منصة “أبشر” تنفذ أكثر من (5) ملايين عملية إلكترونية في يناير
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
الرياض : البلاد
نفّذت منصة وزارة الداخلية الإلكترونية “أبشر” خلال شهر يناير الماضي أكثر من (5) ملايين عملية إلكترونية للمواطنين والمقيمين والزوار، عبر أبشر أفراد وأبشر أعمال.
ومن خلال منصة أبشر أفراد، تجاوز عدد العمليات المنفذة أكثر من 2.6 مليون عملية، حيث نفّذت وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية 91,285 عملية تحقق من صلاحية الهوية، و48,493 عملية تجديد لبطاقة الهوية الوطنية إلكترونيًا، و28,808 عمليات في خدمة بياناتي، و27,363 عملية إصدار لبطاقة هوية بدل فاقد، و19,694 عملية في خدمة بياناتي المطورة، و13,378 تعريفًا بفرد أسرة، و9,441 إصدارًا لسجل الأسرة، وإصدار 7,317 بطاقة هوية بدل تالف.
وفي المديرية العامة للجوازات، تم إصدار وتجديد 691,804 إقامات، و326,347 تأشيرة خروج وعودة، وإصدار وتجديد 74,016 جواز سفر إلكتروني، وتنفيذ 41,318 عملية في خدمة تمديد تأشيرة الخروج والعودة، و30,294 عملية في خدمة إصدار وتجديد جواز السفر لأقل من 10 سنوات، و23,663 طلبًا في خدمة تقرير مقيم، و15,251 عملية إلغاء لتأشيرة الخروج النهائي، و11,704 عمليات نقل خدمات، و4,742 عملية في خدمة إصدار تأشيرة الخروج النهائي خلال فترة التجربة، 1,549 عملية في خدمة إصدار تفويض استقبال القادمات للعمل.
وفي الخدمات الخاصة بالأمن العام، أنجزت المنصة 117,813 عملية في خدمة تجديد رخصة سير المركبة، و101,337 عملية في خدمة طلب إذن إصلاح مركبة، و87,841 إصدارًا لطلب تفويض القيادة، و72,099 تجديدًا لرخصة القيادة، و31,062 عملية في خدمة استبدال اللوحات، و28,604 عمليات في خدمة إسقاط المركبات التالفة والمهملة، و17,889 عملية مبايعة مركبات، و5,179 عملية في خدمة صلاحية تأمين المركبات، و5,094 عملية في خدمات السلاح الناري.
وأنجزت المنصة خلال شهر يناير الماضي 182,346 طلبًا لتوصيل الوثائق بالبريد، وإصدار 41,264 تقريرًا في خدمة تقارير أبشر، و4,389 استفسارًا عامًا عن البصمة.
وعبر منصة “أبشر أعمال”، تجاوزت العمليات المنفذة 2.5 مليون عملية، حيث تضمنت إصدار 776,292 تفويضًا داخليَا وخارجيًا، و353,535 عملية في إصدار وتجديد الإقامة، و214,086 عملية استعلام عن المخالفات المرورية، وإصدار 112,273 عملية في تأشيرة الخروج والعودة، وإجراء 107,518 عملية تجيير البطاقة الجمركية، وتم إضافة 77,445 مستخدمًا فعليًا للمركبة، و47,392 عملية نقل خدمات، وإجراء 44,847 عملية تحفّظ على نقل ملكية مركبة، وتجديد 29,044 رخصة سير، وإصدار 24,404 شهادات خلو سوابق، و23,783 إذنًا لإصلاح مركبة للمنشآت، و20,817 عملية في خدمة تمديد تأشيرة الخروج والعودة، و12,268 تفويضًا في خدمة تفويض القيادة للزائرين، و7,683 عملية في خدمة طلب تقرير مقيم، و6,647 عملية إلغاء لتأشيرة الخروج النهائي، وإجراء 5,864 تحديثًا لمعلومات جواز سفر، و4,053 عملية تعديل مهنة، وإلغاء 2,585 تأشيرة خروج وعودة، وإجراء 2,476 استعلامًا عن معلومات المركبات، و1,975 استعلامًا عن معلومات رخصة القيادة، و1,974 عملية في الأسلحة الهوائية، و1,390 تصريحًا في خدمة إصدار تصاريح مواد القطع الصخري.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: أبشر تأشیرة الخروج عملیة فی خدمة فی خدمة إصدار إصدار وتجدید ا فی خدمة تفویض ا
إقرأ أيضاً:
جامعة زايد تطلق منصة “زاي” لتطوير تعليم اللغة العربية
أعلنت جامعة زايد، أمس، إطلاق منصة “زاي”، وهي منصة رقمية جديدة تهدف إلى تطوير تعليم اللغة العربية على المستويين المحلي والإقليمي، من خلال توفير أدوات وموارد مبتكرة لدعم المعلمين والطلبة والباحثين.
حضر إطلاق المنصة معالي عائشة ميران، المدير العام لهيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي، والدكتور مايكل ألين، مدير الجامعة بالإنابة، وناديا بهويان، نائب مدير الجامعة ورئيسة الشؤون الأكاديمية فيها وعدد من أعضاء مجلس أمناء جامعة زايد.
وتعزز المنصة قدرة المعلمين على تحسين النتائج التعليمية عبر أدوات تشخيصية ذكية ومحتوى تدريبي للمعلّمين ومعلومات بحثية للمهتمين بالبحوث العلمية المنشورة والمتعلّقة بتعليم اللغة العربية، ما يدعم التزامها بتحسين مستوى الإلمام باللغة العربية وأساليب تدريسها.
وتتيح المنصة أدوات تعليمية ذكية مثل “سرد” لتشخيص مستوى القراءة باللغة العربية التي تساعد المعلمين في تقييم القراءة المبكّرة لدى الطلبة وتخطيط التدخلات اللازمة، وتتضمن معلومات عن مشروع “بارِق”وهو مشروع يموله مركز أبوظبي للغة العربية، بالتعاون مع جامعة نيويورك أبوظبي، حيث يعمل على تصنيف مقروئية النصوص العربية من خلال قاعدة بيانات تشمل 10 ملايين كلمة من الأجناس الأدبية والعلمية المختلفة.
وقالت معالي شما بنت سهيل المزروعي، وزيرة تنمية المجتمع ورئيسة مجلس أمناء جامعة زايد، إن منصة “زاي”، تعكس التزام الجامعة بالارتقاء بالتعليم وتعزيز اللغة العربية، وتمكين المعلمين وإعداد أجيال متجذرة في هويتها العربية، ليتولوا من بعدها مسؤولية بناء مستقبل يليق بطموح دولة الإمارات.
وتم تطوير المنصة من خلال تعاون مشترك مع مجموعة من الشركاء الإستراتيجيين من أنحاء الدولة والعالم، وذلك بهدف تعزيز قدراتها وتوسيع نطاق تأثيرها.
من جانبها قالت الدكتورة هنادا طه ثومور، أستاذة كرسي اللغة العربية في جامعة زايد ومديرة مركز “زاي” لتعليم اللغة العربية، إن جوهر كل تجربة تعليمية ناجحة يعتمد بشكل كبير على المعلمين المتميزين الذين يسهمون في بناء أجيال قادرة على التفكير والإبداع، وإن المنصة تشكل أداة أساسية لكل معلم يسعى لتعزيز مهارات القراءة لدى الطلبة، وتنمية قدراتهم اللغوية، وإلهامهم لاستكشاف غنى وعمق اللغة العربية، مضيفة: “نحن جميعا نتحمل مسؤولية جماعية في نقل لغتنا وثقافتنا للأجيال القادمة، لضمان استمرار تأثيرها في عالم يشهد تغيرات سريعة”.
وتتماشى جهود المنصة مع المبادرات الوطنية، بما في ذلك تركيز الدولة على تعزيز المهارات اللغوية العربية منذ سن مبكرة، وتسهم في تطوير أدوات وإطارات عمل تتجاوب مع احتياجات المعلمين والمتعلمين المتزايدة، ما يسهم في تحسين تعليم اللغة العربية على الصعيدين المحلي والعالمي.
وتمثل هذه المنصة خطوة جديدة نحو تغيير كيفية تدريس وتعلم اللغة العربية، حيث تمكن المعلمين والطلبة من الوصول إلى أدوات تعزز مهاراتهم وترسخ ارتباطهم الدائم باللغة العربية.وام