انتهاء قمة السيسي وأردوغان.. وجلسة مباحثات موسعة بين وفدي البلدين
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
انتهت - قبل قليل - بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة، جلسة المباحثات الثنائية بين الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
وبدأت جلسة المباحثات الموسعة التى تضم وفدي البلدين لدفع الجهود المشتركة لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين والتباحث بشأن العديد من الملفات والتحديات الإقليمية، خاصة وقف إطلاق النار في قطاع غزة وإنفاذ المساعدات الإنسانية لأهالي القطاع.
واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، نظيره التركي رجب طيب أردوغان في مطار القاهرة الدولي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قصر الاتحادية الرئيس عبد الفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي ينعى البابا فرنسيس: كان صوتًا للسلام ومدافعًا عن القيم النبيلة
نعى الرئيس عبد الفتاح السيسي، ببالغ الحزن والأسى، قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، الذي وافته المنية اليوم، مشيدًا بما قدمه من إرث إنساني عظيم سيظل حيًا في وجدان الإنسانية جمعاء.
وقال بيان صادر عن رئاسة الجمهورية اليوم الاثنين، إن البابا الراحل كان شخصية استثنائية على الساحة العالمية، كرّس حياته لنشر قيم السلام والعدالة، وسعى بكل إخلاص لتعزيز التسامح والتفاهم بين الأديان، وبناء جسور الحوار بين الشعوب والثقافات.
عاجل:- وفاة البابا فرنسيس عن عمر يناهز 88 عامًا بعد صراع مع المرض عاجل - الفاتيكان يعلن وفاة البابا فرانسيس بعد ظهوره في عيد الفصحوأكد البيان أن قداسة البابا فرنسيس لم يكن فقط زعيمًا دينيًا، بل كان أيضًا صوتًا عالميًا للسلام والمحبة، تجلى دوره الإنساني في مواقفه الثابتة تجاه القضية الفلسطينية، إذ كان من أبرز المدافعين عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وداعيًا صادقًا لإنهاء الصراعات وتحقيق سلام عادل ودائم في منطقة الشرق الأوسط.
وأضاف البيان أن فقدان البابا فرنسيس يمثل خسارة جسيمة ليس فقط للفاتيكان أو الكاثوليك، بل للعالم بأسره، لما كان يمثله من قيم الإخلاص والرحمة والانفتاح، حيث جسّد عبر سنوات خدمته الدينية نموذجًا يُحتذى به في الدفاع عن كرامة الإنسان وحقوقه، بغض النظر عن العرق أو الدين.
وتقدّم الرئيس عبد الفتاح السيسي، في ختام البيان، بخالص العزاء إلى دولة الفاتيكان، وإلى أتباع ومحبي البابا فرنسيس حول العالم، سائلًا الله أن يتغمده بواسع رحمته، ويلهم الجميع الصبر والسلوان في هذا المصاب الجلل.