عشرات الركاب يفقدون حياتهم خلال غرق قارب في الكونغو إثر اصطدامه بآخر
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
فقد عشرات الأشخاص حياتهم واعتبر آخرون في عداد المفقودين غربي جمهورية الكونغو الديمقراطية، إثر اصطدام قاربين في نهر الكونغو المعروف بنهر الزائيير أيضا وهو ثاني أطول أنهار القارة الإفريقية بعد النيل، وأكثر نهر عمقا في العالم.
اعلاناصطدم قاربان ببعضهما البعض في نهر الكونغو شرقي العاصمة الكونغولية كينشاسا، قبل أن يغرق أحدهما وعلى متنهما عشرات الركاب كانوا يعبرون النهر من ضفة إلى أخرى، ومعهم أغراض وبضائع.
ولم يتضح بعد بحسب المسئولين الكونغوليين سبب وقوع الحادث، الذي لم تتأكد حصيلة عدد ضحاياه بعد. وكان عدد كبير من الأهالي على ضفة النهر، يشاهدون في رعب لحظة اصطدام القاربين ثم غرق أحدهما شيئا فشيئا.
وقد هرعت عديد المراكب الصغيرة لإنقاذ الركاب الذين غرق بهم المركب، ولم يعرف على الفور عدد الأشخاص الذين تم إنقاذهم.
ويتعدد وقوع حوادث القوارب المميتة في الكونغو، في وقت ينقل أصحاب القوارب عددا من الركاب أكثر مما تسمح به حمولة القارب.
وتعد الأنهار سبيلا رئيسية لتنقل الأشخاص والبضائع في البلد الشاسع، ولكن توجد فيه بنية تحتية للطرق الأقل تطورا في العالم.
قتيلان و28 مفقودا بعد غرق عبارة صغيرة في الغابون مصرع 47 شخصاً على الأقل في غرق مركب نهري في الكونغو الديموقراطيةوتدير حركة النقل النهرية مشغلون عشوائيون، بينما ينبه المسئولون دائما من أن الالتزام بقواعد النقل البحري ضعيف. وخلال الشهر الماضي غرق مركب خشبي على متنه 50 راكبا في بحيرة شرق البلاد، ويعتقد أن معظم الركاب فقدوا حياتهم.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: بينهم نساء وأطفال.. الجيش اللبناني يُنقذ 54 مهاجراً سورياً كانوا على متن قارب تعرض للغرق شاهد: فيضانات تغرق شوارع لبنان وتتسبب بمقتل 4 أطفال سوريين شاهد: فيضانات عارمة تُغرق الطائرات وتقطع الطرق والسكك الحديدية وتعزل المناطق في أستراليا حادث وسائل النقل غرق سفينة بحث وإنقاذ غرق جمهورية الكونغو الديموقراطية اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. تغطية مستمرة| تحذيرات من حدوث "مجزرة" في رفح وحزب الله يستهدف عمق شمال إسرائيل يعرض الآن Next مقتل جندية إسرائيلية وإصابة 8 عسكريين في هجوم صاروخي هو الأشد لحزب الله على شمال إسرائيل يعرض الآن Next القوات الأوكرانية تغرق سفينة إنزال روسية في البحر الأسود يعرض الآن Next بايدن لنتنياهو: "يمكن إطلاق سراح مزيد من الأسرى الفلسطينيين أكثر مما جرى في الصفقة الماضية" يعرض الآن Next انفجار "تخريبي" بخط لنقل الغاز في إيران اعلانالاكثر قراءة قصف إسرائيلي يقتل 3 محتجزين في غزة بعد إعلان تل أبيب عن تحرير رهينتين وبايدن يصف نتنياهو بـ"الأحمق" ترقب لساعة الصفر لبدء الهجوم على رفح ونصر الله لإسرائيل: تهديداتكم لن تجدي نفعا والجبهة ستبقى مفتوحة طبيب فرنسي عائد من غزة يروي شهادة "كارثية" ويوجه رسالة إلى ماكرون نصرالله: الجبهة اللبنانية لن تهدأ إلا في حال توقفت الحرب على قطاع غزة وهذا واجب وطني "عدو غير متوقع".. مئات الكلاب الضالة تدخل إسرائيل وتهاجم جنود الدولة العبرية LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى شرطة روسيا فلاديمير بوتين قطاع غزة حركة حماس جرحى Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى شرطة روسيا My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: حادث وسائل النقل غرق سفينة بحث وإنقاذ غرق جمهورية الكونغو الديموقراطية غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى شرطة روسيا فلاديمير بوتين قطاع غزة حركة حماس جرحى غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى شرطة روسيا یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الشرع: لن نسمح باستخدام سوريا لشن هجمات على إسرائيل.. هذا ما قاله عن الانتخابات
قال القائد العام للإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، إنه لن يسمح باستخدام البلاد كنقطة انطلاق لشن هجمات ضد إسرائيل أو أي دولة أخرى.
وأضاف في مقابلة مع "التايمز" البريطانية أن اهتمامه الرئيسي هو استقرار سوريا، داعيا الغرب إلى رفع العقوبات المفروضة على سوريا خلال حكم الأسد.
كما حذر الشرع، "إسرائيل من استمرار غاراتها الجوية في سوريا والانسحاب من الأراضي التي احتلتها بعد فرار بشار الأسد".
وقال: "كان مبرر إسرائيل هو وجود حزب الله والميليشيات الإيرانية، لذلك اختفى هذا المبرر وسيتعين على إسرائيل، التي سيطرت على منطقة عازلة بعد سقوط الأسد الأسبوع الماضي، الانسحاب.
وأضاف، "نحن ملتزمون باتفاقية عام 1974 ونحن مستعدون لإعادة مراقبي الأمم المتحدة. لا نريد أي صراع سواء مع إسرائيل أو أي شخص آخر ولن نسمح باستخدام سوريا كنقطة انطلاق للهجمات. يحتاج الشعب السوري إلى استراحة، ويجب أن تنتهي الضربات ويجب على إسرائيل التراجع إلى مواقفها السابقة".
وأوضح الشرع، أنه يريد رفع العقوبات التي فرضت على سوريا خلال حكم الأسد، مبينا أنه لا يهتم بتسميته الشخصية، لكن تسمية الإرهاب كانت تسمية سياسية أكثر ملاءمة لنظام الأسد.
وتابع، "يتعين على الدول الآن رفع هذا التصنيف، سوريا مهمة للغاية من الناحية الجيوستراتيجية، ويجب عليهم رفع جميع القيود التي فرضت على الجلاد والضحية - لقد رحل الجلاد الآن. هذه القضية ليست قابلة للتفاوض".
وأشار الشرع إلى أنه التقى برؤساء الأقليات، بما في ذلك المسيحيين والدروز، لطمأنتهم، مؤكدا "سيكون هناك عفو عن جميع السوريين باستثناء أولئك الذين تلطخت أيديهم بالدماء، أو الذين شاركوا في تعذيب النظام القديم".
وأردف الشرع، أن اهتمامه الرئيسي هو استقرار البلاد وإعادة بنائها قبل أي انتخابات، والتي وصفها بأنها "بعيدة المنال إلى حد ما الآن".
وقال: "نصف السكان خارج البلاد، وكثيرون ليس لديهم أوراق"، في إشارة إلى ملايين السوريين النازحين بسبب الحرب، مضيفا "نحن بحاجة إلى إعادة الناس من الدول المجاورة وتركيا وأوروبا".
وتحدث عن تكليف اللجان بوضع خطط للفترة الانتقالية والدستور، والتي ستكون عملية طويلة، وأي لجان ستستغرق وقتا، وفق قوله.
وحول الحريات الشخصية قال الشرع، "ستكون سوريا الطبيعية"، مضيفا "أعتقد أن سوريا لن تتدخل بعمق في الحريات الشخصية، لكنها ستأخذ العادات في الاعتبار".