الوطن:
2025-03-17@12:57:50 GMT

هل يتأثر السناجل بـ«الفلانتين»؟.. طبيب يكشف مفاجأة

تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT

هل يتأثر السناجل بـ«الفلانتين»؟.. طبيب يكشف مفاجأة

الحديث عن الاحتفال بعيد الحب يعيد إلى الذاكرة الشعور بمشاعر الحب، ويقود الشريكين إلى قضاء وقت خاص مليء باللحظات الرومانسية، ولكن هل يؤثر الأمر على «السناجل»، إذ يتساءل الكثيرون عما يشعر به الأشخاص الذين لا يوجد في حياتهم شريك في عيد الحب، هل بالفعل يشعرون بالضغط الاجتماعي؟، أو حتى بالفراغ العاطفي؟، أم يمر اليوم كباقي الأيام؟.

 

هل يتأثر السناجل بالفلانتين؟

وربما يعاني بعض «السناجل» من تأثيرات سلبية قد تنجم من رؤية الهدايا في الشوارع، وربما المنشورات الرومانسية بمواقع التواصل الاجتماعي، فيجدون أنفسهم في مواجهة بعض الضغوط النفسية والعاطفية، فضلًا عن شعورهم بعدم القدرة على المشاركة في هذه المناسبة الاجتماعية. 

كيف يتأثر السناجل بالفلانتين؟

يمكن أن يؤثر عيد الحب بشكل سلبي على «السناجل»، حيث يتسبب في زيادة الضغط النفسي والإحباط، وفقا لما قاله استشاري الطب النفسي الدكتور جمال فرويز، مشيرا إلى أن الأشخاص عادًة يجدون الراحة والاطمئنان حال وجود شخص يهتم لأمرهم، ويعزز مشاعرهم، مما يجعلهم يشعرون ببعض الضغوط النفسية في هذا اليوم.  

وأوضح «فرويز» خلال حديثه لـ«الوطن» أن الاحتفالات بعيد الحب لا تقتصر على الارتباط العاطفي مع الحبيب أو الحبيبة فقط، بل تكون بين الأصدقاء والعائلة أيضا، وحتى حب الذات، مؤكدا أن التركيز المفرط على الهدايا يمكن أن يؤثر سلبًا على العلاقات، خاصة بالنسبة لأولئك الذين يعتمدون بشكل كبير على الأشياء المادية في علاقاتهم، ما قد يؤدي فيما بعد إلى فقدان الارتباط العاطفي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عيد الحب الفلانتين الاحتفال بعيد الحب فلانتين

إقرأ أيضاً:

"فاهمني".. مشروع تخرج طالبات كلية الإعلام عن مهارات الذكاء العاطفي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أجرت مجموعة من طالبات كلية الإعلام بإحدى الجامعات الخاصة بمدينة 6 أكتوبر مشروع تخرّج بعنوان "فاهمني" يناقش أهمية تنمية مهارات الذكاء العاطفي الذي يعني في الدرجة الأولى ضرورة معرفة مشاعرك جيدًا حتى تعرف وتُدرك مشاعر المُحيطين بك.

وأعدت المشروع 4 طالبات، هن: روان عمارة وسلمي محمد ورنا أيمن وحلا وائل، وأكد المشروع على أهمية مهارات الذكاء العاطفي في العلاقات اليومية وتحسين الأداء السلوكي للفرد في المجتمع وتقوية علاقاته الشخصية والمهنية وتحسين طرق التواصل مع الآخرين، وإتخاذ قرارات أكثر إتزانًا.

وحرصت مجموعة الطالبات التي أعدت المشروع على إجراء العديد من المقابلات مع الكثير من الشخصيات العامة ونجوم المجتمع في مجالات مختلفة  وبعض القادة في المؤسسات العامة والخاصة بجانب أخصائيين نفسيين وغيرهم ممن تطلب المشروع التحدث معهم من أجل الوصول إلى نتائج مُثمرة في هذا الملف الهام الذي يجد إهتمامًا واضحًا من الدولة المصرية بكافة مؤسساتها خلال الفترة الأخيرة.

وأكد مشروع التخرج على بعض الأمور الهامة منها، أن الذكاء العاطفي هام جدًا للسيطرة على العواطف والانفعالات، كما أن إدارة العواطف هي التي تحدد نجاح الفرد في المجتمع، وبالتالي نجاحه في أداء عمله على الشكل الأكمل، فقد يفشل الفرد في حياته العملية نتيجة عدم سيطرته على انفعالاته وعدم القدرة على التحكم بعواطفه، فالجانب الوجداني من أهم النواحي المؤثرة في شخصية الفرد وسلوكه وطريقة تفكيره، وآليات اتخاذ القرار لديه. 

وأستغرق مشروع التخرج عدة شهور من الطالبات الأربعة اللاتي توصلن إلى كثير من التوصيات الهامة الخاصة بالمشروع، تحت إشراف الدكتورة رانيا شعبان، وتحرص الطالبات الأربعة حاليًا على وضع اللمسات النهائية على مشروع التخرج من أجل تقديمه لإدارة الكلية مُتضمنًا مراحل الإعداد والتوصيات التي أسفر عنها.

 

مقالات مشابهة

  • بيومي فؤاد يكشف مفاجأة عن قاتل أحمد غزي في قهوة المحطة| خاص
  • قلبك يدفع الثمن.. طبيب يفجر مفاجأة عن تجاهل غسل الأسنان قبل النوم
  • أنا الآن سنجل.. ماذا قالت شذى حسون عن ماضيها العاطفي ؟
  • "فاهمني".. مشروع تخرج طالبات كلية الإعلام عن مهارات الذكاء العاطفي
  • طبيبة تحذر: التوتر العاطفي يؤدى إلى تساقط الشعر
  • بعد إصابته أمام سموحة.. طبيب الزمالك يكشف حجم إصابة عبدالله السعيد
  • ميدو يكشف مفاجأة بشأن حكم مباراة الأهلي والزمالك
  • توقعات أولية .. الأردن يتأثر بمنخفض جوي نهاية الأسبوع
  • كل سنة وأنت في حضن ولادك.. تامر حسني يهنئ رامي صبري بعيد ميلاده
  • العقل والشهوة.. طبيب يؤكد ضرورة مقاومة النفس لتحقيق التوازن النفسي