منخفض جوي أقوى يؤثر على الأردن يوم غد
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
#سواليف
تأثرت المملكة فجر وصباح اليوم بجبهة هوائية باردة نتج عنها تساقط #الأمطار_الغزيرة أحيانا في معظم المناطق والتي شملت العقبة والبحر الميت والأزرق والمناطق الصحراوية ، نتج عنها تشكّل #السيول في بعض المناطق .
نهار اليوم تتركز الأمطار الغزيرة أحيانا في شمال ووسط المملكة، وتتراجع خلال فترة الليل مع بقاء #الأجواء #باردة جدا.
وتتأثر المملكة الخميس بمنخفض جوي جديد يتمركز حول #قبرص، ينتج عنه تجدد تساقط الأمطار (أشد غزارة) على كافة المناطق بما فيها العقبة والبحر الميت والأزرق.
مقالات ذات صلة انفجارات في الجليل الأعلى وحيفا 2024/02/14وتسود أجواء باردة نسبيا إلى باردة وغير مستقرة وغائمة جزئيا إلى غائمة مع تجدد فرص الأمطار الرعدية المتفرقة بالعديد من مناطق المملكة، وتكون غزيرة بساعات العصر والمساء بالأجزاء الجنوبية من المملكة بما فيها العقبة ويحذر من خطر تشكل #السيول هناك.
وتتراجع الأمطار تدريجيا خلال نهار الجمعة على المناطق الصحراوية والعقبة، وتستمر بغزارة على شمال ووسط المملكة والمرتفعات الجنوبية الغربية من البلاد حتى صباح يوم السبت.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمطار الغزيرة السيول الأجواء باردة قبرص السيول
إقرأ أيضاً:
محمد أبو شامة: العملية الإرهابية في الأردن تستهدف زعزعة استقرار المملكة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد مصطفى أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، إن العملية الإرهابية التي أعلنت عنها السلطات الأردنية تشير إلى مخطط ضخم كان يستهدف زعزعة استقرار المملكة الأردنية الهاشمية، وربما يتعدى ذلك إلى أهداف خارج حدودها.
وأضاف أبو شامة، خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، ببرنامج "منتصف النهار"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، "نحن أمام عملية كبيرة بحجم المضبوطات وكثافة التسليح وتدريب العناصر، ما يدل على أن هناك نية مبيّتة لعمليات تخريبية ضخمة، سواء داخل الأردن أو خارجه، المعلومات الأولية تشير إلى وجود صواريخ معدّة للإطلاق لمسافات بعيدة، مما يوحي بأنها لم تكن مخصصة للاستخدام المحلي فقط، بل ربما كانت موجهة نحو أهداف خارجية أيضًا".
الموقع الجغرافي الحساس للأردنوأشار إلى أن الموقع الجغرافي الحساس للأردن، المحاط بدول تشهد اضطرابات أمنية وعسكرية مثل سوريا والعراق ولبنان، يجعل من المملكة هدفًا محوريًا أو نقطة انطلاق لعمليات أكبر في المنطقة.
دلالات البيان الحكوميوتابع أبو شامة: "البيان الحكومي أشار إلى وجود تدريب خارجي، وقد ذكرت التحقيقات أن لبنان كان محطة تدريب للعناصر الإرهابية، وهو أمر يثير القلق نظرًا لما يشهده هذا البلد من فوضى أمنية ومخابراتية، وضعف في مؤسسات الدولة، وهيمنة جماعات مسلحة خارجة عن سيطرة الحكومة".
التمويل
وحول التمويل، أكد أن هناك تمويلًا خارجيًا موجّهًا لهذه العناصر، مشيرًا إلى وجود أصابع اتهام نحو دولٍ سعت خلال السنوات الماضية إلى تسليح جماعات إرهابية في أكثر من بلد عربي.
المستفيد من زعزعة استقرار الأردن
وعن المستفيد من زعزعة استقرار الأردن، أوضح أبو شامة أن ذلك يخدم بلا شك الطرف الإسرائيلي، لكون المملكة من أبرز الداعمين للقضية الفلسطينية، وهي صوت قوي في رفض التهجير القسري، وتؤيد جهود التهدئة والمبادرة المصرية لإقامة حل الدولتين.