مصطفى عمار: موقف مصر الداعم للقضية الفلسطينية حاضر في دراما رمضان 2024
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
أكد الكاتب الصحفي مصطفى عمار رئيس تحرير جريدة الوطن، أن الأعمال الدرامية التي تُعرض في الموسم الرمضاني 2024 هو رهان كبير من الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، والمشاهدين المتحمسين للإنتاج في مصر، مشيرًا إلى أن هناك رسالة قوية من الشركة المتحدة والدراما المصرية أننا لا بد من أن يكون هناك عمل مسلسل «مليحة» الذي يتناول القضية الفلسطينية، وهو دور مصر الذي تقدمه دائمًا لشعورها بالوطن العربي لتخصص مسلسل بالكامل 15 حلقة عن القضية الفلسطينية.
تابع «عمار» خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج «السفيرة عزيزة» المذاع عبر قناة dmc، اليوم الأربعاء، الذي تقدمه كلا من الإعلامية جاسمين طه زكي، ورضوى حسن، أن المسلسل يرصد جذور الصراع في فلسطين، وموقف مصر مايحدث في القضية الفلسطينية منذ 75 عامًا منذ بداية القضية الفلسطينية وليست وليدة اللحظة.
أوضح رئيس تحرير جريدة الوطن أن العمل الدرامي مسلسل «مليحة» يراهن على نجاحه، هذا العمل من إخراج عمرو عرفة، وتأليف رشا عزت الجزار بطولة ميرفت أمين، وأشرف زكي، ودياب، وأمير المصري، وعلي الطيب، وحنان سليمان، ومرة أنور، ومن المقرر أن ينضم عدد كبير من نجوم فلسطين والوطن العربي في هذا العمل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية مصر مليحة مصطفى عمار جريدة الوطن الموسم الرمضاني الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية الشركة المتحدة القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
رئيس "المستقلين الجدد" يوضح دور الأحزاب السياسية في دعم القضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدث الدكتور هشام عناني، رئيس حزب المستقلين الجدد، عن دور الأحزاب في دعم القضية الفلسطينية، قائلًا: "إن القيادة السياسية كانت صاحبة موقف واضح ومحدد ليس لمنطقة الشرق الأوسط وفقط ولكن للعالم العربي وللعالم أجمع".
وأضاف رئيس حزب المستقلين الجدد، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة “extra news”، أن مصر أكدت من خلال موقفها التضامن الكامل للحقوق الفلسطينية، وهو ينم عن قوة الدولة المصرية وما حدث من حالة اصطفاف وطني للدولة المصرية.
وأوضح رئيس حزب المستقلين الجدد، أن الشعب المصري قدم ملحمة كبيرة سواء كان على مستوى القيادة السياسية أو المستوى الشعبي أو من خلال المساعدات الإنسانية الكبيرة، لافتًا إلى أن هناك تضامنا كبيرا تم على كل المستويات من القيادة السياسية التي خططت أن تسير في عدة مسارات؛ منها المسار السياسي المتمثل في الجهود السياسية، والمسار الدبلوماسي والقانوني من خلال محكمة العدل الدولية، بالإضافة إلى المسار الشعبي والإنساني.