إيقاف عداءة ماراثون كينية ثمانية أعوام بسبب المنشطات
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
أعلنت وحدة النزاهة في ألعاب القوى، الأربعاء، إيقاف العداءة الكينية سارة تشيتشيرتشير، الفائزة بماراثون طوكيو عام 2017، لمدة ثماني سنوات، بعد انتهاكها للمرة الثانية قواعد مكافحة المنشطات بسبب نتيجة اختبار إيجابي لهرمون التيستوستيرون.
وخضعت العداءة البالغة من العمر 39 عامًا لاختبار بعد ماراثون تشونبوري في تايلاند، والذي أنهته في المركز الثاني في نوفمبر 2023 في المركز الثاني بزمن ساعتين و35 دقيقة و43 ثانية.
وقالت وحدة النزاهة، في بيان، إن العداءة فشلت في الرد على التهمة قبل الموعد النهائي فاعتبرت ذلك بمثابة اعتراف بأنها انتهكت قواعد المنشطات.
وأضافت أنها فشلت في الاستجابة أيضًا عندما حددت موعدًا نهائيًا لاختبار العينة الثانية الخاصة بها.
وتابعت: "تؤكد وحدة النزاهة الدولية بهذا القرار العواقب التالية للانتهاك الثاني لقواعد مكافحة المنشطات من قبل الرياضي: فترة عدم أهلية مدتها ثماني سنوات تبدأ في 22 ديسمبر 2023 وتنتهي في 21 ديسمبر 2031".
وأردفت قائلة: "إلغاء نتائج العداءة في ومنذ الخامس من نوفمبر 2023، مع جميع العواقب الناتجة، بما في ذلك مصادرة أي ألقاب وجوائز وميداليات وجوائز النقاط وأموال المشاركة".
وأوقفت تشيبتشيرتشير لمدة أربع سنوات سابقا وتحديدا من السادس من فبراير 2019 إلى الخامس من فبراير 2023، بسبب مخالفات في جواز سفرها البيولوجي.
وعوقب حتى الآن ما يقرب من 100 عداءة وعداءة من كينيا، معظمهم من عدائي المسافات الطويلة، على مدى السنوات الخمس الماضية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات المنشطات كينيا ماراثون عداءة ماراثون المنشطات المنشطات كينيا رياضة
إقرأ أيضاً:
سيدة تلاحق زوجها بدعوى طلاق: يطاردنى بالقضايا للتنازل عن حقوقى الشرعية
"لم أتخيل أن قصة حبنا ستنتهي بتلك الطريقة بعد 4 سنوات من الزواج، لأعيش في جحيم بسبب تصرفاته وتعنته، وإصراره على حرماني من حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، والتشهير بي، وإلحاقه الأذي والضرر المعنوي والمادي بي".. كلمات جاءت على لسان إحدي الزوجات، بدعوي طلاق للضرر، بعد 4 سنوات من زواجها، واتهامها لزوجها برفضه سداد نفقاتها وحقوق الشرعية، وتنصله من مسئوليته عن نفقات طفليه.
وتابعت الزوجة: "لاحقني بدعاوي قضائية لابتزازي، واتهمني بالخروج عن طاعته وأساء لي، حتي يدفعني للتنازل عن حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، ورفض كافة الحلول الودية لحل المشاكل بيننا، بسبب تعنته وطمعه في ممتلكاتي، بخلاف سلاطه لسانه، ولاحقني البلاغات للانتقام مني".
وأكدت: "قام بالسطو على منقولاتي ومصوغاتي بإجمالي 850 ألف جنيه، واستخدامه البلاغات للي ذراعي ومحاولة إثبات نشوزي، وطلبت من عائلته التوسط لحل الخلافات بيننا، - بعد تقديمي المستندات والشهود بالضرر المادي والمعنوي الذي لحق بي-، وتحايله علي القانون لإلصاق تهم كيدية بي".
يذكر أن القانون حدد شروط للحكم بأن تصبح الزوجة ناشز، وذلك إذا امتنعت الزوجة دون سبب مبرر عن طاعة زوجها، وإذا لم تتعرض الزوجة على إنذار الطاعة خلال 30 يوما، عدم إقامتها دعوى الطلاق أو الخلع، أن لا تثبت أن بيت الطاعة غير ملائم وبعيد عن الآدمية أو مشترك مع أم الزوج أو شقيق الزوج.
مشاركة