شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن عميش من ارتكب الجرائم ضد الليبيين ليس له حق الترشح كحاكم مستقبلي لليبيا، ليبيا – قال عصام عميش القيادي في التنظيم الدولي للإخوان المسلمين إن رفع الدعوى القضائية على القائد العام للقوات المسلحة خليفة حفتر هي فقط .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عميش: من ارتكب الجرائم ضد الليبيين ليس له حق الترشح كحاكم مستقبلي لليبيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عميش: من ارتكب الجرائم ضد الليبيين ليس له حق الترشح...

ليبيا – قال عصام عميش القيادي في التنظيم الدولي للإخوان المسلمين إن رفع الدعوى القضائية على القائد العام للقوات المسلحة خليفة حفتر هي فقط البداية لوضع النقاط على الحروف بسبب ما وصفها بـ”الجرائم التي ارتكبت” والخطوات التي تتبعها ستكون متابعة قانونية حثيثة في المحاكم تثبت علاقة “حفتر” بالجرائم التي ارتكبت بحق المواطنين الليبيين بالتعاون مع الفاغنر التي انتهكت واستباحت الحرمات في ليبيا وقتلت الأبرياء على حد زعمه.

عميش زعم في تصريح لقناة “فبراير” الثلاثاء وتابعته صحيفة المرصد أن القضية هذه لها عدة توابع التابع الأول هي طبيعة القضية المدنية التي تحمّل حفتر ورئيس الفاغنر ارتكاب الجرائم ومن حق المواطن الليبي الذي يرفع القضية هذه من الحصول على حكم ضدهم في المحاكم والحصول على التعويضات المطلوبة.

وتابع مزاعمه بالقول : “حفتر كونه مواطن أمريكي وارتكب جرائم تخالف القوانين الامريكية والتي تقضي بعدم التعاطي مع عصابات الفاغنر والتي ينظر لها كمنظمات اجرامية في القانون الامريكي وقريباً ستجرم حتى كمجموعات ارهابية، هذا التعاطي معهم والموثق بالاحداث والصور والجرائم التي ارتكبت من شأنه أن يؤدي لتجريم قد يحمل رايته المدعي العام الأمريكي ووزارة العدل الامريكية وأجهزة التحقيقات الأمريكية كذلك”.

وأكد أنه تم قبول الدعوة رسمياً لأنها مستوفاة للشروط بعد مراجعة القاضي للقضية وهي مسجلة في واشنطن وخلال الأسابيع القادمة من خلال قدرتهم على إيصال هذه الرسالة لـ”حفتر” أولاً والمسؤول الروسي و”المجرم الروسي”، مشدداً على اعتمادهم آليات لإيصال هذه الرسالة ومن بعدها سيتم مطالبة الطرف الآخر باستجلاب المحاميين ولحضور للمحكمة.

كما تابع: “لنا الحق في رفع القضايا في فرجينيا وواشنطن وهذه القضية بالتحديد لها أثر كبير في الرأي العام الأمريكي والإدارة العامة الأمريكية والسياسة الأمريكية، نعلم أن عصابات الفاغنر تعيث في الأرض فساداً وهذه القضية تأخذ اهتمام غير عادي من الرأي العام الأمريكي” حسب قوله.

ورأى أن من يحمل القضية من وصفه بـ”صاحب الحق” وهو الشخص الذي تعرض أهله للقتل المباشر من الفاغنر، معتبراً أن القضية تمس المواطن الليبي بشكل مباشر وهذه اشارة واضحة أن من ارتكب الجرائم ضد الليبيين ليس له حق أن يرشح نفسه كحاكم مستقبلي لليبيا.

وأفاد أن القضية تم تسجيلها ومن المتوقع رد المحكمة عليها خلال أسابيع قليلة وستبدأ العملية القضائية بعملها، مشيراً إلى أنه يفصلهم أسابيع وأشهر على القدرة لاستجلاب هؤلاء أمام المحاكم وتحميلهم هذه الجرائم واثباتها عليهم بحسب تعبيره.

Shares

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

"ضباط" يناقشون وضع شركات  المستوطنات.. وجهود دولية  لوقف الاستيطان وتوثيق الجرائم

مع توسّع المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية في الضفة الغربية المحتلة، عقد بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بالقاهرة، أعمال المؤتمر الـ96 لضباط اتصال المكاتب الإقليمية للمقاطعة العربية لـ"إسرائيل"، لاتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لضمان مقاطعة جميع الشركات ومؤسسات الاعمال العاملة في المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية في الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة عام 1967، والواردة في قاعدة البيانات المحدثة التي أصدرها مجلس حقوق الإنسان بتاريخ ٣٠ يونيو ٢٠٢٣، وتحميل الشركات تبعات العمل غير القانوني الذي تقوم به. 

وجاء المؤتمر  تنفيذًا لقرارات مجالس جامعة الدول العربية على مستوى القمة وعلى مستوى وزراء الخارجية يشارك فيه وفود الدول العربية، إضافة إلى ممثل عن منظمة التعاون الإسلامي. وأكد المؤتمر أهمية دور المقاطعة في كشف الشركات والمؤسسات الضالعة الداعمة والمتعاونة مع النظام الاستعماري ونظام الفصل العنصري وما يرتكبه من جرائم في الأرض الفلسطينية المحتلة

وترأس وفد دولة فلسطين في الإجتماع سمير الرفاعي سفير دولة فلسطين في سوريا - عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" ، والسفير مهند العكلوك مندوب دولة فلسطين بالجامعة العربية ، والمستشار أول د. رزق الزعانين، من مندوبية فلسطين بالجامعة العربية.

ومن جانبه قال السفير سعيد أبو علي الامين الامين العام المساعد للشؤون الفلسطينية والأراضي المحتلة، ان  جرائم الإبادة الجماعية  متواصلة في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ، واسفر عن تدمير واسع النطاق لكافة مقومات الحياة وأدت إلى أكثر من 150 ألف إنسان بين شهيد وجريح ومفقود، وإعتقال أكثر من 5 ألاف مواطن، ونزوح 2 مليون داخليا مع تدمير أكثر من 75% من المباني السكنية، فقد إرتكب جيش الإحتلال الإسرائيلي أكثر من 3500 مجزرة مروعة، وإستخدام 88 ألف طن من المتفجرات، وتراكم في القطاع أكثر من 37 مليون طن من الركام تحتاج لسنوات طويلة لإزالتها، هذا بالإضافة لما يتعرض له سكان القطاع من حرب تجويع قاتلة بسياسة إسرائيلية ممنهجة لفرض التهجير القسري الذي يرفضه أبناء غزة رفضا مطلقا.

وأضاف الأمين العام المساعد، إن الوضع في الضفة لا يقل كارثية من حيث مواصلة الإحتلال الإسرائيلي التصعيد في تنفيذ سياساته العدوانية في القدس وكافة المدن والبلدات والمخيمات الفلسطينية، ما أسفر عن إستشهاد حوالي 545 مواطن وإعتقال أكثر من 9500 مواطناً من الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة، مع تدمير ممنهج للبنية التحتية، في نفس الوقت الذي تواصل فيه عصابات المستوطنين المسلحة وبدعم مباشر من جيش الإحتلال ممارسة الإرهاب والإعتداءات المتواصلة في إطار سياسة الإحتلال الرسمية الممنهجة في حرق وإقتلاع وتدمير للممتلكات وفرض العزل والاغلاقات إلى تنفيذ الإعدامات الميدانية والتهويد وممارسة التمييز العنصري والتطهير العرقي والتهجير القسري، وتوسيع نطاق عملياته الاستعمارية، والتي كان آخرها المصادقة على شرعنة 5 بؤر إستعمارية، والدفع بمخططات لبناء آلاف الوحدات الاستعمارية الجديدة في الضفة، وسحب صلاحيات السلطة الفلسطينية في مناطق "ب"، هذه القرارات تُمثل إنقلاباً على إتفاقات أوسلو، وترسيخاً للاحتلال، وفرض نظام الفصل العنصري لإخضاع الفلسطينيين، بالإضافة للحصار والإستهداف المتصاعد للسلطة الوطنية الفلسطينية ومحاولات تقويضها بشتى السبل السياسية والمالية والإقتصادية.

 أكد، إنه مع تواصل حرب الإبادة والعدوان الشامل على أبناء الشعب الفلسطيني، تواصل سلطات الإحتلال أوسع حملات الاعتقال في الضفة الغربية وقطاع غزة حيث تفرض على الأسرى المزيد من إجراءات وممارسات التعذيب اللا إنسانية الفظيعة التي تتطلب سرعة تدخل المنظمات الدولية ذات الصلة للتحقيق في الجرائم الوحشية التي يرتكبها الإحتلال بحق الاسرى، وصولا إلى دعوة وزير شؤون الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف بن غفير، إلى إعدام المعتقلين في سجون الإحتلال الإسرائيلي، بإطلاق النار على رؤوسهم.

واكد أن مقاطعة الإحتلال ونظامه الاستعماري هي إحدى الوسائل الناجحة والمشروعة لمقاومته وإنهائه، مشيرا إن القمم العربية والمجالس الوزارية العربية المتلاحقة أكدت على أهمية إستمرار دعوة جميع الدول والمؤسسات والشركات والأفراد إلى وقف كافة أشكال التعامل مع المستوطنات الإسرائيلية المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة بما في ذلك حظر إستيراد منتجاتها أو الاستثمار فيها بشكل مباشر أو غير مباشر لمخالفتها للقانون الدولي وضرورة التركيز على إستمرار تفعيل مكاتب المقاطعة الإقليمية بالدول العربية، وتعزيز التنسيق والتعاون والتبادل فيما بينها لأهمية المقاطعة بهذه المرحلة الخطيرة التي تمر بها القضية الفلسطينية، ومحاولات تصفيتها وجاء القرار الصادر عن قمة البحرين هذا العام تأكيداً وتعزيزاً للماقطعة لينص على إدراج قائمة المنظمات والمجموعات الإسرائيلية المتطرفة التي تقتحم المسجد الأقصى المبارك والمرتبطة بالاستيطان الاستعماري الإسرائيلي، على قوائم الإرهاب الوطنية العربية، والإعلان عن قائمة العار الواردة للشخصيات الإسرائيلية التي تبث خطاب الإبادة الجماعية والتحريض ضد الشعب الفلسطيني تمهيداً لاتخاذ الإجراءات القانونية ضدها ومحاسبتها على مستوى المحاكم الوطنية والدولية.

ومن جانبه قال السفير الرفاعي إنه لايوجد حق قانوني لقيام جيش الإحتلال بالرد على مقاومة أصحاب الأرض المحتلة الذين يواجهون إبادة غير مسبوقة وتدمير جميع وسائل الحياة كالمشافي والمدارس والمنازل والبنى التحتية لمحاولة فتح طريق التهجير القسري من داخل القطاع إلى خارجه، مضيفا أن نقطة بداية المخطط الصهيوني الذي إستهدف فلسطين كانت وعد بلفور عام 1917 حيث كان العنف أحد أهم وسائل هذا المشروع من إبادة وقتل وتدمير وتهجير، مضيفا أن الضفة الغربية أيضا امام تدهور قياسا ما يجري في غزة من مداهمات يومية وإعتقالات وتجريف أراضي وتدمير البنية التحتية في المخيمات وإجتياحات للقرى ومنع السكان من جنى محاصيلهم الزراعية حيث تم منع 60% من جني قطف الزيتون، بالإضافة إلى إقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى واجراء صلوات تلمودية الذي يشكل تحدي لكافة القيم والاعراف وادخال القرابين الى ساحات الأقصى في خطوة استفزازية المصليين.

وتابع :" أننا نتتطلع الى عقد هذا المؤتمر لتحقيق الاهداف المرجوة من حصار ومقاطعة الشركات والمؤسسات المتعاونة مع الإحتلال الإسرائيلي في ظل إستمرار العدوان المتواصل على شعبنا.
ويناقش جدول أعمال المؤتمر العديد من الموضوعات المتعلقة بمبادئ وأحكام المقاطعة العربية المقررة، من خلال تطبيق الحظر وإدراج شركات على لائحة المقاطعة، وإنذار أو رفع شركات أخرى من لائحة الحظر لاستجابتها لأحكام المقاطعة، والتركيز على استمرار تفعيل مكاتب المقاطعة الإقليمية بالدول العربية وتعزيز التنسيق والتعاون والتبادل فيما بينها، ويتضمن الاجتماع  مناقشة بند خاص بحركة المقاطعة الدولية لإسرائيل (BDS)، من خلال رصد أنشطتها وإنجازاتها، والتي تعبر عن تضامن شعوب العالم مع الشعب الفلسطيني وما يتعرض له من حرب وإبادة جماعية.

وعلى الجانب الآخر،  أكد  تقرير للأمم المتحدة على توسع رقعة الاستيطان الإسرائيلي قبل أحداث ٦ أكتوبر  بشكل مبالغ فيه ، وذكر التقرير انه خلال الفترة من نوفمبر 2022 إلى أكتوبر 2023،  أُقيمت حوالي 24,300 وحدة سكنية داخل المستوطنات، بما في ذلك نحو 9,670 وحدة في القدس الشرقية، هذا التوسع يعتبر تهديدًا لإمكانية إقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة، ويتعارض مع القانون الدولي. يجب أن يتم التصدي لهذه السياسات المستمرة التي تؤدي إلى تهجير الفلسطيني.

الجهود الدولية لمواجهة الاستيطان

تهجير الفلسطينيين عبر عنف المستوطنين والدولة يشكل تهديدًا لحقوقهم ولإمكانية إقامة دولة فلسطينية، هناك جهود دولية للتصدي للتوسع في المستوطنات، من قبيل قرارات الأمم المتحدة وحملات المقاطعة وسحب الاستثمارات.

من جانبه ، أعلن الاتحاد الأوروبي أن موقفه من الاستيطان الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية لم يتغير، وأنه يعتبر جميع الأنشطة في هذا المجال غير شرعية. واكدت المفوضة العليا للشؤون الخارجية والأمن للاتحاد الأوروبي، إن "الاتحاد الأوروبي يدعو إسرائيل لإنهاء كافة الأنشطة الاستيطانية وفقًا لالتزاماتها باعتبارها دولة احتلال" ،  ويعتبر  الاتحاد الأوروبي الاستيطان عقبة رئيسية أمام تحقيق حل الدولتين وسلام عادل ودائم وشامل بين الطرفين.

و أدان الاتحاد الأوروبي بأشد العبارات  إعلان بتسلئيل سموتريتش وزير المالية في حكومة الاحتلال الإسرائيلي أنه سيتم إضفاء الشرعية على خمس مواقع استيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وحث حكومة الاحتلال على التراجع عن هذه القرارات.

وقال بيتر ستانو المتحدث باسم الشؤون الخارجية في المفوضية الأوروبية، أنه "تماشيا مع الموقف المشترك للتكتل الأوروبي وقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، لن يعترف الاتحاد الأوروبي بالتغييرات التي تطرأ على حدود عام 1967 ما لم يتفق الطرفان على ذلك".

وأكد  التزام الاتحاد الأوروبي بالسلام الدائم والمستدام، وفقا لقرارات مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة ذات الصلة، على أساس حل الدولتين، مطالبا  بوقف الإجراءات التي تضعف السلطة الفلسطينية، والإفراج عن عائدات الضرائب المحجوزة، وضمان استمرارية الخدمات المصرفية بين البنوك الإسرائيلية والفلسطينية.

كما أصدرت الأمم المتحدة عدة قرارات تدين التوسع في المستوطنات وتطالب بوقفه، وعلى راسهم رار مجلس الأمن رقم 242 يطالب بانسحاب إسرائيل من الأراضي التي احتلتها في عام 1967، بما في ذلك الضفة الغربية والقدس الشرقية.

 ومن جانبها تعمل منظمات حقوق الإنسان على توثيق الانتهاكات في المستوطنات والضغط لوقف التوسع، وذلك تمهيدًا لمشاركتها في تقارير وشهادات أمام المحكمة الجنائية الدولية والمحكمة العليا في إسرائيل .

كما رحبت المنظمات الحقوقية  بتحديث قاعدة بيانات "الأمم المتحدة" للشركات التي تُسهّل الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، الصادر عن "مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان" ، تعتبر المستوطنات الإسرائيلية جريمة حرب وفقًا للقانون الدولي الإنساني، إنشاء المستوطنات واستيلاء الأراضي ونقل السكان الفلسطينيين يعتبر مخالفًا للمواثيق الدولية.

 

مقالات مشابهة

  • بدء الدورة غير العادية للجامعة العربية لبحث سبل مواجهة الجرائم الإسرائيلية
  • الجرائم داخل الاسرة الاردنية في ظل العولمة كيف تقرأ علميا..؟
  • المشير “خليفة حفتر” يستقبل ضباط القوات المسلحة الذين أكملوا دورة “القادة والأركان”
  • "ضباط" يناقشون وضع شركات  المستوطنات.. وجهود دولية  لوقف الاستيطان وتوثيق الجرائم
  • دي بروين : سأقرر مستقبلي مع منتخب بلجيكا مع نهاية الصيف الحالي
  • رفض السماح لمحامي المعارض المصري الطنطاوي بزيارته.. أبدى قلقا على صحته
  • الجهاد: الشهادات المروعة للأسرى المفرج عنهم تؤكد الحرب الممنهجة ضدهم بالسجون
  • الجهاد: الشهادات المروعة للأسرى المفرج عنهم تؤكد أنها حرب ممنهجة داخل السجون
  • رئيس اللجنة الأولمبية الليبية جمال الزروق في تصريح خاص لليبيا الأحرار اختيار الرامي أحمد بن دلة لرفع الراية الوطنية في حفل افتتاح الألعاب الأولمبية بباريس
  • «الصحفيين العرب»: إنشاء منصة رقمية عالمية لفضح الجرائم الإسرائيلية في فلسطين