أردوغان: أكدنا مع الرئيس السيسي الحرص على وحدة أراضي ليبيا والصومال والسودان
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إنّه في لقائه مع الرئيس عبد الفتاح السيسي تم التطرق إلى موضوعات ليبيا والصومال والسودان.
وأضاف "أردوغان"، في مؤتمر صحفي جمعه مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بقصر الاتحادية، نقلته قناة "القاهرة الإخبارية": "أكدنا الحرص على وحدة أراضي هذه الدول وأمنها واستقرارها ونحن في الشرق الأوسط أو أفريقيا أو أي مناطق تربطنا بها علاقات تاريخية وتعلق قلبي بها نحرص على عدم حدوث حرب أو عدم حالة عدم استقرار".
وتابع الرئيس التركي: "عازمون على الاستمرار في التنسيق والتعاون مع مصر، في تناول وتباحث كل هذه المسائل والقضايا العالمية، وأجدد شكري الخالص للرئيس المصري وأتمنى أن تكون هذه الزيارة وسيلة خير لبلدينا ومنطقتنا وللعالم برمته".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس السيسي قصر الاتحادية اردوغان رئيس تركيا اتفاقيات تعاون
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يطالب بالتحرك لوقف الحرب الإسرائيلية على فلسطين ولبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس السيسي: لا يمكن أن نتحدث عن عدم المساواة دون التطرق للأوضاع المأساوية في فلسطين ولبنان جراء الحرب الإسرائيلية التي تجرى بسبب افتقاد العالم للفعل المؤثر لوقفها وفي هذا السياق، تشدد مصر على ضرورة الوقف الفوري لتلك المأساة اللا إنسانية وإنقاذ المدنيين ممن يعانون أوضاعا معيشية كارثية بالإضافة إلى وقف التصعيد وتوسع رقعة الصراع.
جاء ذلك خلال كلمة الرئيس السيسي في الجلسة الأولى لقمة مجموعة العشرين بالبرازيل.
وشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في الجلسة الأولى لقمة مجموعة العشرين " الشمول الاجتماعي ومكافحة الجوع والفقر".
وانطلقت اليوم فعاليات قمة مجموعة العشرين بمدينة ريو دى جانيرو البرازيلية بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي.
ويشارك الرئيس عبدالفتاح السيسى فى قمة مجموعة العشرين التى تنطلق اليوم وتستمر يومين فى مدينة ريو دى جانيرو البرازيلية بدعوة من الرئيس البرازيلى لولا دا سيلفا.
وأكد السفير أحمد فهمي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يشارك في قمة مجموعة العشرين بدعوة من الرئيس البرازيلي "لولا دا سيلفا"، لتكون هذه هي المشاركة الرابعة لمصر إجمالًا في قمم المجموعة، عقب المشاركة في قمم الرئاسة الصينية عام ٢٠١٦، واليابانية عام ٢٠١٩، والهندية عام ٢٠٢٣، بما يعكس التقدير المتنامي لثقل مصر الدولي، ولدورها المحوري على الصعيد الإقليمي.