رسائل عيد الحب جديدة 2024 ومكتوبة واجمل مسجات رومانسية للأحباب والمخطوبين والمتزوجين
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
يترقب الملايين الآن رسائل عيد الحب الذي يقترب بسرعة، حيث يحتفل المصريون والعرب بشكل عام بهذا اليوم الموافق 14 فبراير من كل عام.
يتبادل الأحباء والعشاق هدايا تعبّر عن مشاعرهم، مثل الورود والدُبَاديب الكبيرة، ويُقدم البعض هدايا فريدة خارجة عن المألوف، مثل اللباس والأحذية ومستحضرات التجميل.
سنقدم لكم مجموعة من أجمل رسائل عيد الحب لترسلوها إلى أحبائكم.
رسائل عيد الحب جديدة 2024
1. "هلال العيد يا حبيبي، لكنه عندي لم يحل، فحبيبي في أبعد محل."
2. "اكتب يا قلمي أجمل كلمات الحب، وأرسلها إلى أجمل قلب، أخبره أن العيد حل وأنا أنتظر أن يطل."
3. "العيد يا حبيبي، جاء العيد ولم يأتي، وأنا أنتظر منك أن تأتي."
4. "يا قمر أخبر عزيزًا إني أفقده، يا قلبًا هذا العيد الفرح منزله."
5. "كل ما أتمناه هو أن تبقى بقربي الآن نحتفل معًا بالعيد ليكون سعيد."
6. "أيها المسافر البعيد، متى تعود لنحتفل بالعيد؟ مذ غبتَ لم يعد عيشي سعيد."
7. "يا حلو الخصال نديم الليالي عذب الكلام، متى تصلنا ليعم السلام."
8. "كل عام والناس سعداء، كل يوم وأنا أدعو الله أن أكون بخير، كل عام أنت بخير."
9. "حبيبي، أعد الليالي ليجمعني بك الوجود، كل عام وحبنا في خلود، إلى أن تزول بيننا الحدود."
10. "الجميع زاره فرح العيد، إلا قلبي فحبيبي عني بعيد."
11. "تألم القلب واحترق الفؤاد، فحبيبي خارج البلاد."
رسائل عيد الحب للحبيب الغائب
1. "للغائب الحاضر دومًا، كل عام وأنت بخير، عيدنا القادم معًا إن شاء الله."
2. "أرسلتُ حبي وعشقي والورود، إلا حبيبي الغائب، كل عام وهو في قلبي موجود."
3. "أحبك قدر المسافات بيننا، كل عام وأنت بخير، إلى أن تأتي، ونجتمع معًا."
4. "هل هلال العيد عند الناس وهلالي لم يهل، كل عام وأنت بخير يا كل أعيادي."
5. "كل عام وأنا أدعو الله على المسافات والاشتياق والوجد، كل عام وأنت بخير إلى أن نكون معًا في عيدنا القادم."
6. "بشائر العيد هلّت وأنا ما زلت أنتظر بشرايَ، متى تأتي يا حبيبي ليأتي العيد دنيايَ."
7. "كل عام وأنت بخير وراحة وسعادة، إلى أن تأتي وتأتيني بهم معك."
8. "حبيبي، أنظر حوليك جيدًا، أنا قلبي معك دائمًا، يخبرك أنت العيد يا قلبي."
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رسائل عید الحب إلى أن
إقرأ أيضاً:
زوجي لم ينسها يوما حتى وأنا على ذمته
سيدتي، أنا إمرأة منهكة تعبة والدليل أنني اتواصل معك اليوم من خلال موقع “النهار اونلاين” وتحديدا عبر ركن الحيارى حتى أبث بين يديك ما يتعبني.
سيدتي، قلبي مثقل بعديد المشاكل التي لم أجد لها حلا، إلا أنّ ما المّ بي مؤخرا قلب موازين حياتي. كيف لا وبعد جسيم التضحيات التي قدمتها لزوجي وحتى يستتب الهناء في بيتنا وجدت نفسي كمن لا قيمة له لا لشيء إلا لأنّ زوجي هفا إلى حبه القديم. إنسانة كان يهيم بها قبل أن يرتبط بي، تطلقت وعادت إلى بيت ذويها حرة. ما أحيا شغفه بها فبات كالعاشق الولهان في العشرين من عمره.
صحيح أنه لم تربطني به أي علاقة قبل زواجنا، إلا أنني كنت طيلة سنوات العشرة التي جمعتنا نعم الزوجة والرفيقة. فلم يرى مني إلا كل جميل، ولم تنبس شفتاي إلا بكل ما هو طيب له ولأهله. وقد كنت أنتظر منه التقدير على الأقل حتى لا أجد نفسي أزيد عن الصدمة غبنا وتعتيرا.
تغير طفيف لمسته من زوجي، فلم أكن لأجهل الأمر فبريق عيناه والحيوية التي دبت فيه أبنتا عن شيء عزيز عاد من الماضي ليحي ما في قلبه. صارحته بما يخالجني فلم أجد منه نكرانا وإعترف أنه لم يكن لي من الحب شيئا، ومن أنه لن يفوت على نفسه فرصة أن يحيا السعادة التي لطالما هفا إليها ومن أنه سيسرحني حتى يلتمّ شمله على من لم يرغب في غيرها رفيقة درب.
أحيا الأمرين بعد هذا الإعتراف سيدتي، وأريد أن أجد حلا لما أنا فيه. فهل يعقل أن أحال على التقاعد الوجداني بعد كل هذه التضحيات التي قدمتها لزوج كان باله مشغولا بغيري طيلة عقد من الزمن؟. هل يعقل أن يقدم زوجي على مثل هذا التصرف فقط حتى يرضي غروره ويحيا سعادته على حساب كل ما قدمته له؟
أختكم ش.زينب من الغرب الجزائري.
الرد:أسفة أختاه على ما ألم بقلبك المنهك، وأدعو الله أن تكون كلماتي ذات وقع طيب عليك. فحقيقة ما تعانينه من همّ المّ بك لا يعقل ولا يوصف.
ليس لك من ذنب حيال ما يحصل، فأنت لم تقترفي من المخجل من أفعال ما يجعلك اليوم متحسرة، بالعكس لطالما كنت ولا زلت مثالا للعطاء والرفعة. والدليل أنك لم تتخذي من موقف يؤذي علاقتك الزوجية من غضب ونفور أو بلبلة بلغت مسام أهلكم وأهل الزوج. ما يدلّ أنك لا تريدين إلحاق الضرر بزواجك الذي تتمنين له أنه يستمر ولو كان على حساب مشاعرك.
هو حال الزوجة العاقلة التي تحتوي الأمور ولا ترغب في الخسارة بالرغم من كل ما ألمّ بها. ومن باب النصيحة أختاه، أناشدك أن تبقي على هدوئك وسكينة روحك، فأنت لا تعلمين من الأمر إلاّ القليل، فزوجك الذي يهيم بمن كانت في الماضي تشغل باله وتفكيره لم يخطرك إن كان على تواصل مع فتاة أحلامه. كما أنه من غير المجدي أن تحكمي على علاقتك معه بالنهاية إذا لم تجدي منها قبولا وموافقة على أن تبني سعادتها على حطام سعادتك.هذا من جهة.
من جهة أخرى تسرعت في خلق أجواء الحزن في حياتك لأنه لم يحدث بعد ما يحيلك إلى خانة من سرحن من طرف أزواجهن. فلتغتنمي الفرصة إذن لأن تكسبي زوجك بتوددّك إليه ولو كان الأمر على حساب كرامتك، ولتخبريه أنك تتوقين لرضاه ومن أنك لا محالة تتفهمين من أن ما يربط بينك وبينه لا يعدو سوى أن يكون زواجا تقليديا لكنك ترينه الرجل الأول والأخير في حياتك. أخبريه من أن ما بينك وبينه من عشرة لا يجب أن يذهب سدى، وأفهميه من أنك لا تريدين أن يمنى زواجكما بالخسارة كرمى لماض لم يعد له حاضر. أفلا يكفيه أن من هام بها تركته لتتزوج غيره، فكيف له اليوم أن يفكّر في تجديد حبال الوصال معها ؟
ما تمرين به أختاه لهو إبتلاء من الله تعالى، فعليك أن تجابهيه بالحلم والصبر والحكمة، ولا تسمحي لأي كان أن يهزّ ثقتك في نفسك أو يجعلك قاب قوسين أو أدنى من أن تعرفي السعادة، فلا يجب بأي حال من الأحوال أن ينال الضعف من روحك الطيبة وقلبك المفعم بالحنان والأخلاق، وتأكدي من أنك لا محالة ستخلدين إلى الراحة والسكينة.
ردت: س.بوزيدي.