علوم وتكنولوجيا، تقرير استخدام Threads ينخفض إلى حوالى 6 دقائق يوميًا،يفقد تطبيق Threads المستخدمين يوميًا بالسرعة التي اكتسبتها بها، وانخفض متوسط الوقت .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تقرير: استخدام Threads ينخفض إلى حوالى 6 دقائق يوميًا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تقرير: استخدام Threads ينخفض إلى حوالى 6 دقائق يوميًا

يفقد تطبيق Threads المستخدمين يوميًا بالسرعة التي اكتسبتها بها، وانخفض متوسط الوقت الذي يقضيه المستخدمون في الولايات المتحدة يوميًا في التمرير عبر التطبيق الجديد إلى أقل من ثلث ما كان عليه في ذروته، وفقًا لبيانات استندت في تقديراتها إلى استخدام التطبيق على هواتف Android.

ووفقا لما ذكره موقع "business insider"، كان التطبيق في 7 يوليو، أي بعد يومين من الإطلاق، يتم استخدامه لمدة 21 دقيقة في اليوم في المتوسط، لكن هذا الوقت الإجمالي انخفض مع تقدم الوقت، حيث بلغ متوسط مدة الاستخدام المستخدمين إلى ما يزيد قليلاً عن 6 دقائق من النشاط اليومي.

وانخفض عدد المستخدمين النشطين يوميًا لـ Threads،على أجهزة Android بنسبة تزيد عن 50٪، وذلك من 49 مليونًا إلى 23.6 مليونًا، في نفس الإطار الزمني.

جدير بالذكر أن Threads حقق أكثر من 10 ملايين مستخدم بعد سبع ساعات فقط من إطلاقه، وفقًا لمارك زوكربيرج، وبعد خمسة أيام تجاوز Threads أكثر من 100 مليون اشتراك، لكن يجب على Meta إيجاد طريقة لإقناع المستخدمين بالاستمرار في العودة إلى المنصة إذا كانت ترغب في منافسة منصة Twitter والمحافظة على نجاحها عند الإطلاق.

لا يزال Threads يفتقر إلى العديد من الميزات التي تعتبر جزءًا لا يتجزأ من Twitter، مثل علامات التصنيف وصفحة استكشاف للمواضيع الشائعة وإصدار موقع ويب مميز من النظام الأساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

اليورو ينخفض ​​مع استعداد الأسواق لجمود ما بعد الانتخابات في فرنسا

انخفضت القيمة السوقية للعملة الأوروبية الموحدة "يورو" وانخفضت معها العقود الآجلة للسندات الفرنسية، وفق وكالة رويترز.

جاء ذلك، بعد أن أظهرت التوقعات الأولية أن ائتلافا يساريا سيفوز في الانتخابات التشريعية الفرنسية، ما أثار المخاوف بشأن الوضع المالي للبلاد. 

وانخفضت العملة الموحدة بما يصل إلى 0.4% في التعاملات المبكرة، الاثنين، حيث من المتوقع أن تفوز الجبهة الشعبية الجديدة بأكبر عدد من المقاعد في البرلمان، دون تحقيق الأغلبية الساحقة.

وكان يعتقد على نطاق واسع أن يفوز حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف بزعامة مارين لوبان، على الأغلبية، بعدما احتل المرتبة الأولى خلال الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية الفرنسية،  قبل أسبوع.

والمتوقع أن يأتي حزب مارين لوبان في المركز الثالث، بعد تحالف الرئيس إيمانويل ماكرون الوسطي. 

وإثر هذه التوقعات، كان أداء العقود الآجلة للسندات الحكومية الفرنسية أقل من نظيراتها الألمانية.

وتعهد أحد زعماء كتلة الجبهة الشعبية الجديدة، وهو جان لوك ميلينشون، بأن المجموعة سترفض التفاوض مع الآخرين لتشكيل حكومة ولن تتنازل عن خططها، بما في ذلك زيادة كبيرة في الإنفاق العام، وهي إجراءات من شأنها إثارة صراع كبير مع الاتحاد الأوروبي، وفق وكالة بلومبرغ.

كتب كريشنا جوها، الخبير الاستراتيجي في Evercore ISI، في مذكرة للعملاء "إن إظهار الدعم لليسار/واليسار المتطرف والدعوات التي أطلقها ميلينشون ستثير قلق بعض المستثمرين". 

وتابع "لكننا ننظر إلى النتيجة على أنها صديقة للسوق على نطاق واسع، مع اختفاء المخاطر المرتبطة بالتجمع الوطني في الوقت الحالي بينما من المرجح أن يفشل تحالف اليسار المتطرف في تحقيق الأغلبية".

وأظهرت التقديرات الأوليّة لنتائج التصويت في الانتخابات التشريعيّة في فرنسا تصدّر تحالف اليسار في الجولة الثانية، واحتلال معسكر الرئيس إيمانويل ماكرون المرتبة الثانية، متقدما على اليمين المتطرّف، لكن دون أن تحصل أيّ كتلة على غالبيّة مطلقة في الجمعيّة الوطنيّة.

ويدخل التجمّع الوطني بقوّة إلى الجمعيّة الوطنيّة الجديدة بعدد تاريخي من النواب (بين 134 و152)، إلّا أنّه يبقى بعيدا عن السلطة مع تسجيله نتيجة مخيّبة لتطلّعاته مقارنة بما سجّله خلال الدورة الأولى.

وتجد فرنسا، البلد الرئيسي في الاتحاد الأوربي، نفسها غارقة في المجهول قبل ثلاثة أسابيع على افتتاح دورة الألعاب الأولمبيّة في باريس.

وحقّقت "الجبهة الشعبيّة الجديدة"، المؤلّفة من أحزاب تختلف على عدد من الملفّات، مفاجأة بحلولها في المرتبة الأولى، مع توقّع نيلها 171 إلى 187 مقعدا.

أمّا معسكر ماكرون فقد أظهر قدرة على الصمود بعد شهر على مجازفة الرئيس بالدعوة إلى هذه الانتخابات المبكرة، مع توقّع حصوله على 152 إلى 163 مقعدا، في مقابل 250 في يونيو 2022.

وفور صدور التقديرات الأوليّة، رأى زعيم اليسار ميلونشون أنّ على رئيس الوزراء "المغادرة" وأنّه ينبغي على الجبهة الشعبيّة الجديدة التي ينتمي إليها حزبه أن "تحكُم".

وفيما حلّ اليمين المتطرّف ثالثا بعدما كان فوزه مرجحا، قال ميلونشون، زعيم حزب فرنسا الأبيّة، "شعبنا أطاح بوضوح أسوأ الحلول".

مقالات مشابهة

  • يورو 2024.. منتخب إسبانيا يتأهل للنهائي بريمونتادا الـ5 دقائق على فرنسا
  • عام على إطلاق «ثريدز»… هل حققت الآمال في أعداد المستخدمين؟
  • الدولار ينخفض في بغداد ويستقر لدى أربيل مع اغلاق التداولات
  • سعر برميل النفط الكويتي ينخفض 1.44 دولار ليبلغ 88.08 دولار
  • الدرهم ينخفض مقابل الأورو والدولار الأمريكي
  • كاسبرسكي تُطلق تطبيقات مُطورّة لنظامي التشغيل iOS وAndroid
  • طريقة عمل مكرونة بالمشروم والسبانخ وصلصة الكاجو
  • واتساب يسمح قريبًا لـ Meta AI بالرد على الصور وتعديلها
  • تراجع أسعار الذهب بعد بيانات أمريكية تدعم احتمال خفض الفائدة في سبتمبر
  • اليورو ينخفض ​​مع استعداد الأسواق لجمود ما بعد الانتخابات في فرنسا