الإمارات تبحث في الأمم المتحدة أهمية الطاقة المتجددة في عمليات حفظ السلام
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الإمارات تبحث في الأمم المتحدة أهمية الطاقة المتجددة في عمليات حفظ السلام، ضمن الفعاليات التي يعقدها الوفد الحكومي الإمارات ي المشارك في أعمال المنتدى السياسي رفيع المستوى للأمم المتحدة بشأن التنمية المستدامة ، الذي تنظمه .،بحسب ما نشر موقع 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإمارات تبحث في الأمم المتحدة أهمية الطاقة المتجددة في عمليات حفظ السلام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ضمن الفعاليات التي يعقدها الوفد الحكومي الإماراتي المشارك في أعمال "المنتدى السياسي رفيع المستوى للأمم المتحدة بشأن التنمية المستدامة"، الذي تنظمه إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية في الأمم المتحدة من 10 إلى 19 يوليو (تموز) الجاري في مقرها بنيويورك، استضافت البعثة الدائمة للإمارات العربية المتحدة لدى الأمم المتحدة في نيويورك اجتماعاً مشتركاً، حول دور ميثاق الطاقة في تعزيز تحول عمليات حفظ السلام إلى الاعتماد على الطاقة المتجددة، وتعزيز التنمية المستدامة في المجتمعات المضيفة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن الدولي: قوة حفظ السلام يجب أن تبقى على الحدود الإسرائيلية السورية
يمن مونيتور/أ ب
وافق مجلس الأمن الدولي بالإجماع على قرار يمدد عمل قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة على الحدود السورية الإسرائيلية ويؤكد على ضرورة عدم وجود أنشطة عسكرية في المنطقة العازلة منزوعة السلاح.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد قال يوم الثلاثاء الماضي إن القوات الإسرائيلية ستحتل المنطقة العازلة في المستقبل المنظور. واستولت إسرائيل على المنطقة العازلة بعد وقت قصير من انهيار حكومة رئيس النظام السوري بشار الأسد.
وبموجب القرار الذي تم تبنيه يوم الجمعة يتعين على الدولتين الالتزام “باحترام اتفاقية فض الاشتباك بين القوات لعام 1974 بدقة وبشكل كامل” والتي أنهت حرب عام 1973 بين سوريا وإسرائيل وأنشأت المنطقة العازلة. وشاركت الولايات المتحدة وروسيا في رعاية القرار.
وقرر مجلس الأمن تمديد تفويض قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة التي تراقب منطقة الحدود، والمعروفة باسم قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك، حتى 30 يونيو/ حزيران 2025، ودعا المجلس إلى وقف جميع العمليات العسكرية في جميع أنحاء البلاد بما في ذلك منطقة عمليات قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك.