غياب عربي.. التشكيل المثالي لـ كأس أمم إفريقيا 2023
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
كشف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم عن التشكيل المثالي لكأس أمم إفريقيا 2023 التي احتضنتها كوت ديفوار خلال الفترة من 13 يناير وحتى الـ11 من فبراير.
وتوجت كوت ديفوار بكأس أمم إفريقيا بعد فوزها على منتخب نيجيريا في المباراة النهائية بهدفين لهدف.
وشهد التشكيل المثالي لكأس أمم إفريقيا عدم تواجد أي لاعبين عرب، وذلك في ظل مشاركة خمس منتخبات عربية في النسخة الأخير
وكانت منتخبات مصر والجزائر والمغرب وموريتانيا وتونس قد شاركوا في بطولة كأس أمم إفريقيا، حيث ودع منتخبين تونس والجزائر البطولة من دور المجموعات، قبل أن تودع مصر والمغرب وموريتانيا من دور الـ16.
وجاء التشكيل المثالي لكأس أمم إفريقيا كالتالي..
في حراسة المرمى: رونين ويليامز (جنوب أفريقيا).
الدفاع: أولا أينا - ويليام تروست إيكونج (نيجيريا) - شانسيل مبيمبا (الكونغو الديمقراطية) - غيسلان كونان (كوت ديفوار).
الوسط: تيبوهو موكوينا (جنوب أفريقيا) - جان ميشيل سيري - فرانك كيسي (كوت ديفوار).
الهجوم: يوان ويسا (الكونغو الديمقراطية) - إيميليو نسوي (غينيا الاستوائية) - أديمولا لوكمان (نيجيريا).
فيما تم اختيار إيميرس فاي، المدير الفني لمنتخب كوت ديفوار كأفضل مدرب في كأس أمم إفريقيا الأخيرة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أمم إفريقيا بكوت ديفوار كوت ديفوار منتخب المغرب منتخب مصر التشکیل المثالی أمم إفریقیا کوت دیفوار
إقرأ أيضاً:
العلماء يكتشفون سر “اليوم المثالي”
إنجلترا – اكتشف فريق من العلماء في جامعة كولومبيا البريطانية السر الكامن وراء “اليوم المثالي”.
وتوصل العلماء إلى أن اليوم المثالي الجيد لا يتطلب الكسل أو الانغماس في الترفيه، بل يعتمد على توزيع متوازن للوقت بين مجموعة من الأنشطة اليومية، بما في ذلك قضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء والعمل لساعات محدودة والحد من استخدام الهواتف والأجهزة المحمولة.
وفي الدراسة، اعتمد الفريق على تحليل بيانات من نسختي عامي 2013 و2021 من المسح الأمريكي لكيفية إدارة الوقت (ATUS)، اللذين يعكسان نمط الحياة الأمريكي العادي.
ويجمع المسح معلومات حول الوقت الذي يخصصه الأفراد لأكثر من 100 نشاط مختلف، مثل العمل والتواصل الاجتماعي ورعاية الأطفال والترفيه والتطوع.
واستخدم العلماء الذكاء الاصطناعي لتحليل الأنشطة التي كان لها أكبر تأثير إيجابي على اليوم، اعتمادا على تقييمات المشاركين ليومهم، مثل “عادي” أو “أفضل من المعتاد”.
وتمكن الفريق من تحديد المدة المثالية لكل نشاط للوصول إلى صيغة اليوم المثالي كما يلي:
6 ساعات مع العائلة.
ساعتان مع الأصدقاء.
ساعة ونصف للتواصل الاجتماعي.
ساعتان لممارسة الرياضة.
ساعة واحدة للطعام والشراب.
6 ساعات عمل (لا أكثر).
أقل من 15 دقيقة في التنقل.
ساعة واحدة فقط لاستخدام الشاشات (تلفاز أو هاتف).
ويؤكد العلماء أن الإفراط في استخدام شاشات الهاتف أو الأجهزة اللوحية لا يساهم في الشعور بالسعادة، بل قد يضعف جودة اليوم بشكل عام.
ووجد فريق البحث، بقيادة عالم النفس الاجتماعي دونيجان فولك، أن التواصل الاجتماعي، وخاصة قضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة، له تأثير مباشر وإيجابي على جودة اليوم.
وعلى عكس الانطباع الشائع، أظهر التحليل أن العمل لا يفسد اليوم بالضرورة. بل إن العمل لمدة لا تزيد عن 6 ساعات كان مرتبطا بتقييم إيجابي لليوم، في حين بدأت معدلات الرضا في الانخفاض بعد تجاوز هذا الحد.
كما أظهرت فترات التنقل القصيرة (15 دقيقة أو أقل) تأثيرا إيجابيا طفيفا، ربما بسبب الظروف الخاصة بجائحة “كوفيد-19″، حيث مثّلت مغادرة المنزل فرصة لتحسين المزاج.
وخلص العلماء إلى أن فهم تفاصيل المدة والأوقات المثلى للأنشطة اليومية يساعد على الاقتراب من معرفة وصفة اليوم الجيد – وبالتالي، وصفة الحياة الجيدة.
نشرت الدراسة على موقع PsyArXiv بصيغتها الأولية، ولم تخضع بعد لمراجعة الأقران.
المصدر: ديلي ميل