يونيسيف: 600 ألف يورو من فرنسا لدعم مشروع بيتي لتنمية مهارات أطفال ليبيا
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن يونيسيف 600 ألف يورو من فرنسا لدعم مشروع بيتي لتنمية مهارات أطفال ليبيا، ليبيا 8211; أعلن مكتب صندوق الأمم المتحدة للطفولة 8220;يونيسف 8221; في ليبيا عن مساهمة مالية مقدمة من حكومة فرنسا بقيمة 600 ألف يورو مكرسة .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات يونيسيف: 600 ألف يورو من فرنسا لدعم مشروع بيتي لتنمية مهارات أطفال ليبيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ليبيا – أعلن مكتب صندوق الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف” في ليبيا عن مساهمة مالية مقدمة من حكومة فرنسا بقيمة 600 ألف يورو مكرسة لدعم مشروع “بيتي”.
تقرير إخباري نشره قسم الإعلام في المكتب تابعته وترجمته صحيفة المرصد أكد أن هذا المشروع هادف لحماية التعليم ومراكز المهارات للأطفال في ليبيا مشيرا إلى أن الشراكة بين “يونيسف” والمانحين من جهة والمعنيين في البلاد لتلبية الاحتياجات الملحة للضعفاء من هذه الشريحة بما فيهم المتنقلين.
ووفقا للتقرير يتم هذا من من خلال تزويدهم بالتعليم الحيوي وتدخلات حماية الطفل مع التركيز بشكل قوي على التماسك الاجتماعي والمهارات إذ ظهرت مراكز مشروع “بيتي” بصفة أماكن حيوية تلبي الاحتياجات متعددة الأوجه لجميع الأطفال المعرضين للخطر.
وتابع التقرير إن هذه المراكز توفر التعليم الرسمي وغير الرسمي وسبل الصحة العقلية والدعم النفسي والاجتماعي والخدمات المتخصصة فضلا عن المهارات الحياتية للفتية والشباب ففي العام الماضي استفاد أكثر من 40 ألفا من الأطفال الضعاف من الدعم الشامل.
وأضاف التقرير من خلال تشغيل 8 مراكز لمشروع “بيتي” بمواقع إستراتيجية في جميع أنحاء ليبيا بما في ذلك العاصمة طرابلس ومدن مصراتة وزوارة وإجدابيا وبنغازي وسبها ستدير “يونيسف” وشركاؤها هذا العام 7 مراكز لمشروع “بيتي” بالعاصمة ومدن مصراتة وسبها وبنغازي وإجدابيا ودرنة.
وبحسب التقرير توجد 5 أماكن صديقة للأطفال ومراكز شباب في مدن سبها وأوباري وغات وبراك الشاطئ والكفرة ودرنة بالتعاون مع المجتمع المدني ووزارة الشؤون الاجتماعية في حكومة تصريف الأعمال إذ لا تزال “يونيسف” ملتزمة بتمكين هذه المراكز وتوسيع نطاق وصول خدماتها.
وبين التقرير إن “يونيسف” تشارك بشكل فعال في تعزيز قدرة الوزارة ونظيرتها للتربية والتعليم من خلال الدعم الفني الأولي إذ يشمل ذلك تطوير إستراتيجية الاستدامة لنموذج مركز “بيتي” وتعزيز المرونة والتأثير على المدى الطويل ناقلا عن ممثل “يونيسف” في ليبيا”ميكيلي سيرفادي” وجهة نظره.
وقال “سيرفادي”:”سيكون التمويل الفرنسي مفيدا في تزويد الأطفال من المستضعفين بالخدمات الأساسية بما في ذلك التعليم وحماية الطفل والدعم النفسي والاجتماعي ويمكننا تغيير حياتهم ونقدم لهم مستقبلا أكثر إشراقا مليئا بالأمل والفرص”.
وأوضح التقرير أن إشراك المجتمعات بشكل فعال بما في ذلك الآباء يضمن لهذه المراكز صفة تلبية برامجها وخدماتها المصممة لاحتياجات الفريدة لكل مجتمع وتحديد وإحالة الحالات الضعيفة بشكل فعال لتحقيق هدف الحصول على الدعم المناسب.
وقال سفير فرنسا في ليبيا مصطفى مهراج:”قدمنا هذه المساهمة ليونيسيف لدعم استقرار ليبيا فبدعمنا لأنشطتها ذات التأثير الإيجابي على السكان والفئات الأكثر ضعفا عبر مراكز “بيتي” لحماية الأطفال المستضعفين وتعليمهم ودعمهم النفسي تصبح حقوق هذه الفئة العالمية مالتعليم والصحة والرعاية النفسية حقوقا فعالة”.
ترجمة المرصد – خاص
Sharesالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی لیبیا بما فی
إقرأ أيضاً:
بوتين يوقع مشروع قانون يحظر تبني أطفال من دول تُقرّ «التحول الجنسي»
وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم السبت، مشروع قانون يحظر تبني أطفال روس من قبل مواطني الدول التي يكون فيها التحول الجنسي قانونيا.
كما وافق زعيم الكرملين على تشريع يحظر انتشار المواد التي تشجع الناس على عدم إنجاب الأطفال.
وتتبع مشاريع القوانين، التي تمت الموافقة عليها سابقًا من قبل مجلسي البرلمان الروسي، سلسلة من القوانين التي قمعت الأقليات الجنسية وعززت القيم التقليدية القديمة.
قال رئيس مجلس النواب الروسي، فياتشيسلاف فولودين، الذي كان من بين واضعي مشروع القانون الجديد، في منشور على موقع Telegram في يوليو / تموز، إنه 'من المهم للغاية القضاء على المخاطر المحتملة في شكل إعادة تحديد الجنس التي قد يواجهها الأطفال المتبنون في هذه البلدان'.
وسيسري حظر التبني على 15 دولة على الأقل، معظمها في أوروبا، وأستراليا والأرجنتين وكندا. تم حظر تبني الأطفال الروس من قبل المواطنين الأمريكيين في عام 2012.