شهد الدكتور عفت محمد وزيري مدير عام إدارة نجع حمادي التعليمية شمال قنا، اليوم الأربعاء، منافسات نهائي أوائل الطلبة للمرحلة الثانوية، و المنعقدة فعالياتها بمسرح مدرسة قنا الثانوية للبنات، بين فرق من الطلاب والطالبات لمدارس، الشرقي بهجورة الثانوية المشتركة التابعة لإدارة نجع حمادي التعليمية، والأشراف الثانوية المشتركة، التابعة لإدارة قنا التعليمية، وقفط الثانوية المشتركة التابعة لإدارة قفط التعليمية، تحت رعاية الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا، وإشراف منال عبد الوهاب وكيل المديرية، والدكتور وائل سيد عبد الرحيم مدير عام التعليم العام، وصابر عبد الحميد زيان مدير عام الشؤون التنفيذية والحاج سعيد حسن رئيس مجلس أمناء المديرية، وتنفيذ إدارات التعليم الثانوي، بقيادة أحمد سليمان مدير إدارة التعليم الثانوي، والعلاقات العامة والإعلام بقيادة أسامة قدوس مصطفي مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام، وتوجيه التربية الاجتماعية، بقيادة الأستاذة أحلام السيد موجه عام التربية الاجتماعية.

  

و أعلنت منال عبد محمد السيد وكيل مديرية التربية والتعليم بقنا، في حضور صابر عبد الحميد زيان مدير عام الشؤون التنفيذية، والحاج سعيد حسن رئيس مجلس أمناء المديرية، نتيجة نهائي المسابقة، والتي أسفرت عن فوز مدرسة قفط الثانوية المشتركة بالمركز الأول علي مستوي المديرية والتصعيد للمنافسة علي مستوي الجمهورية، وجاء في المركز الثاني علي مستوي المديرية مدرسة الاشراف الثانوية المشتركة، وحصل علي المركز الثالث علي مستوي المديرية مدرسة الشرقي بهجورة الثانوية المشتركة.   

وقدم مدير عام الإدارة التعليمية بنجع حمادي، التهنئة لإدارة وطالبات مدرسة الشرقي بهجورة الثانوية، المشاركات في فعاليات المسابقة، و حصولهن علي هذا المركز المتميز، والتقط معهن وإدارة المدرسة وممثليها من المتواجدين الصور التذكارية، ووعد بتكريمهن وأولياء أمورهن في احتفالية بالمدرسة، معربا عن سعادته بوجوده وسط بناته الطالبات المتميزات فى مسابقة أوائل الطلبة، مشيراً إلى أن الهدف من المسابقة هو ترسيخ الانتماء والحث على التفوق الدراسي، وتحفيز المتفوقين فهم سفراء لزملائهم في المدرسة، مؤكدا على أن المسابقة هى نوع من أنواع التحفيز وخلق روح التنافس الشريف بين الطلاب والطالبات.  

 رافق الدكتور عفت محمد وزيري مدير عام إدارة نجع حمادي التعليمية، وعبد القهار أحمد رئيس قسم التعليم الثانوي، ومحمد فتحي المرواني رئيس قسم العلاقات العامة والإعلام بإدارة نجع حمادي التعليمية، وسيد حسين مدير مدرسة الشرقي بهجورة الثانوية المشتركة بنجع حمادي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مدير عام ادارة نجع حمادي التعليمية الشرقي بهجورة قنا التعليمية مديرية التربية والتعليم بقنا مديرية التربية والتعليم إدارة نجع حمادى التعليمية إدارة نجع حمادی التعلیمیة الثانویة المشترکة علی مستوی مدیر عام

إقرأ أيضاً:

اليمين المتطرف يتقدم في فرنسا.. و"ائتلاف ماكرون" الوسطي بالمركز الثالث

 

◄ تقدم حزب التجمع الوطني المناهض للمهاجرين في استطلاعات الرأي

◄ انطلالق الجولة الثانية في 7 يوليو

◄ فوز التجمع الوطني قد يعرقل سياسات تتعلق بالاتحاد الأوروبي وأوكرانيا

باريس- رويترز

أظهرت استطلاعات رأي بعد خروج الناخبين من مراكز الاقتراع تقدم حزب التجمع الوطني المنتمي لليمين المتطرف بزعامة مارين لوبان في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية الفرنسية التي أجريت اليوم الأحد، لكن النتيجة النهائية التي لا يزال يصعب التكهن بها ستعتمد على مساومات سياسية ستستمر أياما قبل جولة الإعادة المقررة الأسبوع المقبل.

وأظهرت استطلاعات الرأي التي أجرتها مؤسسات إبسوس وإيفوب وأوبينيون واي وإيلاب حصول حزب التجمع الوطني على نحو 34 بالمئة من الأصوات.

وتقدم الحزب على منافسيه اليساريين والوسطيين، ومنهم تحالف (معا) الذي ينتمي إليه الرئيس إيمانويل ماكرون والذي أظهرت استطلاعات الرأي حصوله على نسبة تتراوح بين 20.5 و23 بالمئة.

كما أظهرت استطلاعات الرأي حصول الجبهة الشعبية الجديدة، وهي ائتلاف يساري جرى تشكيله على عجل، على 29 بالمئة من الأصوات.

ولم توضح نتائج التصويت الذي شهد إقبالا كبيرا ما إذا كان حزب التجمع الوطني سيتمكن من تشكيل حكومة إلى جانب تحالف ماكرون المؤيد للاتحاد الأوروبي.

ويتبقى الآن أسبوع على جولة الإعادة المقررة في السابع من يوليو. وستعتمد النتيجة النهائية على مدى استعداد الأحزاب لتوحيد قواها في كل من الدوائر الانتخابية الفرنسية البالغ عددها 577 في الجولة الثانية.

وكانت الأحزاب المنتمية ليمين الوسط ويسار الوسط تتعاون في الماضي إذا ما رأت أن حزب التجمع الوطني يقترب من تولي السلطة في البلاد. لكن هذا ربما لا يحدث هذه المرة.

وفاجأ الرئيس إيمانويل ماكرون البلاد عندما دعا إلى انتخابات مبكرة بعد أن سحق حزب التجمع الوطني بزعامة مارين لوبان ائتلاف تيار الوسط المنتمي إليه ماكرون في انتخابات البرلمان الأوروبي هذا الشهر.

وبعد أن ظل التجمع الوطني، الذي لا يرى جدوى من عضوية الاتحاد الأوروبي والمناهض للهجرة، منبوذا لفترة طويلة صار الآن أقرب إلى السلطة من أي وقت مضى.

وشهدت مراكز الاقتراع نسبة مشاركة عالية، مما يسلط الضوء على مدى تأثير الأزمة السياسية المتفاقمة في فرنسا على الناخبين.

وأظهر استطلاع للرأي أجرته مؤسستا إبسوس وإلاب للتلفزيون الفرنسي أن نسبة المشاركة النهائية في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية تراوحت بين 67.5 بالمئة و69.5 بالمئة.

وقال ماتيو جالارد مدير الأبحاث لدى إبسوس فرنسا إن التقديرات تشير إلى أن إقبال الناخبين الفرنسيين في الجولة الأولى من الانتخابات هو الأعلى منذ عام 1986.

لكن النظام الانتخابي قد يجعل من الصعب التوصل لتقدير دقيق لتوزيع مقاعد الجمعية الوطنية المؤلفة من 577 مقعدا، ولن تُعرف النتيجة النهائية حتى نهاية التصويت في الجولة الثانية المقررة في السابع من يوليو.

وقالت لوبان في مقابلة صحفية يوم الأربعاء الماضي "سنفوز بأغلبية مطلقة". وتوقعت أن يصبح تلميذها جوردان بارديلا (28 عاما) رئيسا للوزراء.

وتسعى لوبان إلى إصلاح الحزب المعروف بممارساته العنصرية ومعاداة السامية، وهو ما لقي نجاحا بسبب غضب الناخبين من ماكرون وارتفاع تكاليف المعيشة وتزايد المخاوف حيال الهجرة.

وفي بلدة إينان بومون الواقعة في دائرة لوبان الانتخابية بشمال فرنسا حيث يتوقع إعادة انتخابها في الجولة الأولى، قال الناخب دنيس ليديو (67 عاما) إن الناس يعانون بسبب غياب الصناعة لفترة طويلة عن المنطقة. وأضاف "لذا إذا وعدهم (التجمع الوطني) بأشياء، فلم لا؟ إنهم يريدون تجربته، على ما أعتقد".

وفي بلدة جارش الصغيرة بالقرب من باريس، صرخت امرأة "إنه أمر مخز، إنه مخز" عندما وصل بارديلا للإدلاء بصوته. وقال بارديلا "لقد دعوا حتى اليساريين".

وفي بلدة مو على الجانب الآخر من باريس، قالت الناخبة ميلين ديوب (51 عاما) إنها صوتت لصالح الجبهة الشعبية الجديدة، وهي ائتلاف يساري تشكل على عجل وجاء ثانيا في استطلاعات الرأي. وأضافت أن هذه الانتخابات هي "الأهم" في حياتها. وتابعت قائلة "التجمع الوطني على أبواب السلطة، ويمكن رؤية السلوك العدواني للناس والخطاب العنصري".

وإذا فاز حزب التجمع الوطني بأغلبية مطلقة فقد تشهد الدبلوماسية الفرنسية فترة غير مسبوقة من الاضطراب مع تنافس ماكرون، الذي قال إنه سيواصل رئاسته حتى نهاية فترة ولايته في عام 2027، وبارديلا على الحق في التحدث باسم فرنسا.

شهدت فرنسا ثلاث فترات من "التعايش" عندما كان الرئيس والحكومة من معسكرين سياسيين متعارضين في فترة ما بعد الحرب. لكن لم تشهد أي منها أطرافا متنافسة على إدارة الدولة تتبنى وجهات نظر متباينة جذريا بهذا الشكل حيال قضايا عالمية.

وأشار بارديلا إلى أنه سيتحدى ماكرون فيما يتعلق بالقضايا العالمية. ويمكن أن تتحول فرنسا من واحدة من ركائز الاتحاد الأوروبي إلى شوكة في خاصرته وتطالب بخفض مساهمتها في موازنة التكتل وتتصادم مع بروكسل بشأن وظائف المفوضية الأوروبية وتتراجع عن دعوات ماكرون لتعزيز وحدة الاتحاد الأوروبي والتأكيد على الدفاع.

ومن شأن تحقيق حزب التجمع الوطني انتصارا صريحا أن يؤدي إلى حالة من الضبابية حيال موقف فرنسا من الحرب الروسية الأوكرانية. وللوبان تاريخ من الآراء المؤيدة لروسيا، وبينما يقول الحزب الآن إنه سيساعد أوكرانيا في الدفاع عن نفسها ضد الغزاة الروس، فقد وضع أيضا خطوطا حمراء مثل رفض تزويد كييف بصواريخ بعيدة المدى.

ويمكن انتخاب المرشحين في الجولة الأولى إذا فازوا بالأغلبية المطلقة من الأصوات في دائرتهم الانتخابية، لكن هذا أمر نادر.

وستحتاج معظم الدوائر الانتخابية إلى جولة ثانية تضم جميع المرشحين الذين حصلوا على أصوات ما لا يقل عن 12.5 بالمئة ​​من الناخبين المسجلين في الجولة الأولى. ويفوز من يحصل على أعلى عدد من الأصوات.

مقالات مشابهة

  • سيامة 4 دياكونيين جدد بنجع حمادي
  • 4 حفارات وبئر مياه وجثمان.. ماذا حدث بنجع العاقولة بالمنيا؟
  • تعليم القليوبية تكرم أبطال التحدي المكفوفين بعد فوزهم في مسابقة فرسان القراءة
  • تفاصيل سقوط شخص بخزان منزله بنجع العاقولة بالمنيا
  • تبكير مواعيد العمل بديوان المديرية ودواوين الإدارات التعليمية بالإسكندرية
  • أسقف حلوان يكرم الفائزين بالمسابقة البحثية للتربية الدينية بالإدارات التعليمية
  • "لمن أنت".. مؤتمر لخدام الشباب بنجع حمادي
  • اليمين المتطرف يتقدم في فرنسا.. و"ائتلاف ماكرون" الوسطي بالمركز الثالث
  • مدير عام مديرية المنصورة يدشن امتحانات الثانوية العامة للعام 2023 _ 2024 م في المديرية
  • إزالة 5 حالات تعدى بالبناء المخالف بقروى الغربى بهجورة بنجع حمادي