خان يونس تتحول لمدينة غير صالحة للحياة (شاهد)
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
ذكرت قناة “القاهرة الإخبارية” أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل حصارها لعدد من مراكز الإيواء في مدينة خان يونس، وهذه المراكز والمدارس في محيط مجمع ناصر الطبي المحاصر بالألوية العسكرية الإسرائيلية وتواجد به ما يزيد عن 10 آلاف نازح، مؤكدا أن خان يونس أصبحت غير صالحة للحياة.
المقاومة الفلسطينية تحذر من هجوم مرتقب للاحتلال قرب خان يونس تفخيخ مربعات سكنية بأكملها في خان يونس (شاهد) الكادر الطبيوأقال مراسل القاهرة الإخبارية، إنه بالإضافة إلى الكادر الطبي فإن هناك 750 طبيبا وممرضا في هذا المستشفى، بالإضافة إلى محاصرة مستشفى الأمل التابع لجميعة الهلال الأحمر الفلسطيني، موضحا أن هذه المحاصرة الإسرائيلية متواصلة منذ قرابة 20 يوما.
وتابع أن الآليات العسكرية الإسرائيلية تطلق القذائف باتجاه الأبنية المختلفة، وتطالب الفلسطينيين المتواجدين داخلها بالنزوح نظرا لكثافة النيران في تلك المنطقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خان يونس فلسطين الاحتلال بوابة الوفد الوفد خان یونس
إقرأ أيضاً:
قفة رمضان تتحول إلى حملات تسول انتخابي
زنقة 20 | علي التومي
كشفت مصادر مطلعة عن حملات مكثفة يقودها عدد من المنتخبين، بهدف الحصول على تبرعات تحت غطاء “قفة رمضان”، في خطوة تهدف إلى كسب ود الناخبين وتعزيز الولاء السياسي لقواعدهم.
وأوضحت المصادر أن الأيام الماضية شهدت تحركات لعدد من المستشارين، خاصة بجهة الدار البيضاء-سطات، لجمع المساعدات من شركات ومحسنين، وتوزيعها على المستفيدين وفق لوائح معدة مسبقًا، غالبًا ما ترتكز على الولاء السياسي أو الشخصي.
وأوضحت المصادر ذاتها أن المنتخبين يلجؤون إلى أسواق الجملة لشراء المواد الغذائية بأسعار منخفضة، أو يجمعون تبرعات نقدية وعينية من وحدات صناعية ومحلات تجارية، فيما يتم تخزين القفف في مستودعات مؤقتة، استعدادًا لتوزيعها بشكل يخدم مصالحهم الانتخابية.
وتتم هذه العمليات وفق تخطيط دقيق، إذ يتم استهداف الناخبين القادرين على التأثير في محيطهم، ما يجعل “قفة رمضان” جزءًا من “عقد غير مكتوب” بين المنتخب والناخب، يضمن استمرار العلاقة حتى موعد الاقتراع، وذلك حسبما اوردت يومية الصباح.
وحسب نفس المصادر، فإن هذا السلوك الانتخابي المتكرر يساهم في تلميع صورة بعض المنتخبين كأشخاص يسعون لتحسين أوضاع السكان، رغم أن العملية في جوهرها تخدم أجنداتهم السياسية أكثر من كونها مبادرة إنسانية.