اليابان تدرس تخفيف قيود السفر إلى أوكرانيا
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
تدرس الحكومة اليابانية تخفيف قيود السفر إلى أوكرانيا لممثلي الأعمال اليابانيين وغيرهم من المشاركين في مشاريع الإعمار في البلاد، بحسب ما أعلنته مصادر حكومية اليوم الأربعاء.
وذكرت صحيفة جابان نيوز اليابانية، أن هذه الخطوة تهدف إلى دعم التعاون العام والخاص في الدولة التي مزقتها الحرب بينما تبذل جهودًا لإعادة البناء.
ومن المتوقع أن يكون التخفيف المقترح لقيود السفر هو الموضوع الرئيسي للمناقشة في المؤتمر الياباني-الأوكراني لتعزيز إعادة البناء الاقتصادي الذي سيعقد لأول مرة في العاصمة طوكيو المقرر عقده يوم 19 فبراير الجاري.
يشار إلى أن تحذير وزارة الخارجية اليابانية من السفر إلى جميع مناطق أوكرانيا حاليا في أعلى مستوياته، حيث يُنصح الرعايا اليابانيين المتواجدين هناك بمغادرة البلاد وتجنب السفر إليها.
وتدرس الحكومة اليابانية مقترحات مثل السماح للمشاركين في مشاريع الإعمار بالسفر إلى أوكرانيا بشكل مشروط مع الحفاظ على مستوى تنبيه السفر الحالي، على غرار الإجراءات المطبقة للسفر إلى العراق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السفر إلى أوكرانيا اليابان السفر إلى
إقرأ أيضاً:
رئيس كوريا الشمالية يدعو لتعزيز قوات بلاده النووية «دون قيود»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعا الرئيس الكوري الشمالي كيم جونج أون، الأحد، إلى تعزيز قوات بلاده النووية "دون قيود" واستكمال الاستعدادات للحرب، في الوقت الذي زاد فيه من وصفهم بـ«أعداء بلاده» من المواجهات العسكرية "المسعورة" معها.
ونسبت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية إلى الرئيس الكوري الشمالي قوله -في المؤتمر الرابع لقادة الكتائب والمدربين السياسيين للجيش الشعبي الكوري، في اليوم الأخير من الحدث الذي استمر يومين والذي عُقد في العاصمة بيونج يانج وهو الأول من نوعه منذ 10 سنوات: "سنعزز قوتنا الدفاعية الذاتية، التي تركز على القوات النووية، دون قيود، ولن نكتفي بمستوانا الحالي".
ووصف الرئيس الكوري الشمالي التعاون الثلاثي بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان بأنه عامل "حاسم" يُهدد السلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية.
وقال كيم: "إن التحالف العسكري الذي تقوده الولايات المتحدة يتوسع إلى مناطق أكبر تشمل أوروبا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ".
وتابع الرئيس الكوري الشمالي أن الولايات المتحدة والغرب يخوضان حربًا ضد روسيا باستخدام أوكرانيا، في محاولة لتوسيع نطاق التدخل العسكري لواشنطن في العالم.