إسبانيا وأيرلندا تدعوان إلى بحث مدى امتثال تل أبيب لالتزاماتها بحقوق الإنسان
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
إسبانيا وأيرلندا: التزام الاتحاد الأوروبي بحقوق الإنسان والكرامة لا يمكن أن يكون له استثناءات
دعت إسبانيا وأيرلندا إلى وقف إطلاق النار في غزة فورا لمنع مزيد من التدهور، بالإضافة إلى استمرار عمل الأونروا ودعمها.
اقرأ أيضاً : عباس: على حركة حماس تسريع إنجاز صفقة تبادل الأسرى
وذكر بيان مشترك لإسبانيا وأيرلندا، أن التزام الاتحاد الأوروبي بحقوق الإنسان والكرامة لا يمكن أن يكون له استثناءات
من جهته قال رئيس وزراء إسبانيا بيدرو سانشيز، "طلبنا مع أيرلندا من المفوضية الأوروبية بحث مدى امتثال "إسرائيل" لالتزاماتها بحقوق الإنسان.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة اسبانيا ايرلندا إسبانیا وأیرلندا بحقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام ألمانية: الاتحاد الأوروبي خسر الحرب في أوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت وسائل الإعلام الألمانية أن الاتحاد الأوروبي خسر الحرب في أوكرانيا، وأصبح الآن مضطرًا للانتظار لمعرفة كيف ستتحدد ملامح مصير أوكرانيا بين روسيا والولايات المتحدة.
وفي مقال نشرته صحيفة "هاندلسبلات" الألمانية، وصف هذا الوضع بـ"الفشل الاستراتيجي والسياسي من الدرجة الأولى".
وأوضحت الصحيفة أن الدول الأوروبية، رغم محاولاتها دعم كييف، فشلت في تحقيق الأهداف التي حددتها، بل تسببت في أضرار جسيمة لها، حتى أن مستقبلها لم يعد قابلًا للتخطيط أو الدفاع عن مصالحها، التي لن تؤخذ في الحسبان من قبل كل من موسكو وواشنطن.
وأضافت الصحيفة أن "أوروبا خسرت الحرب ليس من الناحية العسكرية، بل من الناحية الاستراتيجية. ولا ينبغي أن يتفاجأ الاتحاد الأوروبي إذا كانت القوى الكبرى الأخرى هي التي تقرر مستقبله" وفق تعبيرها.
وفي السياق ذاته، ألقى نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس كلمة في مؤتمر ميونيخ للأمن الجمعة الماضية، حيث وجه انتقادات شديدة للدول الأوروبية.
وقال إن "أوروبا تخلت عن أهم قيمها الديمقراطية"، داعيًا الحكومات الغربية إلى الانتباه لآراء مواطنيها وعدم التعامل معهم كـ"حيوانات مدربة" أو كأدوات في الاقتصاد العالمي.
كما أكد أن التهديد الحقيقي لأوروبا لا يأتي من روسيا أو الصين، بل من الداخل، مستشهدًا بإلغاء نتائج الانتخابات في رومانيا، ومحذرًا من تكرار هذا السيناريو في ألمانيا.
وفي تحرك دبلوماسي، جرت محادثة هاتفية بين الرئيسين فلاديمير بوتين ودونالد ترامب يوم الأربعاء الماضي، استمرت قرابة الساعة والنصف.
ووفقًا لما ذكره المتحدث الرسمي باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، فقد تناول الزعيمان قضايا تتعلق بتبادل المواطنين الروس والأمريكيين المحتجزين، إضافة إلى سبل تسوية الوضع في أوكرانيا، حيث أشار بيسكوف إلى أن واشنطن تعد الطرف الرئيسي لموسكو في هذا الصدد.