غدا.. أبطال "قبل الخروج" يعودون لجمهور مسرح ملك من جديد
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
يعود أبطال العرض المسرحي "قبل الخروج" لجمهور مسرح أوبرا ملك من جديد، في الثامنة مساء غد الخميس، الموافق 15 فبراير الجاري.
ومن المقرر أن يقدم العرض أيام الخميس، والجمعة، والسبت من كل أسبوع على مسرح أوبرا ملك برمسيس.
العرض من إنتاج فرقة مسرح الشباب، التابعة للبيت الفني للمسرح، والذي تدور أحداثه في إطار عبثي حول ثلاث شخصيات قد زج بهم على خشبة مسرح غير محدد المعالم، وكلفت كل شخصية منهم بأداء دور لا يناسبها، مما جعل كل واحد منهم غير راض عما وصل إليه، وبرغم أن الثلاثة مختلفون ولهم ثلاث قصص مختلفة إلا إنهم مشتركون في رغبتهم في الخروج من هذا المكان وهذا الدور الذي لا يناسبهم.
"قبل الخروج" من تمثيل كل من: أحمد صبري غباشي، وشيماء عبد الناصر، ولمياء جعفر، ومجدى عبد الحليم، ومحيى الدين يحيي، ومي زويد، وأحمد أبوالغيط، وعادل دياب، وديمه إبراهيم، وحسين الشامي، ومحمد ابو حفيظه، تأليف موسيقي محمد قابيل، ديكور وملابس محمد هاشم، تصميم إضاءة أبوبكر الشريف، تأليف محمد زناتي، رؤية درامية وإخراج هاني السيد.
ومما هو جدير بالذكر أن العرض قد حقق نجاحا جماهيريا ونقديا كبيرا في موسميه الأول والثاني وهذا يعد الموسم الثالث له.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قبل الخروج مسرح اوبرا ملك فرقة مسرح الشباب محمد زناتي هاني السيد
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: لا تهديد لإسرائيل من الأراضي السورية وعلى الاحتلال الخروج من سوريا
قال الدكتور أسامة دنورة، الأكاديمي والمحلل السياسي، إن أبرز النقاط في مخرجات البيان الختامي للحوار الوطني السوري كانت مقررات واضحة ومهمة، إذ تمثل أول تعبير عن اجتماع بين عدة أطراف سورية، وتُعد مؤشرًا على الإرادة السورية في مرحلة جديدة.
وأضاف دنورة، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هناك مبادئ يجب الحفاظ عليها، مثل وحدة الأراضي السورية والسيادة على السلاح، بحيث لا يكون هناك سلاح إلا في يد الدولة السورية.
وشدد، على رفض الممارسات الإسرائيلية والاعتداءات عليها، وكذلك الحفاظ على الوحدة الجغرافية والوطنية لسوريا، مشددًا على أن هذه العوامل مترابطة ولا يمكن تجاهل أي منها لتحقيق الأهداف المنشودة.
وأكد أن إسرائيل اختارت توقيتًا مبكرًا جدًا لفرض أجندتها الفصائلية، وهو ما يعد غير ملائم في وقت يرى الجميع فيه فرصة للسلام في المنطقة. وأوضح أن مثل هذه الممارسات الإسرائيلية لا تعكس رغبة حقيقية في دعم السلام، بل تبدو كعائق أمام فتح نافذة الفرص للسلام على مستوى المنطقة.