بوابة الفجر:
2025-04-16@03:14:28 GMT

تفاصيل لا تعرفها عن يوم التأسيس

تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT

تم في عام 1932 تأسيس المملكة العربية السعودية كدولة مستقلة عن الحكم العثماني، وذلك بعد فترة طويلة من الصراعات الداخلية والتصدي للتحديات مع الدول المجاورة. المملكة العربية السعودية تبرز كإحدى أكبر الدول العربية من حيث المساحة والسكان، وتتميز بثروات طبيعية هائلة مثل النفط والغاز الطبيعي. يحتفل الشعب السعودي بيوم التأسيس للاحتفاء بهذه اللحظة التاريخية وتعزيز الوحدة الوطنية والولاء للمملكة العربية السعودية.

تاريخ يوم التأسيس السعودي هو 22 فبراير من كل عام، وفي 27 يناير 2022، أصدر الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود أمرًا ملكيًا يجعل هذا اليوم إجازة رسمية، لتكون ذكرى تأسيس الدولة السعودية، ويوافق هذا التاريخ تاريخ 30 جمادى الآخرة من عام 1139هـ.

يُعتبر يوم التأسيس مناسبة هامة في تاريخ المملكة العربية السعودية، إذ يرمز هذا اليوم إلى:
1. توحيد المملكة وتأسيسها كدولة مستقلة عن الحكم العثماني في 1932، بعد فترة من الصراعات الداخلية والتحديات الخارجية.
2. جهود الحكومة السعودية في تطوير البنية التحتية وتعزيز القطاعات الأساسية مثل التعليم والصحة، محققةً الازدهار الاقتصادي والاجتماعي.
3. دور المملكة في تنظيم وتوحيد العالم العربي، وتحولها إلى قوة إقليمية ودولية مهمة.

يُحتفل الشعب السعودي بيوم التأسيس بفعاليات واسعة تشمل الاحتفالات الرسمية في الرياض وتزيين الشوارع والمباني بالأعلام والأضواء. تتضمن الفعاليات المسابقات الرياضية والثقافية والأنشطة الترفيهية، مع التركيز على التواصل الاجتماعي وتبادل التهاني.

في ختام الفعاليات، يشارك متجر مختلف في هذا الاحتفال من خلال تقديم عروض وخصومات استثنائية للعملاء، يمكن العثور عليها عبر صفحة المتجر على انستغرام أو زيارة موقعه على الويب. بالاحتفال بيوم التأسيس، يُظهر الشعب السعودي فخرهم واعتزازهم بتاريخ بلادهم وجهود الأجداد في بناء وتأسيس دولتهم.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: العربیة السعودیة

إقرأ أيضاً:

في 9 دول.. المدارس السعودية تقدم تعليماً وطنياً لأبناء المملكة في الخارج

كشفت وزارة التعليم عن إدارتها وتشغيلها لتسع مدارس تعليم عام متكاملة، تتوزع في تسع دول مختلفة حول العالم.
وأوضحت الوزارة أن الهدف من هذه المدارس هو ضمان توفير فرص تعليمية متميزة لأبناء وبنات المواطنين السعوديين المقيمين في تلك الدول، بالإضافة إلى إتاحة الفرصة التعليمية لأبناء الجاليات العربية والإسلامية الأخرى المقيمة هناك، مؤكدةً التزامها الراسخ بتوفير بيئة تعليمية شاملة وداعمة لهم.
أخبار متعلقة ”التعليم“ تطلق لقاءات شهرية لعرض 48 تجربة متميزة.. الأحساء أولاًإطلاق اختبارات "نافس" في جميع مدارس المملكة الابتدائية والمتوسطةعبر "مستقبلهم".. إتاحة تقارير أداء المدارس لأكثر من مليوني ولي أمروأكدت الوزارة على حرصها الشديد بأن تقدم هذه المدارس مناهج تعليمية عالية الجودة تتوافق بشكل كامل مع المعايير والمناهج المعتمدة داخل المملكة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } التعليم: مدارس في 9 دول تقدم تعليماً وطنياً لأبناء المملكة في الخارجترسيخ الهوية الوطنيةويهدف هذا الالتزام إلى ضمان استمرارية المسار التعليمي لأبناء الجاليات السعودية في الخارج دون انقطاع، وبما يسهم في ترسيخ هويتهم الوطنية وتعزيز ارتباطهم بوطنهم الأم وثقافته.
وتغطي شبكة المدارس السعودية في الخارج كافة المراحل الدراسية، ابتداءً من مرحلة رياض الأطفال وحتى إتمام المرحلة الثانوية، وتفتح أبوابها لاستقبال الطلاب والطالبات.
وتنتشر هذه المؤسسات التعليمية في مواقع جغرافية متنوعة تشمل آسيا وأفريقيا وأوروبا؛ حيث توجد المدرسة السعودية في العاصمة الصينية بكين، والمدرسة السعودية في الجزائر، وأخرى في جيبوتي، والمدرسة السعودية في العاصمة المغربية الرباط.
وتمتد الشبكة لتشمل المدرسة السعودية في كوالالمبور بماليزيا، والمدرسة السعودية في نيودلهي بالهند، وأكاديمية الحرمين السعودية في العاصمة الإندونيسية جاكرتا، بالإضافة إلى المدرسة السعودية في إسلام أباد بباكستان، والمدرسة السعودية في العاصمة الروسية موسكو.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } التعليم: مدارس في 9 دول تقدم تعليماً وطنياً لأبناء المملكة في الخارججسور تواصلوتسعى هذه المدارس جاهدة لتوفير بيئة تعليمية تفاعلية تتماشى مع أحدث التطورات والممارسات التربوية المعاصرة، مع الحفاظ على التركيز الأساسي على غرس القيم الإسلامية السمحة، وتعزيز إتقان اللغة العربية، وتقديم المواد العلمية وفقاً للمناهج السعودية الرسمية.
ولا يقتصر دور هذه المدارس على الجانب الأكاديمي، بل يمتد ليشمل تعزيز جسور التواصل الثقافي والحضاري بين طلابها والمجتمعات التي تحتضنهم، مما يسهم في بناء علاقات إيجابية قائمة على التعاون والتفاهم بين المملكة والدول المستضيفة.
وتعمل وزارة التعليم بشكل مستمر على تقييم وتعزيز الخدمات التي تقدمها هذه المدارس، سواء من خلال بحث إمكانية التوسع في إنشائها لتشمل دولاً أخرى، أو عبر التطوير الدائم للمناهج والبرامج والوسائل التعليمية، وذلك بهدف ضمان حصول الطلاب السعوديين في الخارج على مستوى تعليمي متميز لا يقل عن ذلك المقدم لأقرانهم داخل المملكة.

مقالات مشابهة

  • لتوحيد الرؤى.. المملكة ترأس اجتماع اللجنة العربية للأرصاد بالقاهرة
  • مندوب المملكة لدى الجامعة العربية يلتقي رئيس الوفد الدائم للاتحاد الأفريقي
  • تقرير: المملكة العربية السعودية تخطط لسداد ديون سوريا لدى البنك الدولي
  • تفاصيل مثيرة جدًا حول بلدية إسطنبول: ما فعله إمام أوغلو لم يحدث في تاريخ البلدية
  • توثيق تاريخ الكرة السعودية يقترب من نهايته باجتماع حاسم
  • عمرو أديب: الإدارة السعودية وجهت بضرورة تكثيف الاستثمار السعودي في مصر
  • فاروق أمام ملتقى الأعمال المصري- السعودي: قادرون على استيعاب الاستثمارات السعودية
  • رفع علم المملكة إيذانًا بافتتاح الجناح السعودي في إكسبو 2025 أوساكا .. فيديو
  • في 9 دول.. المدارس السعودية تقدم تعليماً وطنياً لأبناء المملكة في الخارج
  • الاتحاد الدولي للفروسية يُشيد بنجاح المملكة في استضافة “جولة الرياض” للجياد العربية