بفائدة 5%.. تفاصيل تمويل مراكز تجميع الألبان من البنك الزراعي
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
يقدم البنك الزراعي المصري تمويل بفائدة %5 سنوياً بسيطة متناقصة وفقاً لمبادرة البنك المركزي المصري لدعم وتمويل المشروع القومي لإنشاء وتطوير مراكز تجميع الألبان حيث يعد البنك الزراعي هو البنك الوحيد الذي يقدم هذا التمويل بالتعاون مع وزارة الزراعة وإستصلاح الأراضي.
ويستهدف التمويل الأفراد والشركات الراغبين في إنشاء أو تطوير مراكز تجميع الألبان، ومربي الثروة الحيوانية، بالإضافة إلى أصحاب الخبرات من الراغبين في إنشاء مراكز تجميع الألبان، وفي السطور التالية ترصد بوابة الوفد الإلكترونية أهم المعلومات عن تمويل البنك الزراعي لمبادرة إنشاء وتطوير مراكز تجميع الألبان.
مجالات تمويل البنك الزراعي لإنشاء وتطوير مراكز تجميع الألبان:
تمويل إنشاء أو تجهيز أو تطوير مركز تجميع الألبان
شراء معدات التبريد والتخزين والنقل .. إلخ
تمويل المصاريف التشغيلية
حد التمويل :
للتمويل الاستثماري:
يتم التمويل بنسبة %100 من التكلفة الإستثمارية للتجهيزات والآلات والمعدات بدون حد أقصي و بدون مصروفات ادارية
للتمويل التشغيلي:
بحد اقصى 500 ألف جنيه لتمويل مصروفات التشغيل
أجل التمويل:
التمويل الاستثمارى:
حد أقصى 8 سنوات شاملة فترة السماح
تمويل تشغيلى:
فترة سداد تصل بحد أقصي عام تجدد وفقا لرغبة العميل
سداد على أقساط شهرية بحد أقصى 24 شهر
مميزات تمويل البنك الزراعي لإنشاء وتطوير مراكز تجميع الألبان:فترة سماح تصل لـ 6 شهورإعداد دراسة جدوى للمشروع مجاناًمقايسة تكاليف مجاناًتوفير قائمة بالجهات والشركات المتخصصة في توريد المعدات والتجهيز وشراء معدات التبريد والتخزين وسيارات النقلبدون مصاريف إداريةأنظمة سداد متعددة
الشروط والضوابط:
في حالة التمويل الإستثماري :
يتم الإقراض طبقا للمقايسة الواردة للتطوير من وزارة الزراعة
في حالة التمويل التشغيلي :
يتم تمويل العميل بنظام الجاري المدين أو اقساط شهرية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البنك الزراعى البنك الزراعي المصري مراكز تجميع الألبان الألبان تجميع الألبان البنک الزراعی
إقرأ أيضاً:
حليب النوق يدعم المناعة ولا يثير حساسية ضد الألبان
أفاد بحث أسترالي جديد بأن حليب النوق يمكن أن يقدم بعض الفوائد الصحية المثيرة للإعجاب، وخاصة لنظام المناعة.
ويحتوي حليب النوق على بروتينات داعمة للمناعة أكثر بكثير من حليب البقر (1143 مقابل 851)، ويفتقر إلى البروتين الرئيسي الذي يسبب حساسية الألبان، بحسب "ستادي فايندز".
كما قد تساعد المركبات النشطة بيولوجياً في حليب الإبل على مكافحة البكتيريا الضارة، ودعم صحة القلب، وخلق بيئة معوية أكثر صحة.
واستكشفت الدراسة التي أجريت في جامعة إديث كوان تحليلًا متعمقاً يقارن بين حليب البقر والإبل، مع التركيز بشكل خاص على البروتينات التي تؤثر على وظيفة المناعة والهضم.
وفي حين يهيمن حليب الأبقار على إنتاج الألبان العالمي بنسبة تزيد عن 81%، فإن حليب الإبل لا يمثل حالياً سوى 0.4% من إنتاج الحليب العالمي.
الجزء الكريمي من الحليبوعند فحص الجزء الكريمي من كلا النوعين من الحليب، حدد العلماء 1143 بروتيناً في حليب النوق مقارنة بـ 851 في حليب البقر.
وثبت أن جزء الكريمة غني بشكل خاص بالبروتينات الداعمة للجهاز المناعي والببتيدات النشطة بيولوجياً التي يمكن أن تساعد في مكافحة البكتيريا الضارة، وربما تحمي من بعض الأمراض.
وقالت الباحثة المشاركة مانجويا جايامانا موهيتيغ: "يمكن لهذه الببتيدات النشطة بيولوجياً أن تمنع بشكل انتقائي بعض مسببات الأمراض، ومن خلال القيام بذلك، تخلق بيئة معوية صحية ولديها أيضاً القدرة على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية في المستقبل".
وبالنسبة للأشخاص الذين يعانون من حساسية الألبان، تؤكد الدراسة أن حليب الإبل يفتقر بشكل طبيعي إلى بيتا لاكتوغلوبولين، وهو البروتين الأساسي الذي يسبب الحساسية لحليب الأبقار.
إضافة إلى ذلك، يحتوي حليب الإبل على مستويات أقل من اللاكتوز من حليب الأبقار، ما قد يجعل هضمه أسهل لبعض الأفراد.
تركيب الحليبمن حيث التركيب، يختلف حليب الإبل قليلاً عن حليب الأبقار.
يحتوي حليب الأبقار عادةً على 85-87% ماء، مع 3.8-5.5% دهون، و2.9-3.5% بروتين، و4.6% لاكتوز.
في حين يتكون حليب الإبل من 87-90% ماء، مع محتوى بروتين يتراوح من 2.15-4.90%، ودهون تتراوح من 1.2-4.5%، ومستويات لاكتوز تتراوح بين 3.5-4.5%.
ويحتل إنتاج حليب النوق حالياً المرتبة الخامسة عالميًا بعد حليب الأبقار والجاموس والماعز والأغنام.
وفي حين أن الإنتاج محدود حاليًا (تنتج الناقة حوالي 5 لتر / يوم مقابل 28 لتراً للبقرة)، فإن قدرة حليب الإبل على الإنتاج في المناخات الجافة تجعله واعداً للمناطق التي تعد فيها تربية أبقار الألبان التقليدية صعبة.