نازحة في غزة: أكلت العشب الأخضر وطعام الدواب (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
#سواليف
قالت إحدى #النازحات #الفلسطينيات في قطاع #غزة المحاصر إنها اضطرت لأكل #العشب الأخضر لسد رمق #الجوع الذي يفتك بالنازحين هناك في ظل #الحرب المتواصلة على كافة مدن القطاع منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وأضافت المرأة التي استشهد زوجها وأخوها بينما أصيب أبناؤها وقصف منزلها أنها اضطرت لتناول #طعام_الدواب بسبب الظروف الصعبة وانعدام مصادر الغذاء والماء.
وتقول المرأة التي تمتهن تنظيف المدارس إنها غير قادرة على تلبية احتياجات أطفالها المرضى من #غذاء و #دواء.
مقالات ذات صلة سلسلة بشرية على الطريق الذي تمر عبره شاحنات الخضار الأردنية والجسر البري إلى العدو الصهيوني / فيديو 2024/02/14وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة لليوم الـ 131 والتي راح ضحيتها حتى الآن ما يزيد عن 28 ألف شهيد، وأكثر من 68 ألف مصاب، معظمهم من النساء والأطفال، فيما تم تدمير البنى التحتية الفلسطينية، وأجبر نحو مليون ونصف المليون من أهالي غزة على النزوح عن ديارهم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف النازحات الفلسطينيات غزة العشب الجوع الحرب غذاء دواء
إقرأ أيضاً:
قي قمة القاهرة..مصر تعرض خطتها البديلة لريفيرا الشرق الأوسط التي وضعها ترامب لغزة
دعت مصر الزعماء العرب، اليوم الثلاثاء، إلى تبني خطتها لإعادة إعمار غزة، والتي ستتكلف 53 مليار دولار، دون إخراج الفلسطينيين من القطاع، على عكس مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إقامة "ريفييرا الشرق الأوسط" في القطاع.
ومن المتوقع أن يوافق الزعماء العرب على المقترح في البيان الختامي في ختام القمة في القاهرة مساء اليوم الثلاثاء. واطلعت رويترز على مسودة البيان.
وعبر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في القمة عن ثقته في قدرة ترامب على تحقيق السلام في بالقضية الفلسطينية.
والسؤالان المهمان اللذان يحتاجان إلى إجابة عن مستقبل غزة هما من سيدير القطاع، وعن الدول التي ستقدم مليارات الدولارات لإعادة إعماره.
وقال السيسي إن مصر عملت "بالتعاون مع الأشقاء في فلسطين على تشكيل لجنة إدارية من الفلسطينيين المهنيين والتكنوقراط المستقلين توكل إليها إدارة قطاع غزة انطلاقا من خبرات أعضائها".
وأضاف أن هذه اللجنة ستكون مسؤولة "عن الإشراف على عملية الإغاثة وإدارة شؤون القطاع لفترة مؤقتة وذلك تمهيداً لعودة السلطة الفلسطينية إلى القطاع".
وتتمثل القضية الأخرى في مصير حماس، التي أشعلت فتيل حرب غزة بعد هجومها على إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023،.
وسيتطلب أي تمويل لإعادة إعمار غزة دعماً كبيراً من دول الخليج العربية.
ورفض سامي أبو زهري القيادي الكبير في حماس الدعوات الإسرائيلية والأمريكية لنزع سلاح حماس، قائلاً إن حق الحركة في المقاومة غير قابل للتفاوض. وأضاف أن الحركة ترفض أي محاولة لفرض مشاريع أو أي شكل من أشكال الإدارة غير الفلسطينية أو وجود أي قوات أجنبية على أرض قطاع غزة.