بوابة الفجر:
2024-11-23@07:22:00 GMT

فضل أدعية المساء: إشراقة روحية في ختام اليوم

تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT

فضل أدعية المساء: إشراقة روحية في ختام اليوم.. في لحظات السكون وهدوء المساء، تنبثق الفرصة للتفاعل مع الله من خلال أدعية المساء، مما يضفي لمسة خاصة على ختام يومنا، ويعتبر الدعاء في هذا الوقت من الأوقات فرصة للتأمل والتواصل الروحي، وله فوائد كثيرة تمتد إلى الجوانب الروحية والنفسية والاجتماعية.

أهمية أدعية المساءفضل أدعية المساء: إشراقة روحية في ختام اليوم

1- تعزيز الروحانية: يعد وقت المساء بمثابة فترة مناسبة لتعزيز الروحانية وتعميق العلاقة مع الله، حيث يسمح الهدوء بتركيز الفرد والتأمل في النعم التي وهبها الله خلال اليوم.

2- تهدئة النفس: بعد صخب النهار، يمكن لأدعية المساء أن تساعد في تهدئة النفس وتخفيف التوتر، مما يساهم في تحسين الصحة النفسية والعقلية.

3- الاستغفار والتوبة: يمثل وقت المساء فرصة للتوبة والاستغفار، حيث يتيح للفرد التفكير في أفعاله والتوبة من الأخطاء، وبالتالي، تحقيق السلام الداخلي.

فوائد أدعية المساء

1- تعزيز الأمل والتفاؤل: يمكن للدعاء في المساء أن يمنح الفرد شعورًا بالأمل والتفاؤل تجاه المستقبل، حيث يُظهر الاعتزاز بالنعم والتوكل على الله.

2- توجيه الطاقة الإيجابية: يساعد الدعاء في توجيه الطاقة الإيجابية نحو الآخرين والعالم من حولنا، مما يسهم في بناء علاقات إيجابية وتأثير إيجابي على المجتمع.

3- تحقيق التركيز والسكينة: يمكن لأدعية المساء أن تساهم في تركيز الفرد وتحقيق السكينة الداخلية، مما يؤثر إيجابيًا على أداءه اليومي واستعداده لليوم التالي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أدعية المساء فضل أدعية المساء فوائد أدعية المساء أهمية أدعية المساء أدعیة المساء

إقرأ أيضاً:

الإمارات الأولى عالمياً في نصيب الفرد من الكهرباء النظيفة

 

سيد الحجار (أبوظبي)


رسخت دولة الإمارات العربية المتحدة مكانتها الريادية في قطاع الطاقة النووية على الصعيد العالمي، بعد الإنجازات الاستثنائية التي حققها البرنامج النووي السلمي الإماراتي، والتي جعلت الدولة في المرتبة الأولى عالمياً من حيث نصيب الفرد من الطاقة الكهربائية النظيفة التي تمت إضافتها خلال السنوات الخمس الأخيرة.
وبحسب تقرير صادر عن شركة الإمارات للطاقة النووية، حصلت «الاتحاد» على نسخة منه، فإن 75% من هذه الكهرباء أنتجتها محطات براكة للطاقة النووية التي طورتها الشركة في منطقة الظفرة بإمارة أبوظبي، مشيراً إلى أن الإمارات تقدمت على أربع دول فقط حول العالم تمكنت من الحفاظ على مستوى الإضافات السنوية من نصيب الفرد من الكهرباء الخالية من الانبعاثات الكربونية، بحسب دراسة أجرتها مجموعة دولية متخصصة بالطاقة. 

ويأتي ذلك نتيجة تميز دولة الإمارات في تطوير برنامج سلمي للطاقة النووية وفق جدول زمني يعد الأكثر تميزاً في تاريخ قطاع الطاقة النووية العالمي، وذلك عبر تشغيل محطة للطاقة النووية على نحو تجاري خلال 8 سنوات فقط منذ بداية العمليات الإنشائي ولغاية تحميل الوقود النووي، وهو ما يعد عنواناً لسلسة إنجازات استثنائية تحققت في هذا القطاع خلال السنوات القليلة الماضية.
وكان عام 2024، عاماً مفصلياً في مسيرة شركة الإمارات للطاقة النووية، بعد تشغيل المحطة الرابعة من محطات براكة على نحو تجاري في سبتمبر الماضي، وبالتالي التشغيل الكامل لكافة محطات براكة، التي تنتج 40 تيراواط في الساعة سنوياً وبدون أي انبعاثات كربونية، وهو ما يعادل 25% من احتياجات دولة الإمارات من الكهرباء، والطلب السنوي لبعض الدولة، وكذلك ما يكفي لتشغيل 50% من السيارات الكهربائية الموجود اليوم في مختلف أنحاء العالم.
وساهم توجه الشركات المحلية الكبرى، مثل «أدنوك»، و«الإمارات العالمية للألمنيوم»، و«الإمارات للحديد والصلب»، وغيرها، للاعتماد على الكهرباء التي تنتجها محطات براكة لإنتاج منتجات خضراء تتيح لها ميزة تنافسية فريدة في الأسواق الإقليمية والعالمية، بشكل أكثر في تميز قطاع الطاقة النووية في الدولة، وأسهمت جهود دائرة الطاقة في أبوظبي والشركاء في شركة مياه وكهرباء الإمارات، في جعل أبوظبي أول سوق في العالم يوفر شهادات الكهرباء النظيفة من الطاقة النووية.
وفيما يخص التمويل المستدام، تعاونت شركة الإمارات للطاقة النووية مع بنك أبوظبي التجاري وبنك أبوظبي الأول لإنجاز أول تمويلات خضراء في منطقتي الشرق الأوسط وآسيا، مما فتح الطريق أمام طريقة جديدة لتمويل مشاريع الطاقة النووية في جميع أنحاء العالم.
وأكدت شركة شركة الإمارات للطاقة النووية، أنه في دولة الإمارات قامت بدور ريادي على صعيد قيادة الجهود العالمية لخفض البصمة الكربونية وتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050، من خلال الاعتماد على مصادر الطاقة النظيفة وفي مقدمتها الطاقة النووية لتوفير كهرباء الحمل الأساسي الخالية من الانبعاثات الكربونية.
وفي موازاة ذلك، توجهت الشركات العالمية العملاقة، مثل «مايكروسوفت» و«أمازون» و«غوغل» للاستثمار في تطوير مفاعلات جديدة لتلبية الطلب الهائل على الكهرباء الذي تحتاج إليه لتشغيل الذكاء الاصطناعي، ومراكز البيانات والذي من المتوقع أن يصل إلى 1000 تيراواط في الساعة سنوياً بحلول عام 2026، وهو ما يعادل الطلب السنوي على الكهرباء في اليابان.
ومع الزخم الكبير الذي تشهده الطاقة النووية على الصعيد العالمي، تتجه الأنظار إلى قطاع الطاقة النووية الإماراتي، بعدما أصبحت محطات براكة نموذجاً عالمياً يحتذى به من قبل الدول الساعية لتطوير برامج جديدة للطاقة النووية، وهو ما يفتح آفاقاً جديدة لشركة الإمارات للطاقة النووية التي بدأت انطلاقة جديدة في مسيرتها لتصبح مستثمراً استراتيجياً ومطوراً عالمياً لتقنيات الطاقة النووية المتقدمة، بحسب التقرير.

مقالات مشابهة

  • توجيه اتهامات لـ 3 فلسطينيين بالتخطيط لاغتيال بن غفير.. اتصلوا بحماس وحزب الله
  • توجيه اتهامات لـ 3 فلسطينيين بتهمة التخطيط لاغتيال بن غفير.. اتصلوا بحماس وحزب الله
  • حظك اليوم الجمعة 22 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024
  • من قالها أجير من الجن.. أذكار المساء كاملة
  • الإمارات الأولى عالمياً في نصيب الفرد من الكهرباء النظيفة
  • في اليوم العالمي للطفل.. كيفية توجيه أبنائنا للعلم والثقافة
  • «التموين» توضح الفرق بين حصة الفرد في نظام الدعم العيني والنقدي
  • أذكار المساء كاملة مكتوبة.. رددها للوقاية والحفظ من كل مكروه
  • تقرير لـForeign Affairs: كيف يمكن لحملة ضد حزب الله أن تخفف من القيود المفروضة على إيران؟
  • إليك أجمل 5 أدعية لحمد وشكر الله