبتكر وجذاب من خلال الفيديو كليب، وكانت واحدة من رواد هذا النوع من الفن في العالم العربي.

برسالة مؤثرة.. لطيفة تحيي ذكرى الأربعين لوالدتها

مسلسلات رمضان 2024.. on تطرح البوسترات التشويقية لـ «بدون سابق إنذار»

مسلسلات رمضان 2024.. watch it تنشر صور كواليس «لحظة غضب» لـ صبا مبارك

مسلسلات رمضان 2024.. كريم عبد العزيز في كواليس «الحشاشين» | صور

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أغاني لطيفة اعمال لطيفة اخبار الفنانة لطيفة الفنانة لطیفة فی عام

إقرأ أيضاً:

الفنانة التشكيلية «مريم الوهيبية» لـ «عمان»: أحب رسم الوجوه لأن عنوان الحكاية دائما يبدأ منها

لكل منا حكاياته التي يعيشها فـي مسارات الحياة، حكايات قد تتشابه فـي بعض تفاصيلها وقد تختلف. لكل جزء من الجسد قصة، لكن حكاية الوجوه هي الأعمق، والأثقل حبكة، والأغنى بالتفاصيل، فالوجوه مرآة تعكس ما يخبئه الوجدان، وتكشف أسراره بأسلوب خاص لكل عين تراها. هي الحكايات الوحيدة التي تُقرأ بلغات متعددة، تختلف معانيها باختلاف قارئيها، فكيف إذا كانت ريشة الفن هي التي تترجم تلك اللغات وتسرد قصص الوجوه بصمت يعج بالمعاني؟

دعينا ننطلق من بداية الفن فـي مسيرتك.

بداياتي الفنية كانت بعضوية فـي جمعية الفنون التشكيلية تقريبا من عام 1979م، وشاركت فـي معارض الجمعية السنوية ومعارض الشباب منذ بداية العضوية، وبعدها تم فصل معرض الشباب عن المعرض السنوي، المعرض السنوي يشارك فـيه الفنانون من أعمار معينة، وشاركت فـيه إلى آخر معرض كان فـي 2018، حصلت فـيه على الجائزة الثانية وتوقفت بعدها المعارض بسبب جائحة كورونا، وبعد عودة المعارض بعد الجائحة لم أشارك، وإنما كان لي معرض شخصي صغير بسيط، ولكن لم يكن له صدى كبير، بعدها بدأت التحضير جديا لمعرض «الوجوه حكايا»، عملت عليه وعلى الأعمال التي حواها المعرض، والتي أنجزتها فـي فترة العزلة فـي كورونا، وخرجت بأعمال كثيرة، إضافة إلى أعمال أنجزتها فـي 2023، وهي أكثر سنة اشتغلت فـيها على لوحات وأعمال فنية، وشعرت أنه حان الوقت لأن تخرج هذه الأعمال على هيئة معرض شخصي، وكان ذلك قد تحقق بإقامة معرض «الوجوه حكايا» فـي بيت الزبير. الأعمال الفنية التي حواها المعرض بلغت 36 عملا بمقاسات مختلفة، منها ما هو فوق المتر، ومنها مقاس يصل لعشرة سنتيمترات، وهي الأعمال التي قمت بتركيبهم ببعض، حوالي 80 عملا فـي لوحة واحدة، وهو العمل الذي لاقى إقبالا وإعجابا كبيرا من الجمهور.

********************************************************************************

ما قصتك مع «الوجوه»؟

قصة قديمة جدا... فأنا مذ كنت صغيرة أحب رسم الوجوه، وأرسم الفساتين، وأحب الرسم الكاريكاتيري، ولكن بعدها بدأ يتطور الأمر، بدأت بالرسم باستخدام قلم الرصاص، بعدها بالألوان الخشبية، بعدها بدأت بالرسم بالإكريلك، وبالطبع أحببت الإكريليك أكثر عن بقية المواد الأخرى، وبدأت رحلتي فـي الرسم باستخدامه، رسمت الوجوه، الوجوه الكثيرة التي تعبر عن كثير من الأشياء، وكان معرضي يحمل اسم «الوجوه حكايا»، لأن كل وجه له حكاية، وكل متلقٍ يستطيع أن يقرأ حكاية خاصة بكل وجه، كل على حسب مشاعره، وعلى ما يراه فـي الوجه الموجود فـي العمل، وربما يكون الوجه هو انعكاس لوجه المتلقي، يستطيع أن يقرأ فـيه مشاعره.. أحاسيسه، ربما هو ذات العمل ولكن كل شخص قد يرى فـيه حكاية مخالفة لحكاية الشخص الآخر، قد يحوي العمل أكثر من 100 قصة، وعنوان القصة دائما يبدأ من الوجه، لهذا أحب الوجوه كثيرا، لا سيما وجوه النساء، لأنها غالبا مليئة بالمشاعر، وتحوي العديد من التفاصيل.

********************************************************************************

هل وجه مريم موجود؟

وجه مريم موجود فـي كل لوحة، تجدينه موجودا فـي كل وجه، وكذلك وجوه الناس الذين أحبهم هي موجودة فـي تلك الأعمال، وربما حتى الناس الذي لا أحبهم، الوجوه السعيدة، والغاضبة والحزينة، فأنا موجودة فـي كل عمل، أضع فـي كل لوحة أو فـي كل وجه شيئا مما فـي داخلي، ربما أحيانا قد تكون وجوه ومشاعر حقيقية تتحول على شكل وجه فـي اللوحة، ولكن أحيانا هناك أعمال غير مخطط لها، أو دون فكرة واضحة، مجرد إمساكي للفرشاة ومزج الألوان وأبدأ فـي الرسم، يكون عقلي الباطن وجها جديدا، أحيانا غير مرتبة وغير مستعدة لها، ربما فعلا هناك أعمال أكون بمشاعر معينة وتنعكس على اللوحة، ولكن أخرى قد لا تكون كذلك.

أعمالك تعكس الهوية العمانية.. لا سيما من خلال الأزياء. ما مدى ارتباط فنك بذلك؟

أنا متلبسة تماما بعمان، وخصوصا المرأة العمانية وافتخر وأفخر بالأزياء العمانية، وبلادنا ما شاء الله مساحتها كبيرة، وبها محافظات كثيرة، وكل محافظة غنية بتراثها وعاداتها وأزيائها المتنوعة، وأنا أحب جدا أن أوظف ذلك فـي أعمالي الفنية، فلابد أن تظهر هذه الحضارة العريقة بكل ما تحويه، فرسمي للمرأة العمانية أركز فـيه على الزي التقليدي إضافة إلى الحلي والذهب والفضة التي ترتديها المرأة العمانية، فبالنسبة لي اللوحة لا قيمة لها بدون هذه الهوية.

وهذه بطبيعة الحال رسالتي من خلال الفن، والفن رسالة لابد أن يلتزم بها الفنان، وأنا رسالتي من الفن هو الجمال، أركز على الفن الذي يبث الجمال وينشر الفرح، ويهمني أن تكون المرأة حاضرة فـي أعمالي لأني مدركة لأهمية المرأة العمانية ودورها الحضاري والتربوي فـي المجتمع، لهذا أنا أركز على أزياء المرأة التي تحافظ على هويتها وعاداتها وتقاليدها العريقة.

********************************************************************************

حدثينا عن «مريم آرت جالاري».. متى بدأت الفكرة؟ وكيف؟ وما سبب اختيارك للمكان (قلعة بهلا)؟

فكرة الجاليري كانت تراودني منذ وقت طويل، وكان الموقع هو المعضلة التي كانت تقف فـي طريق إنشائه، ولكن شاءت الصدف أن يكون فـي قلعة بهلا حيث كانت رغبتي فـي نقل معرضي الشخصي «الوجوه حكايا» للقلعة، وقد اخترتها لأسباب كثيرة منها: قيمتها العظيمة بشكل عام فـي التراث العالمي، وقيمتها بشكل شخصي لوجود أثر من جدتي لأمي التي كانت تسكن فـي القلعة فـي خمسينيات القرن الماضي حيث كان والدها عسكريا فـي القلعة.

وبعد المشاورات مع مسؤول القلعة تم الاتفاق أن يكون معرضا دائما فأحببت أن يكون موقعا للجاليري أعرض فـيه أعمالي بشكل دائم إضافة لمساحة لمحل هدايا تذكارية لأعمالي الفنية متوفرة بأشكال مختلفة على مواد مختلفة.

********************************************************************************

كم يبلغ عدد اللوحات فـي الجاليري، وكيف هو الإقبال حتى الآن؟

يتوفر فـي الجاليري أكثر من ٣٠ عملا فنيا أصيلا، والإقبال فـي فصل الشتاء يكون جيدا جدا، والسياح فـي توافد كبير، والمسؤولون فـي القلعة يعملون بجهود كبيرة لجعل القلعة مزارا مهيئا للسياح المحليين والأجانب.

********************************************************************************

تتوفر لوحاتك للاقتناء كتذكاريات... وهو ما لاحظت توفره فـي الجاليري.. حدثيني أكثر عن هذه الفكرة التي تضمن انتشار أعمالك للجمهور، وهل تشجعي الفنانين على تطبيقها؟

الأعمال الفنية المطبوعة توفر للزائر من داخل وخارج سلطنة عمان اقتناء عمل فني يحاكي العمل الأصلي كتذكار أو هدايا، وذلك لسعره المناسب الذي يكون فـي متناول الجميع، وفكرة أن يكون العمل الفني فـي متناول الجميع بسعر مناسب هو ميزة للفنان، وانتشاره وانتشار فنه بشكل عام بين الناس، كما أنه يعطي انطباعا بأن هناك فنانين عمانيين لا يقلون موهبة عن فناني العالم، وأيضا تمكن هذه المقتنيات المطبوعة الفنان من انتشار فنه وأسلوبه المتميز المختلف عن بقية الفنانين. وأنا أشجع الفنانين أن تكون لديهم نسخ مطبوعة من أعمالهم، وهو ما يمكن المتذوق للفن غير القادر على شراء الأصل من اقتناء نسخة منه فـي أقل تقدير.

خلال الفترة الماضية، كان واضحا جدا لكل جمهورك ومتابعيك، رسالتك السامية فـي دعم القضية الفلسطينية، والفنان بفنه يمتلك القدرة على التعبير والدعم والتضامن ونشر رسالته لأكبر عدد من الجمهور.. حدثيني أكثر عن ذلك.

الفنان الحقيقي يتأثر بما يدور حوله من قضايا فـي مجتمعه الصغير بشكل خاص، وما يدور حول العالم بشكل عام، فـيحاول أن يعبر بفنه عن هذا التأثر، فكيف إذا كانت القضية هي القضية الأسمى والأعظم، القضية التي تمس عقيدتنا وعروبتنا، القضية الفلسطينية التي ولدنا ونشأنا على أخبارها وأخبار المآسي التي كان سببها المختل الصهيوني! هنا يكون الفنان الحقيقي مقاوما بفنه، بقطعة القماش البيضاء، بفرشاته، بألوانه، يحرك كل هذا شعور الألم والضعف وقلة الحيلة، فـيخرج عملا يعبر فـيه عن القضية بأسلوبه ويحاول أن ينشره بنية أن يوعي الجيل القادم عن القضية ويستغل الـ«سوشال ميديا» للوصول لأكبر عدد ممكن من المتلقين خارج الوطن العربي، وهذا أقل ما يمكن أن يفعله أي فنان حقيقي يحمل فـي قلبه وجع الأمة الأعظم (القضية الفلسطينية).

********************************************************************************

هل هناك تحديات يواجهها الفن التشكيلي فـي عمان؟

بالطبع هناك العديد من التحديات التي يواجهها الفن فـي سلطنة عمان، فالمراسم التي تستقبل الفنانين قليلة جدا، ربما فـي العاصمة مسقط الوضع أفضل ولكن فـي المحافظات ليس سهلا ذلك، كذلك الدعم لدينا جدا ضعيف، والفنان العماني يستحق الدعم، وهو متميز جدا وهذا ما نسمعه عندما نقابل زملائنا الخليجيين والعرب وهم يشكرون الفنان العماني بشكل كبير، وأعمال الفنان العماني معروفة ومتميزة، فأنا أتابع المعارض الخارجية، قد يكون بعضها لا يحوي هذه الروح التي تحويها المعارض العمانية التي تصنعها الأعمال العمانية، فنحن نملك بيئة غنية تساعدنا، وبلدنا بشكل عام بلد محبة للفن والثقافة، والجمهور العماني يتبع الفنان أينما حل وأينما وضع بصمته، كذلك اقتناء الأعمال صار أفضل بكثير عن السابق، أصبح لدى الجمهور الوعي أن اقتناء العمل الفني استثمار، وهو إرث سينتقل من جيل إلى آخر.

********************************************************************************

على مستوى الكتابة ماذا بعد «قبلة على جبين الألم»؟

أنا متمهلة جدا فـيما يخص الإصدارات الأدبية، ولكن هناك مخزون من النصوص تتطلع للنشر قريبا إن شاء الله.

********************************************************************************

وعلى مستوى الفن ما خطوة مريم القادمة؟ وإلى ماذا تنظرين غير «الوجوه»؟

لن يكون سهلا أن أتجاوز الوجوه، ربما سأستمر فـي رسم الوجوه ولكن بأفكار وأساليب مختلفة، ولكني أيضا أنا مسكونة بالأبواب والبيوت، الأبواب لها أرواح، والبيوت كذلك، ربما سأتجه للبحث فـي حكايا البيوت والأرواح التي تسكنها. وخطوتي القادمة هي معرض شخصي خارج سلطنة عمان إن شاء الله.

********************************************************************************

كلمة توجهينها للفنانين الذين يشقون الآن طريقهم فـي عالم الفن.

دائما أقول للفنانين الذين هم فـي مرحلة تأسيس طريقهم الفني، ألا يشعروا باليأس إذا واجهتهم عوائق فـي البداية، وإنما عليهم أن يستمروا، لأن أعمالهم هي من ستتحدث عنهم فـي النهاية، وغالبا لن يجدوا إقبالا جماهيريا فـي البداية، ويمكن أن ترى سيرة الفنانين الكبار، فهم فـي بداية الطريق عانوا كثيرا، بعضهم من انتشرت أعماله بعد وفاته، ولكنها فـي النهاية بقت شاهدة على قوة أدائهم الفني.

مقالات مشابهة

  • كندة علوش تهنئ عمرو يوسف بعيد ميلاده على طريقتها الخاصة (شاهد)
  • الفنانة التشكيلية «مريم الوهيبية» لـ «عمان»: أحب رسم الوجوه لأن عنوان الحكاية دائما يبدأ منها
  • والدة سعد لمجرد تحتفل بعيد ميلادها الـ67
  • صناع الأمل تسجل إقبالاً كبيراً من مختلف أنحاء الوطن العربي
  • جوزاتي السابقة هباب واضربت فيها … رنيا يوسف تفضح ازواجها
  • حفلات زفاف النجوم في 2024.. نهاية سعيدة لقصص حب الفنانين في مصر والعالم العربي
  • حدث في مثل هذا اليوم| ٧٢ عاما على ميلاد أمير الغناء العربي
  • محمد رياض: ترميم الأعمال الفنية مهم لحفظ التاريخ الفني المصري لكل الأجيال
  • شاهد بالصور.. بأزياء مثيرة للجدل.. نجمة السوشيال ميديا الأولى بالسودان “لوشي” تحتفل بعيد ميلادها بدبي والجمهور يكشف عن عمرها الحقيقي
  • إرث فني| نبيل الحلفاوي.. قليل من الأعمال كثير من الأثر.. شريك سينمائي ودرامي لأهم الأعمال الفنية للجيل الذهبي