ليبيا – قال عضو مجلس الدولة الاستشاري وعضو المؤتمر العام منذ عام 2012 محمد معزب،إن ليس لديه علم بأن هناك جهات رسمية تناولت فرص اتفاق مجلسي الدولة والنواب على دمج الحكومتين أو استبدالهما بحكومة جديدة.

معزب وفي تصريحات خاصة لمنصة “صفر”، أكد أن مجلس الدولة موقفه واضح من أنه لا اتفاق على ملف السلطة التنفيذية لحين التوافق على القوانين الانتخابية وإجراء انتخابات برلمانية.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

بعد وفاة البابا فرانسيس.. هذا ما سيحدث لاحقا في الفاتيكان لحين اختيار خليفته

(CNN)-- أثارت وفاة البابا فرانسيس حالة من الحداد في الفاتيكان، إيذانا ببدء عملية اختيار البابا الجديد، وهي عملية ذات تقاليد راسخة، ولكنها خضعت لتحديثات دقيقة لتواكب العصر الحديث.

وبوفاة فرانسيس، بدأت فترة "خلو العرش البابوي"- وهي الفترة ما بين وفاة بابا وانتخاب آخر.

ويتعين على الكرادلة في الفاتيكان الآن أن يحددوا بالضبط موعد إقامة الجنازة، وبعد ذلك، موعد بدء اجتماع مجمع الكرادلة. لكن جزءا كبيرا من الجدول الزمني محدد سلفا، فبعد وفاة البابا ستبدأ تسعة أيام من الحداد تعرف باسم "الأيام النوفندية"، ويجب دفن البابا بين اليوم الرابع والسادس بعد الوفاة.

كما يجب عرض جثمان البابا في كاتدرائية القديس بطرس للحداد، وسيُقام قداس في كل يوم. وكان قد اصطف المشيعون لأميال لرؤية جثمان البابا الراحل يوحنا بولس الثاني، آخر بابا توفي أثناء خدمته، عام 2005.

بعد ذلك، سيجتمع جميع الكرادلة الذين تقل أعمارهم عن 80 عاما في الفاتيكان لاختيار خليفة فرانسيس.

وعادة ما يستغرق اختيار البابا الجديد ما بين أسبوعين وثلاثة أسابيع، بعد وفاة سلفه، مع أن الأمر قد يمتد إلى ما بعد ذلك بقليل إذا واجه الكرادلة صعوبة في الاتفاق على اختيار مرشح.

وكان الكاردينال كيفن فاريل، رئيس مجمع الكاميرلينغو في الفاتيكان أعلن، الاثنين، وفاة قداسة البابا فرانسيس، عن عمر ناهز 88 عاما، صوت الفقراء الذي أعاد تشكيل الكنيسة الكاثوليكية.

وقال الكاميرلينغو في بيان: "أيها الإخوة والأخوات الأعزاء، ببالغ الحزن والأسى، أن أعلن وفاة قداسة البابا فرانسيس".

وأضاف البيان: "في تمام الساعة 7:35 من صباح اليوم (الاثنين)، عاد أسقف روما، فرانسيس، إلى بيت الآب، حيث كرس حياته كلها لخدمة الرب وكنيسته".

وتابع فاريل: "لقد علّمنا أن نعيش قيم الإنجيل بأمانة وشجاعة ومحبة عالمية، لا سيما لصالح أفقر الناس وأكثرهم تهميشًا".

وبعد إعلان الفاتيكان وفاة البابا فرانسيس، الاثنين، بدأت أجراس الكنائس تقرع في جميع أنحاء روما.

تأتي وفاة البابا في الوقت الذي يحصل فيه معظم الإيطاليين على إجازة من العمل، إذ يُعدّ يوم اثنين الفصح عطلة وطنية في إيطاليا. يقضي العديد من الإيطاليين هذا اليوم تقليديًا في لقاء الأهل والأصدقاء والتجمع في نزهات. ومن المرجح أن يُعيد الكثيرون النظر في خططهم بعد وفاة البابا.

مقالات مشابهة

  • غدا.. إجراء انتخابات مجلس إدارة اللجنة الأولمبية العُمانية
  • أهم أخبار الإمارات اليوم.. ثورة تشريعية باستخدام الذكاء الاصطناعي لصياغة القوانين
  • النائب قباعي: احترام القضاء واجب.. واي كلام يسبق قراره تعدّ على السلطة القضائية 
  • رفع أنقاض الماضي
  • بعد وفاة البابا فرانسيس.. هذا ما سيحدث لاحقا في الفاتيكان لحين اختيار خليفته
  • 35 ألف وحدة مدمّرة في الجنوب
  • استعرض عددًا من المواضيع المدرجة بجدول الأعمال.. نائب أمير الشرقية يرأس الاجتماع الـ48 للجنة التنفيذية لهيئة تطوير المنطقة
  • برلمانية: قانون العمل الجديد يحقق التوازن بين أطراف العملية الإنتاجية
  • محمد الراشدي رئيس لجنة انتخابات اتحاد الكرة لـ «عُمان»:
  • أحكام قاسية بالسجن بقضية التآمر في تونس.. تصل إلى 66 عاما