#سواليف
أعلنت مديرية العمليات والشؤون القنصلية في #وزارة_الخارجية وشؤون المغتربين #إجلاء 11 مواطناً أردنياً اليوم، من أصل 54 أعلنت الوزارة البدء في عملية إجلائهم من قطاع #غزة إلى جمهورية مصر العربية الشقيقة عبر #معبر _رفح أمس.
وأوضح الناطق الرسمي باسم الوزارة، السفير الدكتور سفيان القضاة، بأنه ومن خلال السفارة الأردنية في مصر، تم اليوم تأمين نقل 9 #مواطنين #أردنيين من أصل 11 مواطناً من الذين تم إجلاؤهم من غزة إلى جمهورية مصر العربية الشقيقة عبر معبر رفح، إلى المملكة على متن باخرة تابعة لشركة الجسر العربي للملاحة وبالتنسيق مع وزارة النقل، حيث وصلت قبل قليل إلى ميناء #العقبة قادمة من نويبع.
وقال إن سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، قامت باستقبالهم وتأمين المساعدة والرعاية الطبية لهم، ونقل من يرغب منهم إلى العاصمة عمّان. وأضاف بأن شخصين آخرين من الذين تم إجلاؤهم وصلوا القاهرة.
مقالات ذات صلة شركة المدن الصناعية الاردنية تؤكد دور مجالس المحافظات في الترويج الاستثماري 2024/02/14وأضاف أن عدد المواطنيين الأردنيين الذين تم إجلاؤهم من غزة إلى جمهورية مصر العربية من خلال معبر رفح بلغ 723 شخصاً من أصل 1184 مسجلين على قوائم الوزارة.
وأكد أن فريقاً من السفارة الأردنية في مصر لا يزال متواجداً حتى اليوم ومنذ بدء عمليات الإجلاء من غزة على الجانب المصري من معبر رفح للإشراف على عمليات الإجلاء للمواطنيين الأردنيين المقيمين والمتواجدين في غزة، وتقديم كافة أشكال المساعدة لهم وبما يضمن أمنهم وسلامتهم، كما أكد على استمرار عمليات الإجلاء طالما دعت الحاجة، وبطرق ووسائل مختلفة.
وجدد الدعوة للمواطنين الأردنيين المقيمين والمتواجدين في غزة، للتواصل مع مديرية العمليات والشؤون القنصلية في الوزارة لطلب المساعدة وعلى مدار الساعة على الأرقام التالية:
00962799562903 00962799562471 00962799562193 أو من خلال البريد الإلكتروني: - op.ctr@fm.gov.joالمصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزارة الخارجية إجلاء غز معبر مواطنين أردنيين العقبة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 274 من العاملين في المجال الإنساني قتلوا في الحرب الإسرائيلية على غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية، أندريا دي دومينيكو، أن ما لا يقل عن 274 من عمال الإغاثة والمتطوعين قتلوا في الحرب الإسرائيلية على غزة.
وقال دومينيكو - في بيان على الموقع الرسمي للأمم المتحدة، أمس الأربعاء، "إن قطاع غزة منقسم فعليا إلى قسمين" لافتا إلى أن عمليات الحصار المتعددة لا تؤدي إلى تقييد حركة النازحين الباحثين عن مأوى فحسب، بل أيضا حركة عمال الإغاثة الذين يحاولون مساعدة المدنيين الذين هم في أمس الحاجة إلى المساعدة.
وأضاف: "أن العمليات العسكرية تدفعنا مرة أخرى وتقلب الطاولة.. في حين تجرى المناقشات مع جميع أصحاب المصلحة، بما في ذلك السلطات الإسرائيلية بشأن جلب إمدادات المساعدات إلى غزة وتوزيعها، فإن أوامر الإخلاء الأخيرة في خان يونس "قضت" على كل العمل الشاق".
وأشار إلى أنه مع استمرار الحرب، ستستمر المعاناة والاحتياجات الإنسانية، مؤكدا أن العاملين في المجال الإنساني يكافحون من أجل تقديم المساعدة، مشددا على أنه لا مكان أمنا في غزة، لا المدنيين ولا العاملين في المجال الإنساني.