شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن شاهد دنيا الوطن ترصد أجواء الفرحة بمنزل براء القوقا الأول مكرر بالفرع العلمي، رام الله دنيا الوطنرصدت عدسة دنيا الوطن ، اليوم الخميس، أجواء الفرح داخل منازل الطلاب الحاصلين على المراكز الأولى في اختبارات الثانوية العامة .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شاهد: دنيا الوطن ترصد أجواء الفرحة بمنزل براء القوقا الأول مكرر بالفرع العلمي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

شاهد: دنيا الوطن ترصد أجواء الفرحة بمنزل براء...
رام الله - دنيا الوطنرصدت عدسة "دنيا الوطن"، اليوم الخميس، أجواء الفرح داخل منازل الطلاب الحاصلين على المراكز الأولى في اختبارات الثانوية العامة توجيهي 2023 لهذا العام، في مختلف محافظات فلسطين.

وقال الطالب براء القوقا، إن "الفضل يعود بعد الله تعالى في نتيجته وتفوقه إلى والديه الذين لهم الفضل في النجاح والتفوق الذي وصل إليه".

وحول مخططاته الدراسة القادمة قال القوقا "إن قرار التخصص الجامعي غير محسوم حتى اللحظة ولكن بالأغلب التوجّه سيكون نحو الطب".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الثانوية العامة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

لم يكن عامًا هينًا (1)

نهاية عام ثقيل تغيرت فيه كثير من موازين القوى في منطقتنا الملتهبة، من فلسطين إلى لبنان إلى سوريا، وربما اليمن أيضًا خلال ما تبقى من أيام في هذا العام الساخن، انحسار للمد الشيعي الإيراني الذى دام كثيرًا، وضربات متتالية ومؤثرة في توقيت قصير لقادة حماس وحزب الله والبعث السورى، وسقوط نظام الأسد في أيام معدودة، عام غريب في سرعة أحداثه، وكأنما هو فيلم سنيمائي مكتوب بدقة تمر مشاهده أمامنا دون أن ننتبه لسرعتها من شدة إثارتها، المنطقة تتغير، وتتأهب لنسق سياسي وعسكرى جديد يتحدث عنه العالم منذ عقود، ولكن ها هو ينفَّذ بنسبة كبيرة في خلال العام المنتهي، وربما تُستكمل فصوله في العام قادم، فجأة تندلع الأحداث ثم تتوالي الضربات، ولا تقف إلا وقد تركت أثرًا سوف يصبح واقعًا جديدًا في عالمنا العربي، ومنطقتنا الشرق أوسطية.

لا مفر من الإدراك الكامل، والاعتراف بأن شيئًا يتغير حولنا، وأنه لا نجاة إلا للأقوياء المتراصين مهما اختلفوا فيما بينهم، لا مجال للشقاق، أو الطائفية، أو التحزب تحت أي مسمى، فقط التركيز الكامل، ودعم المؤسسات والجيوش الوطنية، وترك كل عوامل الفرقة حتى وإن لم تكن درجات الرضا عن الأداء مرتفعة، نعم لدينا مشاكل داخلية ككل الدول في كل الأزمان، ولكن في النهاية كل شىء قابل للإصلاح ما دام الوطن قويًّا، ومتماسكًا ومستقلاً وسيد قراره، حين تسقط الأوطان، وتتفرق الجموع ويتدخل الخارج في شأن الداخل لا حديث حينها عن الإصلاح، لم يذكر التاريخ أن الغرب الطامع في منطقتنا قد مر بها فأثمرت خيرًا أبدًا، لا بديل عن التماسك، والاصطفاف والاعتماد على الذات وعلى لُحمة هذا الشعب، وأنه ليس كالآخرين ممَن سقطوا دون رد حتى تعبر تلك السحابة الداكنة من فوق رؤوسنا ثم نتحدث حينها عن إصلاح البيت من الداخل بأيدينا نحن أبناء الوطن الواحد لا بأيدى الطامعين والمغرضين. حفظ الله مصر، وأرضها وشعبها وجيشها البطل.. حفظ الله الوطن.

مقالات مشابهة

  • أجواء الكريسماس .. نانسي عجرم تحتفل على طريقتها | شاهد
  • نائب أمير منطقة مكة المكرمة يفتتح الملتقى العلمي الأول “مآثر سماحة الشيخ عبد الله بن حميد -رحمه الله تعالى وجهوده في الشؤون الدينية بالمسجد الحرام”
  • تعدد الزوجات والميراث والطّلاق.. عربي21 ترصد مستجدّات مقترحات تعديل مدونة الأسرة بالمغرب (شاهد)
  • الكنيسة الأسقفية تحتفل بعيد الميلاد وسط أجواء من الفرحة
  • ‏عربي21 ترصد تطلعات شباب دمشق في ظلال سوريا الجديدة (شاهد)
  • جدول امتحانات نصف العام للصف الثاني الثانوي للشعبتين العلمي والأدبي
  • نائب أمير منطقة مكة المكرمة يفتتح غدًا الملتقى العلمي الأول “مآثر الشيخ عبدالله بن حميد -رحمه الله- وجهوده في الشؤون الدينية بالمسجد الحرام”
  • 218 بحثا دوليا تتوج كلية العلوم بالمركز الأول في احتفالية البحث العلمي بجامعة حلوان
  • لم يكن عامًا هينًا (1)
  • ذي قار.. انفجار رمانة يدوية بمنزل ومقتل طفل برصاصات في الرأس