نقلت وسائل إعلام إيرانية، اليوم الأربعاء، أن البحرية التابعة للحرس الثوري الإيراني، كشفت عن صاروخ "كروز" جديد يطلق من البحر، وأجرت بنجاح تجارب عليه.
ونشرت وكالة "تسنيم" الإيرانية، جاء فيه: "كشفت البحرية التابعة للحرس الثوري الإيراني عن صواريخ كروز جديدة أُطلقت من البحر، وتم اختبارها بنجاح في منطقة أبو موسى وجزر طنب الكبرى في الخليج العربي".
ونقلت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية "إرنا"، يوم الثلاثاء 13 فبراير/ شباط الجاري، عن قائد قوات الحرس الثوري الإيراني، الجنرال حسين سلامي، قوله "إن الحرس الثوري الإيراني أطلق بنجاح صاروخًا باليستيًا طويل المدى من سفينة بحرية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية:
البحرية
البحرية التابعة للحرس الثوري الإيراني
صواريخ كروز جديدة
الجمهورية الإسلامية الإيرانية
صواريخ كروز
الثوری الإیرانی
إقرأ أيضاً:
أول تصريح لعائلة عماد أمهز قبطان البترون.. ماذا كشفت عنه؟
نشر السيد فاضل أمهز، نجل المواطن اللبناني عماد أمهز الذي اختطفته قوة كوموندوز إسرائيلية من منطقة البترون، منشوراً عبر حسابه على "فيسبوك"، يوضح ملابسات جديدة بشأن الحادثة التي طالت نجله. وذكر أمهز أنّ ابنه هو "قبطان بحري مدني، وكان يخضع لدورة في البترون ضمن معهد مرساتي للعلوم البحرية"، مشيراً إلى أن "هذه الدورة ليست الأولى لعماد أمهز الذي خضع سابقاً لعدة دوريات في ذات المعهد منذ العام 2013". وقال أمهز إنّ "نجله يعمل عادة على بواخر مدنية تنقلُ إما المواشي أو السيارات، فيما يمضي أكثر أوقاته في البحر"، نافياً وجود أي علاقة لعماد أمهز بـ"بالأحزاب"، مشيراً إلى أن الأخير "لا يتدخل بالسياسة". وكشف أمهز سبب وجود خطوط خليوية أجنبية عديدة وجوازات سفر بحوزة نجله، مشيراً إلى أن الأخير وحينما يصل إلى أي بلدٍ عبر البحر، يشتري شريحة ليتواصل عبرها مع زوجته وأولاده ووالدته، وتابع: "للتوضيح، فإن جواز السفر البحري يستعمله لدخول البلدان من جهة
البحر وعندما ينتهي عقد عمله على أي باخرة يسلمها ويعود إلى لبنان بالطائرة على جواز السفر العادي". وأكد أمهز أن
نجله متزوج وهو أب لـ3 أولاد ويعيل والديه، داعياً الحكومة اللبنانية والقوة الألمانية المسؤولة عن مراقبة البحر إلى تحمل مسؤولية ما جرى، وسأل: "أين البحرية اللبنانية التي تحمي الشعب اللبناني؟". وختم: "نطالب الصليب الأحمر الدولي وقوات اليونيفيل بالتواصل مع الخاطفين لعودة عماد فاضل أمهز إلى أهله وذويه سالماً، والشكر الجزيل لكل من يتجاوب مع ما نطالب به من أبناء العائلة الكرام لما يملكون من التواصل مع السياسيين والضغط عليهم للمطالبة بعودة فرد من أفراد العائلة إلى محبيه".