أمين سر «التحرير الفلسطينية» يبحث مع مُمثل الاتحاد الأوروبي آخر المستجدات
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
بحث أمين سر اللجنة التنفيذية لمُنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ، اليوم الأربعاء، مع مُمثل الاتحاد الأوروبي ألكساندر ستوتزمان، آخر المُستجدات الفلسطينية والإقليمية والدولية.
وناقش الطرفان وقف الحرب والكارثة الإنسانية في قطاع غزة، وكذلك مخاطر الاجتياح الإسرائيلي لرفح الفلسطينية، والرفض القاطع للتهجير، واحتجاز الأموال الفلسطينية من قبل الحكومة الإسرائيلية.
ومن جهته، جدد ستوتزمان الدعوة إلى وقف الحرب فورًا، ودعم المسار السياسي الذي يضمن الهدوء والاستقرار بالمنطقة، وقيام دولة فلسطينية مستقلة وفقا لحل الدولتين على أساس الشرعية الدولية.
اقرأ أيضاًرقم صادم حول حجم الدمار في قطاع غزة.. بيان رسمي من «التحرير الفلسطينية»
التحرير الفلسطينية: حظر دخول أعضاء المنظمة إلى الولايات المتحدة هو قرار خطير
منظمة التحرير الفلسطينية تدين التصريحات الإسرائيلية الأمريكية المتضاربة بشأن غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين قوات الاحتلال قطاع غزة لبنان اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي اخبار فلسطين عاصمة فلسطين تل ابيب فلسطين اليوم غلاف غزة الحدود اللبنانية قصف اسرائيل طوفان الاقصى احداث فلسطين أخبار إسرائيل اليوم اسرائيل ولبنان مستشفيات غزة أخبار لبنان الحدود مع لبنان لبنان واسرائيل أخبار إسرائيل صراع اسرائيل ولبنان أخبار لبنان اليوم التحریر الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية السعودية: ندعم نشر قوة دولية في غزة بعد الحرب
قال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، إن المملكة تدعم نشر قوة دولية في قطاع غزة بدعم أممي.
ابن فرحان، وخلال تصريحات أدلى بها بجلسة نقاشية أقيمت الخميس ضمن اجتماعات المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية في العاصمة الإسبانية مدريد، قال إن "المملكة تدعم نشر قوة دولية في غزة بقرار أممي تكون مهمتها دعم السلطة الفلسطينية".
وقال خلال الجلسة التي أقيمت تحت عنوان "الحروب وحروب الظل: ما هي خيارات أوروبا بمنطقة الشرق الأوسط"، إن "الوضع في قطاع غزة لا يؤثر فقط على القضية الفلسطينية وحدها بل على المنطقة بأكملها ويسهم في زيادة التصعيد وحدة التوتر، وهو ما يحدث حالياً في جنوب لبنان بسبب اتساع رقعة الأزمة في قطاع غزة ".
وكانت فصائل المقاومة الفلسطينية رفضت بشكل قاطع وجود أي قوة عربية أو دولية في قطاع غزة.
وأكد ابن فرحان على أهمية مواصلة العمل للوصول إلى وقف فوري لإطلاق النار، مشيراً إلى أن "غالبية المجتمع الدولي يتفقون على أن الحل الدائم والعادل للصراع الفلسطيني - الإسرائيلي هو حل الدولتين، إلا أنهم يقفون مكتوفي الأيدي أمام الأمور التي قد تقوض حل الدولتين كاستمرار توسع إسرائيل في عمليات الاستيطان".
وأوضح الأمير السعودي "أن ما تقوم به الدول الأوروبية ومنها إسبانيا من دعم لعملية السلام والدفع تجاه حل الدولتين مهم جداً، وأن أقل ما يمكن أن تقوم به الدول الأوروبية هو إدانة عدم التزام إسرائيل بتعهداتها ثم اتخاذ خطوات أكثر صرامة مثل فرض عقوبات على بعض المسؤولين الذين ينتهكون حقوق الإنسان".
وأكد أن "الشعب الفلسطيني الحق الكامل في تقرير مصيره وأنهم كشعب يستحقون دولة مستقلة مُعترف بها دولياً".