تزامنا مع عيد الحب.. شاب روسي يطلب يد حبيبته بـ30 سيارة (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
تداولت مواقع التواصل الاجتماعي في روسيا اليوم مقطع فيديو يظهر كيف تقدم أحد سكان موسكو لطلب يد حبيبته بطريقة مميزة جدا.
وللتعبير لها عن حبه قام الشاب بتشكيل قلب كبير من 30 سيارة، وضعه تحت شباك حبيبته، وناداها طالبا الزواج منها.
إقرأ المزيدويظهر في المقطع الذي تداولته وسائل التواصل الاجتماعي كيف تفاجأت الفتاة بالفكرة المميزة ونزلت من بيتها بسرعة لتحتضن حبيبها معلنة عن قبول عرض الزواج بفرح شديد.
المصدر: وكالات إعلام روسية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الزواج عيد الحب غرائب موسكو
إقرأ أيضاً:
مبادرة شبابية لتوعية المجتمع بمخاطر الإدمان الرقمي|فيديو
في لقاء خاص ببرنامج "صباح الخير يا مصر" على القناة الأولى، استعرض الطالب محمد صبري، أحد طلاب كلية الإعلام بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، تفاصيل حملة توعوية تحمل اسم "Unplug"، والتي تم إطلاقها تحت شعار "افصل وعيش حياتك"، موجهة خصيصاً للشباب، بهدف تسليط الضوء على خطورة إدمان مواقع التواصل الاجتماعي، والدعوة إلى استعادة التوازن بين العالم الرقمي والحياة الواقعية.
هدف الحملةتركّز حملة "Unplug" على تشجيع الأفراد على إعادة الاتصال بالواقع والابتعاد عن الاستخدام المفرط للهواتف ومواقع التواصل تهدف الحملة إلى:
رفع الوعي بمخاطر الإفراط في استخدام السوشيال ميديا
التوعية بتأثير ذلك على الصحة النفسية والاجتماعية
الحث على استثمار الوقت في أنشطة مفيدة مثل القراءة، الرياضة، وتنمية المهارات الشخصية
التأكيد على أهمية خصوصية الفرد على المنصات الرقمية
وتسعى الحملة إلى تغيير الثقافة الرقمية السائدة بين الشباب، من خلال دعوة واضحة لـتحقيق التوازن بين استخدام وسائل التواصل والواقع الملموس، مما يساعد على:
تحسين العلاقات الاجتماعية والأسرية
تقليل الشعور بالوحدة والعزلة
خفض معدلات القلق والتوتر الناتجة عن المقارنة والمحتوى السلبي
فوائد الانفصال المؤقت عن الإنترنتتشير الحملة إلى مجموعة من الفوائد المباشرة التي تظهر عند تقليل استخدام السوشيال ميديا، مثل:
توفّر وقت أكبر لممارسة الهوايات والنشاطات الصحية
زيادة التركيز والإنتاجية
تعزيز جودة النوم
تحفيز التفاعل الإنساني المباشر، مما يُثري الحياة اليومية
وأكد محمد صبري خلال اللقاء أن حملة "Unplug" لا تدعو إلى مقاطعة الإنترنت، بل تدعو إلى استخدام ذكي ومتزن للتكنولوجيا، بحيث يتم تحقيق أقصى استفادة دون الوقوع في فخ الإدمان الرقمي.
كما أشار إلى أن الحملة تستهدف فئة المراهقين والشباب بشكل خاص، كونهم الفئة الأكثر تأثراً.