رحب أحمد السيد، أمين لجنة العلاقات الخارجية بحزب العدل، بزيارة الرئيس التركي رجب أردوغان إلى مصر، موكدا أهميتها لصالح الشعب المصري والتركي.

بناء علاقات مستدامة

وأعرب عن دعم الحزب لتعزيز التقارب بين مصر وتركيا، ما دام ذلك يخدم مصالح مصر، ويسهم في تحقيق الاستقرار في المنطقة، مؤكدا أهمية تعزيز التعاون في مختلف المجالات، وبناء علاقات مستدامة تعود بالنفع على الشعبين.

تعزيز السلام والاستقرار في المنطقة

وتابع: «نتطلع إلى علاقات متوازنة تشهد على تعاون متجدد وفعال بين مصر وتركيا، يعود بالنفع على شعبي البلدين ويسهم في تعزيز السلام والاستقرار في المنطقة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حزب العدل زيارة أردوغان أردوغان تركيا فی المنطقة

إقرأ أيضاً:

تونس تبحث مع الناتو تعزيز الأمن والاستقرار بالشرق الأوسط

تونس – بحثت تونس وحلف شمال الأطلسي “ناتو”، واقع وآفاق الحوار بينهما وتعزيز دعائم الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.

جاء ذلك خلال لقاء وزير الخارجية التونسي محمد علي النفطي، مع الممثل الخاص لأمين عام الناتو للجوار الجنوبي خافيير كولومينا، امس الاثنين، وفق بيان لوزارة الخارجية التونسية.

وقالت الخارجية التونسية إن “النفطي وكولومينا تباحثا واقع وآفاق الحوار القائم بين تونس والمنظمة الأطلسية على الصعيدين الثنائي والإقليمي، بعد مرور ثلاثين سنة على إطلاقه”.

وأضافت أنهما بحثا أيضا “السبل الكفيلة بإثراء الحوار وتنويعه بما يمكّن من تطوير التعاون الثنائي وتعزيز الشراكة بين الجانبين لمواجهة أفضل لمختلف التحديات الإقليمية الراهنة”.

وأشارت إلى أنهما ناقشا كذلك “إيجاد الحلول المناسبة لتعزيز دعائم الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط وفي العالم بناءً على المبادئ القائمة على احترام السيادة الوطنية والتعامل بندية واختيارات الدول”.

ويؤدي كولومينا زيارة عمل إلى تونس تستمر يومين بدأها امس الاثنين، وفق الخارجية التونسية.

وفي 11 يوليو/ تموز 2015، أعلنت الولايات المتحدة، تونس حليفا استراتيجيا لها خارج عضوية حلف الناتو، لتصبح بذلك الدولة الـ16 التي تحمل هذه الصفة.

وقال متحدث الخارجية الأمريكية آنذاك جون كيربي، في بيان: إن واشنطن أكملت عملية التصنيف “جاعلة بذلك تونس الحليف الاستراتيجي السادس عشر للولايات المتحدة، خارج إطار حلف الناتو”.

يذكر أن الناتو أن تأسس في 4 أبريل/ نيسان 1949، عقب نهاية الحرب العالمية الثانية (1945)، بهدف إعادة نشر الأمن في أوروبا الغربية.

وجمع الحلف آنذاك الولايات المتحدة وكندا وبلجيكا وإنجلترا والدنمارك وفرنسا وهولندا وإيطاليا وأيسلندا ولوكسمبورغ والنرويج والبرتغال تحت مظلة دفاعية جماعية.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • ولي العهد السعودي يبحث مع الرئيس الفرنسي هاتفيًا تعزيز التعاون وجهود تحقيق الأمن والاستقرار
  • رجال أعمال: زيارة حمدان بن محمد إلى الهند تعزز علاقات البلدين الاستراتيجية
  • اجتماع أمني موسّع  لبحث سبل تعزيز الأمن والاستقرار في الجفرة
  • بعد إشادة ترامب بأردوغان.. مصدر: أمريكا قادرة على منع التصعيد بين إسرائيل وتركيا في سوريا
  • تونس تبحث مع الناتو تعزيز الأمن والاستقرار بالشرق الأوسط
  • قيادي بحزب العدل: زيارة ماكرون تأكيد على دور مصر المحوري في المنطقة
  • «قيادي بحزب العدل»: زيارة ماكرون تأكيد على دور مصر المحوري في المنطقة
  • تحالف الأحزاب:زيارة ماكرون عكست الأمن والاستقرار بمصر وأكدت شعبية الرئيس.. ويؤكد: القمة الثلاثية مهمة لإحلال السلام
  • عمرو فتوح: زيارة ماكرون للقاهرة تدعم تعزيز العلاقات مع الاتحاد الأوروبي
  • الإصلاح والتنمية: زيارة ماكرون لمصر تعزز التعاون الإقليمي وتدعم إقرار السلام