رمضان 2024: زوجة واحدة لا تكفي عمل شعبي بطولة هدى حسين
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
يُشارك مسلسل " زوجة واحدة لا تكفي " في السباق الرمضاني لعام 2024، إذ ينتظر المشاهدين التعاون المشترك الذي يجمع كلًا من هدى حسين وماجد المصري.
اقرأ ايضاًتدور أحداث المسلسل في إطار اجتماعي ضمن بيئة شعبية، حيث تتشابك علاقات أبطال العمل في حبكة درامية مليئة بالغموض والإثارة.
ويتتبع العمل قصة الممرضة "هند" التي تنعم بحياة طبيعية هانئة على الصعيد العائلي والعاطفي والمهني ، إلَّا أن حياتها الهادئة تنقلب رأسًا على عقب بعد تعرضها لعدة حوادث، وخلال تلك الفترة تتعرف على المحامية "إخلاص"، بعدها تتوالى الأحداث.
ويجسد الفنان المصري ماجد المصري شخصية "رشيد"، فيما تلعب الفنانة المصرية المقيمة في الكويت نور الغندور شخصية "زينة" ابنة هدى حسين.
ويُشارك في الفيلم العديد من النجوم، أبرزهم هدى حسين، وسحر حسين، وماجد المصري، وأيتن عامر، وفاطمة الصفي، وأحمد إيراج، وليلى عبدالله، ولولوة الملا، ونور الغندور، وغيرهم.
و الفيلم من إخراج علي العلي، وتأليف هبة مشاري حمادة.
اقرأ ايضاًيتألف العمل من 30 حلقة.
موعد عرض زوجة واحدة لا تكفيمن المقرر عرض المسلسل في موسم رمضان المقبل.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: زوجة واحدة لا تكفي رمضان 2024 دراما رمضان 2024 زوجة واحدة لا هدى حسین
إقرأ أيضاً:
الحرية المصري: كثرة الشائعات في 2024 يعكس حجم التحديات التي تواجهها مصر
قال الدكتور عيد عبد الهادي، رئيس لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة المركزية بحزب الحرية المصري، إن التقرير الصادر عن المركز الإعلامي لمجلس الوزراء بشأن حجم الشائعات خلال العام الماضي 2024، يمثل وثيقة مهمة تعكس حجم التحديات التي تواجهها الدولة المصرية في حربها ضد الشائعات، والتي باتت إحدى الأدوات الرئيسية التي تستخدمها جماعة الإخوان الإرهابية والقوى المعادية لمحاولة ضرب الاستقرار والتشكيك في مسيرة التنمية.
وأكد عبد الهادي في بيان له، أنه من خلال الأرقام الواردة في التقرير، يتضح أن عام 2024 شهد ارتفاعًا غير مسبوق في معدل انتشار الشائعات، حيث بلغت نسبتها 16.2%، وهو ما يعكس تصاعد الحملات الممنهجة التي تستهدف الدولة، مستغلة الأزمات العالمية والتحديات الداخلية لنشر معلومات مضللة تهدف إلى إثارة القلق والتأثير على معنويات المواطنين.
ولفت عبد الهادي، أن التقرير يشير إلى تضاعف نسبة الشائعات خلال السنوات الخمس الأخيرة مقارنة بالفترة السابقة، ما يدل على أن هذه الحرب الإعلامية مستمرة وتتطور وفقًا لظروف المرحلة، خاصة مع استخدام وسائل التواصل الاجتماعي كمنصة رئيسية لبث الأكاذيب وتضخيمها.
وأوضح عبد الهادي، أن التقرير ارتكز على الشائعات التي تستهدف المشروعات التنموية، والتي بلغت نسبتها 32.5% من إجمالي الشائعات خلال عام 2024، ما يؤكد أن القوى المعادية تدرك تمامًا أن التنمية هي السلاح الأقوى الذي تستخدمه الدولة في مواجهة التحديات، وبالتالي فإن استهداف هذه المشروعات يأتي ضمن مخطط لتعطيل مسيرة البناء وإفقاد المواطنين الثقة في قدرة الدولة على تحقيق تطلعاتهم.
وتابع: أبرز هذه الشائعات تتعلق بمشروع تنمية مدينة رأس الحكمة، والحديث عن بيع المطارات المصرية، وانسحاب شركات عالمية مثل سيمنز من المشروعات الكبرى، وهي كلها محاولات للترويج لفكرة أن الدولة تتخلى عن مقدراتها الوطنية لصالح جهات أجنبية، رغم أن الواقع يثبت العكس تمامًا، حيث تمضي مصر بخطوات ثابتة في تنفيذ مشروعاتها الاستراتيجية بما يحقق التنمية المستدامة