البوابة:
2025-03-26@11:32:13 GMT

بمناسبة عيد ميلادها..نسرين طافش بإطلالة مثيرة حمراء

تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT

بمناسبة عيد ميلادها..نسرين طافش بإطلالة مثيرة حمراء

لم تعد الفنانة السورية نسرين طافش تكترث للعمر، فلا يهمها إن كانت بعمر الـ40 أو الـ30 أو حتى الـ20، فالسن بالنسبة لها مجرد رقم لا أكثر.

اقرأ ايضاًتأييد حكم حبس نسرين طافش لـ3 سنيننسرين طافش تحتفل بعيد ميلاد في عيد الحب

شاركت نسرين طافش متابعيها عبر حسابها في "إنستغرام" مقطع فيديو لجلسة تصوير خضعت لها بمناسبة عيد الحب وعيد ميلادها في آن معًا، إذ طغى عليها اللون الأحمر،  إذ ظهرت واقفةً وفي فمها شمعة عملت على إشعالها، لتضعها فيما بعد على قالب الحلوى خاصتها متعدد الطبقات.

وكتبت: "20 30 40، من يهتم.. عيد ميلاد سعيد لي".

عرض هذا المنشور على Instagram

‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Nesreen Tafesh‎‏ (@‏‎nesreentafesh‎‏)‎‏

اقرأ ايضاًنسرين طافش تدعم القضية الفلسطينية بجلسة تصوير مميزة

وظهرت نسرين في الفيديو مرتديةً بدلة حمراء أنيقة مؤلفة من بنطال عريض وسترة فضفاضة، فيما لم ترتدِ حمالات صدر على الإطلاق.

وأكملت الفنانة إطلالتها بأقراط ألماسية متدلية وشوكر مرصع، فيما انتعلت حذاءً وردي، واختارت لبشرتها مكياجًا داكنًا ارتكز على الظلال الدخانية والفضية، واعتمدت تسريحة شعر منخفضة على شكل ذيل حصان، وما زادها غرابة الغرة الجانبية المتعرجة التي بدت وكأنها ملتصقة على جبهتها.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: نسرين طافش عيد الحب نسرین طافش

إقرأ أيضاً:

اقرأ.. القصة الكاملة لأول نزول للقرآن الكريم بشهر رمضان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في ليلة عظيمة من ليالي شهر رمضان، وقبل أكثر من 1400 سنة، كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم في غار حراء، وهو كهف صغير يقع في جبل النور، بالقرب من مكة المكرمة، وقد اعتاد النبي الذهاب إلى هذا الغار ليتأمل في خلق الله، وينأى بنفسه عن ضلال قومه الذين كانوا يعبدون الأصنام ويعيشون في ظلمات الجاهلية، حيث كان يبحث عن الحق، ويريد معرفة الطريق الصحيح، وكان قلبه معلقًا بالله، رغم أنه لم يكن بعد قد تلقى أي وحي.

وفي تلك الليلة المباركة، كان النبي جالسًا في الغار، متأملاً في الكون، حين فوجئ بشيء لم يكن يتوقعه أبدًا، حيث ظهر فجأةً أمامه جبريل عليه السلام، ملك الوحي، في صورة عظيمة، وملأ المكان بنوره وهيبته، ولم يكن النبي صلى الله عليه وسلم قد رأى شيئًا كهذا من قبل، فشعر بالخوف والرهبة.

اقترب جبريل من النبي، وقال له بصوت مهيب: "اقرأ"، فارتبك النبي، لأنه لم يكن يعرف القراءة، فقال باضطراب: "ما أنا بقارئ؟" أي أنه لا يعرف القراءة، لكن جبريل لم يتركه، بل ضمّه ضمًّا شديدًا حتى شعر النبي بضيق شديد، ثم أطلقه وقال له مرة أخرى: "اقرأ"، فأجاب النبي بنفس الجواب: "ما أنا بقارئ؟"، فعاد جبريل واحتضنه بقوة مرة ثانية، ثم أطلقه، وقال له للمرة الثالثة: "اقرأ"، فقال النبي: "ما أنا بقارئ؟".

عندها تلا جبريل عليه السلام أولى آيات القرآن التي نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم: "اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ، خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ، اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ، الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ، عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ" (سورة العلق: 1-5).

فقد بدأت الرسالة السماوية بكلمة "اقرأ"، حين نزل جبريل عليه السلام على النبي في غار حراء، لتمتد بعدها دعوة الإسلام، وتنشر النور والهداية في العالم، ومنذ ذلك الحين، ارتبط رمضان بالقرآن، فأصبح شهر التلاوة والتدبر، حيث قال الله: "شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ"، فكانت هذه اللحظة أعظم لحظة في تاريخ البشرية، لحظة بداية نزول الوحي، وبداية الرسالة التي ستغيّر العالم كله، وقد شعر النبي صلى الله عليه وسلم برهبة وخوف شديدين، وخرج مسرعًا من الغار، ونزل من الجبل مرتجفًا، وقلبه ينبض بقوة من هول الموقف.

توجه النبي إلى بيته، وعندما وصل إلى السيدة خديجة رضي الله عنها، قال لها بصوت مضطرب: "زملوني زملوني"، أي غطوني بالأغطية، فقد كان يشعر بالبرد والرعشة من شدة الخوف، فغطّته خديجة وهدّأته، ثم سألته عما حدث، فحكى لها النبي كل شيء.

لم تتردد السيدة خديجة في تصديقه، فقد كانت تعرف أنه الصادق الأمين، وطمأنته قائلة: "كلا، والله لا يخزيك الله أبدًا، إنك لتصل الرحم، وتحمل الكل، وتكسب المعدوم، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق".

ثم أخذته إلى ابن عمها ورقة بن نوفل، وكان رجلاً كبيرًا في السن، وكان يقرأ الكتب السماوية، وعندما سمع ورقة ما حدث، قال للنبي: "هذا الناموس الذي نزل على موسى، يا ليتني أكون حيًّا إذ يخرجك قومك"، فتعجب النبي، وسأله: "أو مخرجيّ هم؟" أي هل سيخرجني قومي من مكة؟، فقال ورقة: "نعم، لم يأتِ رجل بمثل ما جئت به إلا عُودي، وإن يدركني يومك أنصرك نصرًا مؤزرًا"، فقد كانت هذه بداية رحلة النبوة، وبداية نزول القرآن الكريم، الذي سيقود البشرية إلى النور والهداية، وبعد هذا الحدث العظيم، انقطع الوحي لفترة، ثم نزلت الآيات من جديد، ليبدأ النبي صلى الله عليه وسلم دعوته إلى الإسلام، وليتحمل الصعاب والمشاق في سبيل نشر رسالة الحق.

مقالات مشابهة

  • طريقة عمل جمبري بانيه
  • أجمل إطلالات عيد الفطر من وحي النجمات وأبنائهن
  • شاهد بالفيديو.. على طريقة رقيص العروس.. الفنانة منى ماروكو تشعل مواقع التواصل بوصلة رقص مثيرة مع “عكرمة”
  • أزمة باسيل مع الزعامات المناطقية ايضا
  • ريهام حجاج تتألق بالأسود وعبير صبري تخطف الأنظار بالأصفر في عيد ميلادها ..صور
  • اقرأ.. القصة الكاملة لأول نزول للقرآن الكريم بشهر رمضان
  • في عيد ميلادها.. قصة زواج نادية الجندي وعماد حمدي بفارق 45 عاما
  • نادين نسيب نجيم تظهر بإطلالة جديدة.. فيديو
  • وفد ياباني يزور محطة بئر الأسطى ميلاد ضمن خطة لدعم الشبكة العامة للكهرباء
  • اقرأ غدًا في «البوابة».. مباحثات مصرية إريترية لتعزيز التعاون ودعم الاستقرار في القرن الأفريقي