الهند: نأمل حضور الرئيس الروسي شخصيًا قمة مجموعة العشرين في نيودلهي
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الهندية أريندام باجشي، إن بلاده تأمل في أن يحضر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين شخصيًا قمة مجموعة العشرين في نيودلهي في سبتمبر المقبل.
أخبار متعلقة
روسيا تؤكد استعدادها لتوريد الحبوب للدول المحتاجة «مجانًا»
روسيا: حادث جسر القرم «هجوم إرهابي» نفذته مسيرتان بحريتان أوكرانيتان
روسيا تحمل السلطات الأوكرانية مسؤولية الهجوم على جسر القرم
وتابع: تم إرسال الدعوات إلى جميع أعضاء مجموعة العشرين، بالإضافة إلى الدول المشاركة والدول المدعوة والمنظمات الدولية.
وأضاف نتطلع إلى الترحيب بالقادة في قمة قادة مجموعة العشرين، قمة قادة نيودلهي في سبتمبر.
روسيا الهند قمة العشرينالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين روسيا الهند قمة العشرين مجموعة العشرین
إقرأ أيضاً:
تركيا: نأمل من ترامب إنهاء خطأ دعم المسلحين الأكراد في سوريا
عبّر وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، الأحد، عن أمله في إنهاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتعاون الولايات المتحدة مع وحدات حماية الشعب الكردية في سوريا، في ظل مواصلة أنقرة حملتها العسكرية ضد الجماعة المسلحة.
وقال فيدان، خلال مؤتمر صحفي في الدوحة مع رئيس الوزراء القطري وزير الخارجية الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني: "نأمل أن يتخذ السيد ترمب قراراً يضع حداً لهذا الخطأ المستمر في المنطقة".
وذكرت وزارة الدفاع التركية، الأحد، أن قواتها "أسقطت 23 مسلحاً كردياً في شمال سوريا ينتمون إلى وحدات حماية الشعب وحزب العمال الكردستاني المحظور".
وتعتبر تركيا وحدات حماية الشعب امتداداً لحزب العمال الكردستاني الذي تصنفه "إرهابياً"، في حين تراهما الولايات المتحدة جماعتين منفصلتين، إذ تحظر حزب العمال الكردستاني وتصنفه "منظمة إرهابية" لكنها تتحالف مع وحدات حماية الشعب ضد تنظيم "داعش" في سوريا.
وتجري حالياً مفاوضات بين كل من "قسد" والإدارة السورية الجديدة، للاتفاق على آلية لإدارة هذه السجون لكونها تشكل خطراً أمنياً على البلاد والإقليم، وسط تقارير عن رفض "قسد" تسليم هذا الملف للإدارة الجديدة، إلّا بعد إنجاز اتفاق عسكري وإداري وسياسي شامل، يضمن حقوق الأكراد في الدستور السوري المزمع كتابته في الأشهر القادمة.
وتطالب تركيا واشنطن منذ فترة طويلة بسحب دعمها لوحدات حماية الشعب، كما خاضت قوات تركية وجماعات متحالفة معها مراراً معارك في سوريا ضد مسلحين أكراد.
وفي عهد إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، كان لدى الولايات المتحدة 2000 جندي في سوريا يقاتلون إلى جانب قوات سوريا الديمقراطية (قسد) ووحدات حماية الشعب.
وتقول أنقرة إنه يتعين على قوات سوريا الديمقراطية (قسد) التخلي عن السلاح وإلا فإنها ستواجه تدخلاً عسكرياً.