الأسبوع:
2025-03-27@23:50:27 GMT

غياب عربي.. التشكيل المثالي لـ كأس أمم إفريقيا 2023

تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT

غياب عربي.. التشكيل المثالي لـ كأس أمم إفريقيا 2023

كشف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم عن التشكيل المثالي لكأس أمم إفريقيا 2023 التي احتضنتها كوت ديفوار خلال الفترة من 13 يناير وحتى الـ11 من فبراير.

وتوجت كوت ديفوار بكأس أمم إفريقيا بعد فوزها على منتخب نيجيريا في المباراة النهائية بهدفين لهدف.

وشهد التشكيل المثالي لكأس أمم إفريقيا عدم تواجد أي لاعبين عرب، وذلك في ظل مشاركة خمس منتخبات عربية في النسخة الأخير

وكانت منتخبات مصر والجزائر والمغرب وموريتانيا وتونس قد شاركوا في بطولة كأس أمم إفريقيا، حيث ودع منتخبين تونس والجزائر البطولة من دور المجموعات، قبل أن تودع مصر والمغرب وموريتانيا من دور الـ16.

وجاء التشكيل المثالي لكأس أمم إفريقيا كالتالي..

في حراسة المرمى: رونين ويليامز (جنوب أفريقيا).

الدفاع: أولا أينا - ويليام تروست إيكونج (نيجيريا) - شانسيل مبيمبا (الكونغو الديمقراطية) - غيسلان كونان (كوت ديفوار).

الوسط: تيبوهو موكوينا (جنوب أفريقيا) - جان ميشيل سيري - فرانك كيسي (كوت ديفوار).

الهجوم: يوان ويسا (الكونغو الديمقراطية) - إيميليو نسوي (غينيا الاستوائية) - أديمولا لوكمان (نيجيريا).

فيما تم اختيار إيميرس فاي، المدير الفني لمنتخب كوت ديفوار كأفضل مدرب في كأس أمم إفريقيا الأخيرة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أمم إفريقيا بكوت ديفوار كوت ديفوار منتخب المغرب منتخب مصر التشکیل المثالی أمم إفریقیا کوت دیفوار

إقرأ أيضاً:

رسم خريطة الخسائر البشرية للصراع في الكونغو الديمقراطية

تواجه جمهورية الكونغو الديمقراطية واحدة من أكبر أزمات النزوح والمساعدات الإنسانية في العالم بعد أن أجبرت المواجهات العسكرية آلاف السكان على مغادرة المنطقة.

فقد دفعت أعمال العنف المستمرة وعدم الاستقرار ملايين الأشخاص إلى الفرار من منازلهم، حيث قُتل ما لا يقل عن 7 آلاف شخص في الأشهر الأخيرة، وتعرض العديد منهم للإصابة.

كانت أعمال العنف هذا العام مدفوعة إلى حد كبير من قبل الجماعات المسلحة، وخاصة المتمردين من جماعة إم 23، الذين كثفوا هجماتهم في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.

في يناير/كانون الثاني، سيطرت مجموعة إم 23 على مدينة غوما، عاصمة مقاطعة شمال كيفو الغنية بالمعادن، قبل أن تستولي على بوكافو، عاصمة مقاطعة جنوب كيفو المجاورة، في فبراير/شباط. ومنذ ذلك الحين، واصلوا تقدمهم نحو الغرب.

خريطة لجمهورية الكونغو الديمقراطية ويظهر مطار غوما (الجزيرة) من هم إم 23؟

تأسست قوات إم 23 في عام 2012 بواسطة جنود كونغوليين سابقين، معظمهم من قبيلة التوتسي.

أخذت المجموعة اسمها من "حركة 23 مارس"، في إشارة إلى تاريخ توقيع اتفاقيات السلام عام 2009 بين حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية والحزب الكونغولي للدفاع عن الشعب، والتي كانت تهدف إلى دمج مقاتلي الحزب في الجيش الحكومي.

لكن قوات إم 23 اتهمت لاحقًا الحكومة بعدم تنفيذ الاتفاق بشكل كامل، مما دفعهم إلى بدء تمردهم.

سيطر متمردو إم 23 على مدينة غوما في نوفمبر/تشرين الثاني 2012 لفترة قصيرة، ولكنهم هُزموا واضطروا إلى اللجوء إلى المنفى في عام 2013.

إعلان

لكن بعد ما يقارب عقدًا من الركود، عاد هذا الفصيل للظهور في نهاية عام 2021، ومنذ ذلك الحين كثف حملته العسكرية في شرق جمهورية الكونغو.

وفقًا لخبراء الأمم المتحدة، تدعم رواندا مجموعة إم 23 من خلال تزويدهم بالقوات والذخيرة، لكن كيغالي تنفي هذه الاتهامات.

أعضاء جماعة إم 23 المتمردة في غوما (رويترز) التقدم السريع لمتمردي إم 23

تسارع تقدم متمردي إم 23 فاقم من موجة الصراع الأخيرة في ديسمبر/تشرين الثاني 2024 بعد إلغاء محادثات السلام التي كانت تُجرى في أنغولا بين رئيسي الكونغو ورواندا بسبب الخلافات حول مجموعة إم 23.

فقد أصرّت رواندا على ضرورة وجود حوار مباشر بين حكومة الكونغو ومجموعة إم 23، وهو ما رفضته الحكومة الكونغولية في ذلك الوقت.

تسلسل تسارع الأحداث:

27 يناير/كانون الثاني 2025، سيطر متمردو إم 23 على غوما، في أسوأ تصعيد منذ أكثر من عقد، استولوا على أكبر مدينة في شرق الكونغو، غوما، وهي مركز إنساني حيوي يقع بالقرب من الحدود الرواندية، ويعيش فيها أكثر من مليوني شخص.

16 فبراير/شباط 2025، سيطر متمردو إم 23 على بوكافو حيث تقدم المتمردون في وسط مدينة بوكافو دون مقاومة تذكر، حيث اتهمت الكونغو الديمقراطية رواندا بتجاهل الدعوات لوقف إطلاق النار.

19 مارس/آذار 2025، سيطر متمردو إم 23 على واليكالي وهي مدينة تعدين في شمال كيفو، وتعتبر أبعد نقطة وصلوا إليها غربًا، متجاهلين الدعوات لوقف إطلاق النار من الحكومة الكونغولية ورواندا، ثم أعلنوا انسحابهم من المدينة كإشارة للسلام.

نزوح الملايين

تعد جمهورية الكونغو الديمقراطية موطنًا لواحدة من أكبر أعداد النازحين في العالم، حيث نزح أكثر من 7 ملايين شخص، من بينهم 3.8 ملايين في مقاطعتي شمال وجنوب كيفو في شرق البلاد.

وقد اضطر نحو 780 ألف شخص للفرار من منازلهم بين نوفمبر/تشرين الأول 2024 ويناير/كانون الثاني 2025 فقط.

إعلان

وفقًا لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، منذ 1 يناير/كانون الثاني الماضي، فر أكثر من 100 ألف لاجئ إلى البلدان المجاورة، حيث لجأ 69 ألفا إلى بوروندي، و29 ألفا إلى أوغندا، ونحو ألف إلى رواندا وتنزانيا.

ربع السكان يواجهون نقصًا في الغذاء

تظل الوضعية الأمنية في غوما، وهي مركز إنساني رئيسي، شديدة التوتر، حيث تحد القيود المفروضة على الحركة من وصول المساعدات إلى الأشخاص الذين في حاجة ماسة إليها.

يبلغ تقدير عدد سكان جمهورية الكونغو الديمقراطية نحو 112 مليون نسمة.

قبل التصعيد الأخير، كان 21 مليون شخص في جميع أنحاء البلاد بحاجة إلى مساعدات إنسانية، وهو الرقم الأعلى عالميًا وفقًا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية.

بحلول نهاية عام 2024، كانت الحروب، وارتفاع أسعار المواد الغذائية، والأوبئة قد دفعت 25.6 مليون شخص -أي ما يقارب ربع السكان- إلى انعدام حاد في الأمن الغذائي.

وفقًا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، كان 2.7 مليون شخص في شمال كيفو وجنوب كيفو وإيتوري يواجهون نقصًا حادًا في الغذاء قبل التصعيد الأخير.

لقد أدت عمليات النهب التي استهدفت البنية التحتية الإنسانية والمستودعات إلى إعاقة جهود الإغاثة بشكل أكبر.

فقد فُقدت كميات كبيرة من الطعام والدواء والإمدادات الطبية في الهجمات التي استهدفت المنظمات الإنسانية.

مقالات مشابهة

  • بدلاً من كوت ديفوار.. مصر تحتضن كأس أمم إفريقيا لأقل من 20 سنة
  • تعويضا لـ كوت ديفوار.. مصر تحتضن نهائيات كأس أمم إفريقيا لأقل من 20 سنة
  • مصر تنظم نهائيات كأس أمم إفريقيا للشباب بدلا من كوت ديفوار
  • كوت ديفوار تنسحب في آخر لحظة من تنظيم كأس إفريقيا لفئة (U20)
  • مقتل 15 جنديا على الأقل في هجمات مسلحة على موقعين للجيش في نيجيريا
  • تصميم جديد لكأس بطولة أمم إفريقيا تحت 17 عاما
  • وسطاء جدد لإنهاء حرب الكونغو الديمقراطية
  • كوت ديفوار تنسحب من تنظيم كأس إفريقيا تحت 20 سنة
  • رسم خريطة الخسائر البشرية للصراع في الكونغو الديمقراطية
  • في نيجيريا..مقتل 20 جندياً كاميرونياً بعد هجوم لجماعة بوكو حرام