تربية نينوى ترفض التعطيل: الامتحانات التمهيدية مستمرة
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
#تربية_نينوى : استمرار الامتحانات التمهيدية ليوم غد الخميس الموافق ١٥ / ٢ / ٢٠٢٤ والمراكز الامتحانية والطلبة الممتحنين غير مشمولين بتعطيل الدوام ، لذلك اقتضى التنويه ...
>> انضم الى السومرية على واتساب +A -A الأكثر قراءة الآن 48 ساعة 7 أيام شهر قرار جديد من كاساس بشأن اللاعب العراقي المحترف "دانيلو السعد" رياضة 32.
ستتحسن العلاقة ستتحسن العلاقة ستشهد مفاجآت سيئة ستشهد مفاجآت سيئة ستبقى مستقرة على توتر ستبقى مستقرة على توتر النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. برجك للسنة الجديدة على السومرية إشترك بنشرتنا الاخبارية انضم الى ملايين المتابعين إشترك حمل تطبيق السومرية المصدر الأول لأخبار العراق إشترك بخدمة التلغرام تحديثات مباشرة ويومية إشترك Softimpact جدول البرامج الترددات بث حي البرامج ترفيه رمضان 2023 رمضان 2022 سياسة رمضان 2021 السومرية نيوز سياسة محليات خاص السومرية أمن دوليات منوعات أخبار الأبراج أخبار الطقس إنفوغراف فن وثقافة نتائج الامتحانات تكنولوجيا للنساء فقط علم وعالم رياضة اقتصاد اتصل بنا اعلن معنا فرص عمل من نحن تفضيلاتي حالة الطقس الأبراج الاستفتاءات كتّاب السومرية انضم الى ملايين المتابعين سياسة الخصوصية حمّل تطبيق السومرية
المصدر الاول لاخبار العراق حقوق التأليف والنشر © 2024 Alsumaria.tv. جميع الحقوق محفوظة. الترددات اتصل بنا اعلن معنا المزيدعرض أقل البرامج السومرية نيوز البث المباشر SUMER FM حمل تطبيق السومرية المصدر الأول لأخبار العراق تابع قناة السومرية من نحن سياسة الخصوصية حقوق التأليف والنشر © 2024 Alsumaria.tv. جميع الحقوق محفوظة.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: تطبیق السومریة الحلقة ٤٣
إقرأ أيضاً:
سيولد (الشرق الأوسط الجديد وعاصمته العراق) من حرب اقليمية او عالمية ثالثة !
بقلم : د. سمير عبيد ..
أولا:ان الحرب الاقليمية بدأت وجُرّت اليها ايران من حيث تدري او لا تدري ،ولن تفلت منها إيران هذه المرة وحتما سوف تتصدع او تُثلم.وهو أمر طبيعي عندما بالغت إيران في الغرور والطمع والهيمنة والمراوغة الزائدة في مربعات خطرة .وهكذا جرت مصر أخيرا نحو المسرح الصومالي الإثيوبي من حيث تدري او لا تدري،.وكذلك ها هي تركيا جُرت للمستنقع العراقي والصومالي ناهيك عن مستقبل تواجدها العسكري الغامض في قطر ،ومن هنا الملف القبرصي الذي بات يتصاعد .ومن يقول عكس ذلك فهو لا يفقه في المتغيرات الجيوسياسية والتصدعات في هيكلية الشرق الأوسط. فالحرب في غزة والتي ولدت من رحم الحرب الاوكرانية هي مرحلة اولى. وسوف تنتقل كرة النار نحو الضفة الغربية وغور الأردن . وبذلك ستولد من رحم غزة حروب اخرى. وها نحن نراقب اعداد المسرح الصومالي والإثيوبي والمغربي … الخ والقائمة ستطول !
ثانيا : ان المعركة الدائرة في غزة هي ليست معركة اسرائيلية فلسطينية. بل هي معركة بين الحركة الصهيونية والدول العربية والإسلامية ( جغرافية الانبعاث الإسلامي) وسوف يبقى العالم الغربي من جهة يتفرج عليها ومن جهة يمدها بالسلاح والإعلام والعتاد لكي تدوم بهدف التخلص من الحركة الصهيونية التي شارف عمرها على الانتهاء وبسببها تقاعد الرئيس الأميركي بايدن اجباريا كونه صهيونيا . وبنفس الوقت التخلص من الإسلام وعلى الاقل تشتيته وأضعافه ونشر الشكوك حوله في عقر داره ليتم ولادة دين جديد وقد يكون الدين ( الإبراهيمي ) الذي بشرت به حقبة ترامب وصفقة القرن . وعلى هذا المذبح سوف تنهار دول ،وتتقسم دول، وتتدمر دول وهي مظاهر الشرق الأوسط الجديد الخالي من الصهيونية ومن الراديكالية الإسلامية من وجهة نظر الحكومة العالمية الخفية !
ثالثا:-العراق !
١-العراق هو البلد الوحيد في المنطقة الذي سيُعامل معاملة خاصة جدا، وسيشرف عليه المجتمع الدولي قريبا جدا. ونستطيع القول ان ( العراق بات بعهدة المجتمع الدولي ) كونه سيكون عاصمة الشرق الأوسط الجديد وليس ( إسرائيل ) مثلما يُشاع او مثلما تُروّج اسرائيل. وان ايران تعرف هذه الحقيقة وتحاول ان تكون طهران هي عاصمة الشرق الأوسط والمؤثر فيه .ولكن المجتمع الدولي لن يسمح لطهران ولا لأنقرة بأخذ هذا الدور. بل هو حُجز للعراق. ولهذا سوف يتم ( التغيير السياسي في العراق قريبا و رغم أنف إيران، ورغم انوف المليشيات والأحزاب الإسلامية الراديكالية وحلفائها).
٢- فالعراق سوف يُنظّف بأمر المجتمع الدولي من ايران والمليشيات ومن جميع التدخل من الجيران وتركيا ومن دول العالم وحتى من التدخل الاسرائيلي السري، وكذلك سوف يُنظف من مافيات الفساد والمافيات السياسية والدينية .وسوف يولد فيه نظام سياسي وطني جديد ومختلف. وسيشرف عليه المجتمع الدولي ليعود من خلاله العراق إلى دولة مهمة وقوية ومحورية لها سطوتها في الشرق الأوسط الجديد. وبالمناسبة فحتى روسيا داعمه لتوجه المجتمع الدولي ان يعود العراق قويا ومؤثرا مقابل امتيازات معينة سيمنحها المجتمع الدولي إلى موسكو . فالدول تفتش عن مصالحها من خلال سياسية ( خذ وهات ) !.
سمير عبيد
١٦ ايلول ٢٠٢٤