وزير الأوقاف: تطابق رؤية مصر وتركيا يخدم القضية الفلسطينية والمنطقة
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
علق الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، اليوم الأربعاء، علي زيارة الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، للقاهرة وعقده مباحثات مع الرئيس عبدالفتاح السيسي، بقصر الإتحادية.
كتب وزيرة الأوقاف عبر حسابة الخاص علي موقع "فيس بوك": إن تطابق الرؤية بين مصر وتركيا في رفضهما القاطع لتهجير الفلسطينيين من أرضهم وضرورة وقف العدوان على غزة يخدم القضية الفلسطينية وأمن المنطقة كلها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور محمد مختار جمعة وزير الاوقاف زيارة الرئيس التركي وقف العدوان القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
«الحركة الوطنية»: قرارات الرئيس بالعفو عن أبناء سيناء تعزز رؤية الدولة لحقوق الإنسان
قال الدكتور محمد مجدي أمين حزب الحركة الوطنية بالجيزة، إنّ قرار الرئيس عبدالفتاح السيسي بالعفو عن عدد من المحكوم عليهم من أبناء سيناء، رسالة تقدير مستحقة لأبناء أرض الفيروز، الذين قدموا تضحيات كبيرة في مكافحة الإرهاب وساهموا بفعالية في تحقيق الاستقرار والتنمية في شمال سيناء، ويعزز رؤية الدولة ونجاحها في ملف حقوق الإنسان، كما يعزز تطبيق الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان.
تطبيق الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسانوأضاف مجدي، أنّ قرارات الرئيس السيسي دليل على أنّ الدولة المصرية تدرك قيمة التضحيات التي قدمها أهالي سيناء وتسعى دائما لرد الجميل لأبطالها، موضحا أنّ قرارات الرئيس السيسي المتتالية بالعفو عن المحكوم عليهم، تعزز رؤية الدولة المصرية ونجاحها في ملف حقوق الإنسان، كما تساهم في تطبيق الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان.
وأشار أمين حزب الحركة الوطنية في الجيزة، إلى أنّ العفو الرئاسي يعبر عن اهتمام القيادة السياسية بالبعد الإنساني والاجتماعي، ويُظهر رؤية الرئيس السيسي في تحقيق التنمية والاستقرار من خلال إشراك المصريين في مسيرة البناء، خاصة أبناء سيناء الشرفاء الذين قدموا الكثير لمصر.
التنمية المستدامة في سيناءوأوضح أنّ الرئيس السيسي يظهر اهتمامًا بالغًا بتحقيق التنمية المستدامة في سيناء، ولديه حرص شديد على تنفيذ العديد من المشروعات الكبرى التي تهدف إلى تحسين أوضاع المواطنين هناك، مثل مشروعات الطرق والبنية التحتية والمرافق، إضافة إلى تأمين الحقوق الإنسانية والاجتماعية لأبناء سيناء، لافتا إلى أنّ العفو الرئاسي لا يعد خطوة منفصلة عن هذا النهج، بل جزءا من سلسلة متكاملة من السياسات التي تهدف إلى رفع معاناة المواطنين وتحقيق العدالة الاجتماعية.