مشوقة يسأل الخصاونة عن “مركز الدراسات الاسرائيلية في الاردن”
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
#سواليف
وجّه النائب المهندس #عدنان_مشوقة سؤالا نيابيا إلى رئيس الوزراء الدكتور بشر #الخصاونة حول ” #مركز_الدراسات_الاسرائيلية في #الأردن”.
وسأل مشوقة الخصاونة عن الجهات الحكومية التي لجأ اليها مركز الدراسات الإسرائيلية للحصول على الموافقة لبدء نشاطاته في المملكة الأردنية الهاشمية، وما هي الأسس والمسوغات القانونية التي لجأت اليها تلك الجهات لإعطاء الموافقة لهذا المركز على بدء نشاطاته؟
كما سأل مشوقة عن أهداف مركز الدراسات الإسرائيلية وماهي الأنشطة التي يقوم بها وكم عدد الطلبة المنتسبين اليه وكم عدد العاملين فيه وما هي جنسياتهم؟ ومن هي الجهات المسؤولة عن تقديم الدعم المادي للمركز ومن هي الجهات المسؤولة عنه ادارياً؟
مقالات ذات صلة موعد بداية شهر رمضان.. والأيام الأقصر والأطول بساعات الصيام 2024/02/14
وتساءل مشوقة: “ألا يتعارض وجود مثل تلك المراكز في المملكة مع ديانة الدولة والاعراف والتقاليد التي تدعو الى عدم التنسيق مع الكيان الصهيوني في جميع القضايا خصوصاٌ الاكاديمية منها؟”، متسائلا عن الأسباب التي استجدت لإعادة فتح هذا المركز بعد إغلاقه قبل عدة سنوات.
وتاليا نصّ السؤال:
سعادة رئيس مجلس النواب الأكرم
استناداً لأحكام المادة (96) من الدستور وعملاً بأحكام المادة (123) من النظام الداخلي لمجلس النواب.
أرجو من سعادتكم توجيه السؤال التالي الى دولة رئيس الوزراء:
نص السؤال
1.من هي الجهات الحكومية التي لجأ اليها مركز الدراسات الإسرائيلية للحصول على الموافقة لبدء نشاطاته في المملكة الأردنية الهاشمية؟
2.ما هي الأسس والمسوغات القانونية التي لجأت اليها تلك الجهات لإعطاء الموافقة لهذا المركز على بدء نشاطاته؟
3.ما هي اهداف مركز الدراسات الإسرائيلية وماهي الأنشطة التي يقوم بها وكم عدد الطلبة المنتسبين اليه وكم عدد العاملين فيه وما هي جنسياتهم؟
4.من هي الجهات المسؤولة عن تقديم الدعم المادي للمركز ومن هي الجهات المسؤولة عنه ادارياً؟
5.الا يتعارض وجود مثل تلك المراكز في المملكة مع ديانة الدولة والاعراف والتقاليد التي تدعو الى عدم التنسيق مع الكيان الصهيوني في جميع القضايا خصوصاٌ الاكاديمية منها؟
6.الم يتم إغلاق هذا المركز قبل عدة سنوات، فما الذي استجد على إعادة فتحه؟
واقبلوا فائق الاحترام
النائب المهندس
عدنان مشوقه
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الخصاونة الأردن فی المملکة وکم عدد
إقرأ أيضاً:
رسميًا.. المملكة تتسلم علم استضافة دورة الألعاب الآسيوية الشتوية العاشرة “نيوم 2029”
الرياض – هاني البشر تسلمت المملكة العربية السعودية- رسميًا- اليوم الجمعة علم المجلس الأولمبي الاسيوي؛ إيذانًا باستضافتها لدورة الألعاب الآسيوية الشتوية العاشرة (نيوم 2029)، كأول دولة في غرب قارة آسيا تستضيف المحفل الرياضي القاري. جاء ذلك خلال الحفل الختامي لدورة الألعاب الآسيوية الشتوية التاسعة، الذي أقيم اليوم بمركز هاربن الدولي للمؤتمرات والمعارض والرياضة في الصين، بحضور مسؤولين وممثلين عن 45 دولة آسيوية حيث تسلم صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية رئيس الوفد السعودي في الدورة؛ العلم الآسيوي، من نائب رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي السيد تيموثي فوك. وجرى خلال الحفل، الإعلان عن شعار ألعاب نيوم الرسمي، الذي استُلهم، من جبال نيوم التي ترمز إلى القوة والطموح، فيما تعبر الأشكال الديناميكية التي تشكلها الأجسام على الثلج عن الطاقة وحيوية الرياضات الشتوية، ويتصل الحرف “A” بشكل مميز بدورة الألعاب الآسيوية الشتوية والبيئة الجبلية، عاكسًا قوام “حلقات المستقبل” الخاصة بنيوم روح التقدم والابتكار. ورحب سمو الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل في تصريح صحفي، بجميع الدول الآسيوية، التي ستتواجد في النسخة من الألعاب الاسيوية الشتوية، واعدًا الجميع بتقديم دورة استثنائية يستمتع بها الجميع في نيوم. وقال سموه:” تشهد المملكة مرحلة انتقالية كبيرة في القطاع الرياضي- بفضل الله سبحانه- ثم من خلال ما يجده القطاع من توجيهات ودعم كريمين من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – أيده الله- وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله- الأمر الذي أثمر عن جعل المملكة وجهة مفضلة وموطنًا مثاليًا لكبرى الأحداث والفعاليات الرياضية العالمية والقارية”. وجدّد سمو الرئيس، الشكر والتقدير، للمجلس الأولمبي الاسيوي برئاسة السيد راجا بيندير سينغ، ولكافّة الدول الاسيوية، على ثقة المجتمع الرياضي الاسيوي بالمملكة؛ لتعزيز إثبات قدرتها ومكانتها، كوجهة مفضلة عالميًا وقاريًا، للرياضيين والجماهير على حد سواء. حضر حفل ختام الدورة، رئيس الوزراء الصيني السيد لي تشيانغ، والعديد من الشخصيات الرياضية العالمية.