طرحت الشركة المنتجة لفيلم "مايكل" (Michael) الصورة الأولى من كواليس العمل الذي يتناول السيرة الذاتية لأسطورة البوب الراحل مايكل جاكسون. وظهر في الصورة جعفر جاكسون -ابن شقيق مايكل- وهو يجسد شخصية عمه في العمل الذي من المنتظر أن يُعرض في 18 أبريل/نيسان 2025.

وبدا جعفر جاكسون (27 عاما) شديد الشبه بصورة التقطها المصور كيفن مازور لعمه خلال جولة غنائية قام بها بين عامي 1992 و1993، وتحديدا أثناء تدريبه على أداء أغنية (This Is It) "ذيس إز إت".

ظهر مايكل جاكسون في الصورة، وقد ارتدى قميصا أبيض مع ياقة على شكل حرف "في" (V)، وسروال أسود، وعقد شعره من الخلف على شكل ذيل حصان منخفض، وهو يغني على خشبة المسرح.

روح مايكل جاكسون

وقال مخرج "مايكل" أنطوان فوكوا في بيان صحفي إن "جعفر تجاوز التشابه الجسدي، إنها روح مايكل التي تأتي بطريقة سحرية.. جمعنا فريقا رائعا من الفنانين لهذا المشروع، وهم من مجلات مختلفة مثل الشعر والماكياج والأزياء والتصوير السينمائي وتصميم الرقصات والإضاءة وبعض الذين عرفوا مايكل، وعملوا معه يجتمعون في هذا الفيلم".

وأكد فوكوا في تصريح سابق لمجلة "فارايتي" الفنية، أن تجسيد جعفر -وهو ابن شقيق مايكل الأكبر جيرمين جاكسون- يأتي في مكانه، "فمن المثير مشاهدة جعفر وهو يعيد الحياة إلى مايكل، وقد وجدت ارتباطا روحيا بينهما، وعندما التقيت جعفر لأول مرة، علمت أنه يتمتع بقدرة طبيعية على محاكاة مايكل، كما يملك موهبة خاصة أمام الكاميرا".

أما منتج العمل غراهام كينغ، فقال -في ذات البيان- إن جعفر يجسد مايكل بطريقة لا يستطيع أي ممثل آخر القيام بها، "فكل نظرة وكل نغمة وكل حركة رقص هي مايكل، فهو يجسده بطريقة لا يستطيع أي شخص القيام بها".

من جانبه، قال المصور الفوتوغرافي كيفين مازور -الذي التقط الصورة الأولى للفيلم- "عندما وصلت إلى موقع تصوير هذا الفيلم في أول يوم، كانت مثل المرة الأولى التي ذهبت فيها في جولة للتصوير مع مايكل جاكسون، وشعرت كأنني عدت بالزمن إلى الوراء، وعندما شاهدت جعفر يجسد الشخصية شعرت بأنه مايكل، فالطريقة التي يبدو بها، ويتصرف بها وسلوكياته وكل شيء. إنه مايكل جاكسون، بالنسبة لأي شخص لم تتح له الفرصة لرؤية مايكل يؤدي على الهواء مباشرة خلال حياته، فسيرى كل الأمر في جعفر".

صعود درامي

ويقدم فيلم "مايكل" -وهو من تأليف جون لوغان- للمشاهدين حياة جاكسون على نطاق ملحمي درامي، من خلال تسليط الضوء على جوانب إنسانية وصراعاته الشخصية، وتأثير أسرته على حياته، فهو واحد من 8 أطفال لعائلة جاكسون، شكلوا مرحلة التأسيس في بداية مشواره، إلى جانب عبقريته الإبداعية وشهرته الواسعة كأحد أكثر الفنانين شعبية على الإطلاق ومسيرته المهنية التي امتدت لأربعة عقود.

ويضم طاقم العمل الفنان كولمان دومينغو، الذي يجسد شخصية الأب جو جاكسون، ونيا لونغ التي تجسد شخصية الأم كاثرين جاكسون، وجوليانو كرو فالدي في شخصية مايكل الشاب، ومايلز تيلر في دور المحامي.

وكان جعفر جاكسون أعلن عن بداية تصوير الفيلم عبر حسابه على الفيسبوك في يناير/كانون الثاني الماضي وكتب، "بداية الرحلة".

ووقع اختيار منتج الفيلم غراهام كينغ على جعفر جاكسون لتقديم شخصية ملك البوب الراحل، للشبه بينهما، إلى جانب ميله للموضة والغناء، فقد أصدر أغنيته المنفردة الأولى "غوت مي سينغينغ" (Got Me Singing) في عام 2019، وأثبت من خلالها أنه الشخص المثالي لتقديم شخصية عمه الأكبر.

ويعتبر مايكل جاكسون المولود في 1958 أحد أهم الشخصيات الثقافية والموسيقية المؤثرة في القرن الـ20، وامتدت حياته المهنية لأربعة عقود، وحاز على شهرة واسعة في الموسيقى والرقص والأزياء إلى جانب حياته الشخصية والتي كانت مثيرة للاهتمام.

وهو صاحب تأثير على الفنانين عبر العديد من أنواع الموسيقى من خلال العروض المسرحية التي قام من خلالها بترويج حركات الرقص الشهيرة، إلى جانب قدرته على كسر الحواجز العرقية والعنصرية في ذلك الوقت.

فرقة عائلة جاكسون

وبدأ جاكسون مشواره الفني في عام 1964 مع إخوته كعضو في فرقة "جاكسون 5″، والتي عرفت فيما بعد باسم فرقة "الإخوة جاكسون" (Jackson Brothers)، قبل أن يبدأ مسيرته الفردية في عام 1971.

وفي نهاية السبعينيات من القرن الماضي، أصبح نجما منفردا مع ألبومه "أوف ذا وول" (Off the Wall)، أما ألبومه "ثريلر" (Thriller) فقد أصبح الألبوم الأكثر مبيعا على الإطلاق.

استطاع "ملك البوب" أن يحقق أرقاما قياسية بمبيعات ألبوماته التي قدرات بأكثر من 400 مليون نسخة حول العالم، ولم يؤثر رحيله في عام 2009 عن عمر يناهز الـ50، على انتشار أغانيه وموسيقاه، إذ بلغت أرباحه 4.2 مليارات دولار، بحسب مجلة "فوربس"، والتي رصدت الدخل السنوي لجاكسون، والذي وصل إلى نحو 125 مليون دولار في أواخر الثمانينيات.

وتشمل الجوائز التي حصل عليها مايكل جاكسون 13 جائزة غرامي، وجائزة غولدن غلوب، و39 رقما قياسيا في موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية، منها "الفنان الأكثر نجاحا في كل العصور"، ومنحه رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الأسبق رونالد ريغان جائزة، تقديرا لدعمه للجمعيات الخيرية المتعلقة بمحاربة تعاطي الكحول والمخدرات.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: مایکل جاکسون جعفر جاکسون إلى جانب من خلال فی عام

إقرأ أيضاً:

رحمة الله على أستاذنا دكتور جعفر بن عوف سليمان – بروفيسور طب الأطفال في السودان

د. طبيب عبدالمنعم عبدالمحمود العربي
المملكة المتحدة

وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ
[البقرة: 155]
صدق الله العظيم

بلغني الليلة الخبر المحزن برحيل أستاذنا الفاضل الكريم إبن الأكرمين البروفيسور جعفر بن عوف أستاذ طب الأطفال في السودان ومؤسس أول مستشفى متخصص فى طب الأطفال بالسودان "مستشفي حوادث الأطفال بالخرطوم". دكتور جعفر قامة وكرم وشجاعة وشهامة وكتاب كبير لا يشبع القارئ من مواصلة البحث والأنس تجوالاً في صفحاته المضيئة بدرر الكم الهائل من أعمال الخير في الطب التي سعدت وتعافت بفضلها أطفال ملايين الأسر السودانية و دكتور جعفر صفحات صارت الآن بعد رحيله تاريخية خالدة كانت هي أساس بروتوكولات تنظيم وتمكين قواعد التعليم والتدريب السريريّ في علوم طب الأطفال بما في ذلك الحالات الطارئة والرعاية الصحية والاجتماعية وتغذية الأطفال. كثيرون من الذين تدربوا على يد الأستاذ جعفر الآن هم بروفيسورات أو اختصاصيين كبار يعملون بكفاءة في المملكة المتحدة ودول الخليج العربي. دكتور جعفر عرفته لأنني تدربت على يديه أثناء فترة الإمتياز وأيضا بعدها عملت في مستشفاه لفترة قصيرة قبل مغادرتي النهائية من السودان وبعد ذلك توثقت العلاقة بيننا كأسرة بعد زواج شقيقي مولانا الطاهر عبدالمحمود من إبنة أخيه محمود المهندسة أهيلة الأستاذة بكلية الهندسة بجامعة الخرطوم. كان مشهورا بتفانيه الغير محدود لإنجاز مشروع مستشفى حوادث الأطفال ، كرس جهد حياته كلها لإنجاز وإستدامة ذلك الصرح الكبير وجدا مفيد لكل أطفال السودان وحتى الدول المجاورة. كان تخصصه الدقيق في أمراض الجهاز الهضمي للأطفال وكان كل حالات البلهارسيا تحول لتنام للعلاج في قسمه المعروف ب( سي فيفتين) بمستشفى الخرطوم التعليمي . لأن الحديث عن الأستاذ جعفر سيطول وسوف لن أكفيه قدره مهما أعدد من أفضاله ومآثره سأكتفي هنا بإعادة نشر ما كتبته سالفا قبل عشرة أعوام عندما تم تكريمه وقد تقاعد وأسلم الأمانة (مستشفي كاملاً كان العلاج فيه بالمجان) لأجيال كانت تقدره
دكتور جعفر رغم أنه كان رسمياً في أداء وظيفته كان هينا لينا رقيق المشاعر . واحدة من قرايبنا كان يشرف على علاج طفل لها كان قصير القامة وبالمتابعة نجح هورمون النمو في أن يطول الطفل. إبتسم دكتور جعفر وقال لوالدة الطفل "والله لو أهلي زمان عرفوا العلاج دا كان بقيت. زول طوييل". هكذا كان هينا لينا تستخفه بسمة الطفل لكنه قويا كان "يصارع الأجيالا".
اللهم يارب وبفضل هذا الشهر الفضيل ترحم أستاذنا دكتور جعفر بن عوف سليمان وتغفر له وتسكنه أعلى درجات الفردوس مع الصديقين والشهداء والصالحين وأن تجعل الكوثر مشربه وان تجعل قبره روضة من رياض الجنة. اللهم لا تفتنا بعده ولا تحرمنا من أجره. العزاء لزوجه الدكتورة حياة وبناته و عموم آل بن عوف سليمان والعزاء لطلابه وزملائه وكل من تدرب على يديه وعمل معه. إنا لله وإنا إليه راجعون
عبدالمنعم

الدكتور جعفر بن عوف سليمان: علم يرفرف في السماء بقلم: د. عبدالمنعم عبدالمحمود العربي
UKنشر في سودانيل يوم 23 - 09 - 2014

بلغني عبر منتدي الأطباء السودانيين الذي أسسه مشكورا الأخ د. ابراهيم حسن الفحل العام 1997 نبأ حفل تكريم أستاذ الأجيال بل من هو بمثابة الوالد والعم والخال والجد لكل أطفال السودان أعني بذلك الأخ الموقر دكتور جعفر بن عوف الذي لا يحتاج إلي تعريف. لقد أثلج صدري ذلك النبأ وطربت له وسعدت كما يطرب الغريب ويسعد عند لقاء الأحبة بعد طول غياب. فتكريم الدكتور جعفر يرمز في معناه العريض تكريما وإجلالا لكل طبيب محترم يعرف قدر نفسه وقدر مهنته ولكل المهن الطبية الشريفة التي كادت تعصف بها الرياح وتحصدها كحصاد الهشيم. دارت بي الأيام إلي الوراء تعيد الذكريات الجميلة لأيام خلت قضيناها نحن الأطباء الجدد نتعثر نتحسس خطانا علي عتبات التدريب الطبي السريري بعد سنوات الدراسة المضنية في معية وإشراف أطباء سودانيين أكفاء ومحترم بن من ضمنهم كان الأخ الأكبر والمعلم د. جعفر بن عوف حفظه الله وأبقاه وزاده من فضله
كان في السودان عمومه للطب والأطباء وحتي المستشفيات في ذلك الزمن مكانة مرموقة ونظام وخدمات راقية لا تقل عن مثلها في أي مستشفي عالمي آخر. العلاج متوفر للجميع في أي ساعة من الزمان والمكان وبالمجان. المستشفيات نظيفة ذات حدائق وأشجار تزيدها بهجة ولها إدارات ونظم و مواعيد عمل ومناوبات وانضباط في مرور الأخصائيين علي عنابر المرضي مرتين في اليوم (صباحا ومساءا) ومواعيد معينة للعيادات المحولة والمتابعة ومواعيد ليزور فيها الناس مرضاهم. كنت كغيري محظوظاً في تلقي تدريب الإمتياز علي يد أطباء مرموقين من جامعة الخرطوم ووزارة الصحة. يطيب لي أن أخص بالذكر في هذه السانحة وبإختصار تلك الفترة الرائعة التي قضيتها بقسم الأطفال في مستشفي الخرطوم
كانت شعبة الأطفال أنذاك تنقسم إلي إدارتين إحداهما في المبني الرئيسي داخل مستشفي الخرطوم برئاسة البروفيسور محمد ابراهيم عمر رئيس قسم الأطفال بجامعة الخرطوم والدكتور المرحوم محمود محمد حسن كبير أطباء الأطفال بوزارة الصحة عندما كانت للوزارة قيمة محلية وعالمية ومسؤولية تؤديها بكل جدارة. الإدارة الثانية كانت تضم عنبر سي خمسة عشر( C15) وحوادث الأطفال تحت إشراف دكتور جعفر بن عوف. كان يوجد كادر مهول من نواب أخصائيي الأطفال (جامعة ووزارة صحة) أتذكر منهم علي سبيل المثال الدكاترة الأفاضل مصطفي عبدالله صالح وعطيات مصطفي والناجي عبدالله وعطيات محمد الحسن والتهامي وسوار ومبيوع عليه رحمة الله وحيدر الحلفاوي وآخرين ومن الأطباء العموميين د ساتي والنجومي وعبدالحي الزبير الطاهر وأطباء الإمتياز صلاح التيجاني فرح وإبراهيم قمر الدولة وكميل شمعون وحليمة سليمان فضيل وعبدالله سبيل وشخصي الضعيف وأخرين للأسف فقدت الذاكرة أسماءهم. كل هؤلاء كانت تلتقي مجتمعة أوتار معزوفاتهم الرقيقة بهارمونية وصفاء تعزف لحناً طروباً جميلاً سعدت به أجيال من الأطفال وأمهاتهم وأبائهم بل الآلاف من الأسر السودانية التي كانت تهرع إلي مستشفي حوادث الأطفال فتجد فيه الترحاب والسكينة والطمأنينة وحسن المعاملة التي تضمد جراحهم وتهديء من روعهم ومن ثم يعودون إلي إهلهم وبلادهم مسرورين من بعد الشفاء. كل ذلك كان علاجاً كاملاً بالمجان
جعفر بن عوف الذي عرفته كان دايناميك كالدينمو المحرك لشبكة كهربائية كبري تغذي قطراً كاملاً من غير إنقطاع أو توقف. أشبهه كذلك لتميزه بتلك القوة التي كان يختص بها وصاحبته يمارس بها نشاطه البناء في صمت ونكران ذات مشهود ومقدر وصدق فيه القول "الكريم لا يتحدث بكرمه". ولأنني عاصرته أشهد وأوثق للتاريخ أن كل تطورات تأسيس و توسيع وتأهيل مستشفي حوادث الأطفال بالكادر الطبي المميز والأجهزة الطبية الحديثة جاءت علي يد واحدة هي يد الدكتور جعفر بن عوف الذي كان يشتري الحديد والأسمنت من سوق السجانة ويصعد بنفسه السقالات صباح مساء ليشرف بنفسه مع العمال علي سير البناء وكان يجمع التبرعات وكنا نحن الأطباء نشارك في ذلك المجهود الخيري والدكتور صلاح التيجاني (الآن إستشاري الأطفال بالمملكة العربية السعودية) خير من يتذكر أو يسهم في شرح تفاصيل تلك النشاطات ، وأتذكر أننا كثيرا ما كنا نشهد وزير الصحة آنذاك خالد حسن عباس الذي يأتي بنفسه في الهجير ويصعد السقالات مع د جعفر ليتابع سير البناء وهكذا تم المشروع الجبار بهمة الرجل الطبيب الإنسان جعفر بن عوف سليمان فقد كان صادق الإيمان والعزم علي ترسيخ قواعد رسالته السامية في طب الأطفال وتتويجها بإنشاء مستشفي حوادث مخصص لخدمة أطفال السودان ، فكرة جداً ممتازة تحتذى وإنسانية بحتة ولدت ونفذت من عقل فذ سبق زمانه في التفكير والعمل والتنفيذ فأحكم وأجاد. ألا درك الله يا جعفر الصادق الزاهد وسيبقي فضلك المرسوم علي جباه كل أطفال السودان وعملك الصادق وخيرك وتعليمك للأطباء وصبرك الجميل علي إبتلاءات الدهر ذخراً وزاداً ينفعك في دنياك وأخراك وسيبقي إسمك علماً أخضراً جميلا ً يرفرف خفاقا إلي الأبد في سمواتنا العريضة فهنيئا لك بالتكريم وهنيئا للذين كرموك من الزملاء الأطباء وغيرهم الذين خصهم الله بهذه الفرصة الذهبية فقد فازوا ولهم منا كل الشكر ولك من الله موفور الصحة والعافية ونعماء الدنيا والآخرة ففضلك علينا لكبير لا ينسي ولك وجيلك الموقر ألف تحية وألف سلام وإحترام وستبقي أنت دوماً في مخيلتنا ذهباً لا يصدأ
المخلص
د عبدالمنعم عبد المحمود العربي
darabdelmoneim@yahoo.com  

مقالات مشابهة

  • جرائم تعرف بالصدفة.. صورة سيلفى تكشف جريمة قتل
  • حجز أزيد من 184 طن من مختلف المواد خلال الأسبوع الأول من رمضان
  • بدأنا عشاق.. أحلام الشامسي تكشف عن علاقتها مع زوجها
  • نجل مايكل جاكسون في ظهور نادر في سيدني
  • مايكل في رمضان
  • أحلام تكشف سر ارتباطها بمبارك الهاجري: الطعام كان لغة الحب الأولى.. فيديو
  • كواليس تكشف للمرة الأولى حول صراع المغرب وإسبانيا على يامال
  • ليلى علوي تكشف عن الأرقام التي أثرت في حياتها ومسيرتها الفنية
  • توفير المساكن لـ1.2 مليون فلسطيني.. الخارجية تكشف تفاصيل المرحلة الأولى لإعمار غزة
  • رحمة الله على أستاذنا دكتور جعفر بن عوف سليمان – بروفيسور طب الأطفال في السودان