البوابة نيوز:
2025-01-17@23:37:21 GMT

اليابان تدرس تخفيف قيود السفر إلى أوكرانيا

تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT

تدرس الحكومة اليابانية تخفيف قيود السفر إلى أوكرانيا لممثلي الأعمال اليابانيين وغيرهم من المشاركين في مشاريع الإعمار في البلاد، بحسب ما أعلنته مصادر حكومية اليوم الأربعاء.
وذكرت صحيفة جابان نيوز اليابانية، أن هذه الخطوة تهدف إلى دعم التعاون العام والخاص في الدولة التي مزقتها الحرب بينما تبذل جهودًا لإعادة البناء.


ومن المتوقع أن يكون التخفيف المقترح لقيود السفر هو الموضوع الرئيسي للمناقشة في المؤتمر الياباني-الأوكراني لتعزيز إعادة البناء الاقتصادي الذي سيعقد لأول مرة في العاصمة طوكيو المقرر عقده يوم 19 فبراير الجاري.
يشار إلى أن تحذير وزارة الخارجية اليابانية من السفر إلى جميع مناطق أوكرانيا حاليا في أعلى مستوياته، حيث يُنصح الرعايا اليابانيين المتواجدين هناك بمغادرة البلاد وتجنب السفر إليها.
وتدرس الحكومة اليابانية مقترحات مثل السماح للمشاركين في مشاريع الإعمار بالسفر إلى أوكرانيا بشكل مشروط مع الحفاظ على مستوى تنبيه السفر الحالي، على غرار الإجراءات المطبقة للسفر إلى العراق.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: السفر إلى أوكرانيا اليابان السفر إلى

إقرأ أيضاً:

فرنسا تدرس الرد على التصريحات الجزائرية مع تصاعد التوترات

قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو -أمس الأربعاء- إن الرئيس إيمانويل ماكرون وأعضاء رئيسيين في الحكومة سيجتمعون في الأيام المقبلة لتحديد طريقة للرد على ما تعتبره باريس عداء متزايدا من الجزائر.

وظلت العلاقات بين باريس والجزائر معقدة على مدى عشرات السنين، لكن الوضع تفاقم منذ يوليو/تموز الماضي حين أغضب ماكرون الجزائر بالاعتراف بخطة للحكم الذاتي لمنطقة الصحراء الغربية تحت السيادة المغربية.

ولم تنقطع العلاقات الدبلوماسية، لكن مسؤولين فرنسيين قالوا إن الجزائر تتبنى سياسة تستهدف محو الوجود الاقتصادي الفرنسي من البلاد، حيث انخفض التبادل التجاري بنحو 30% منذ الصيف.

وقال مسؤولون فرنسيون إن لسوء العلاقات تأثيرات كبيرة في المجالات الأمنية والاقتصادية والاجتماعية نتيجة لحجم التجارة الهائل، مشيرين إلى حقيقة أن حوالي 10% من سكان فرنسا البالغ عددهم 68 مليون نسمة لديهم روابط مع الجزائر.

وقال جان نويل بارو أمام المشرعين إن "العلاقة بين فرنسا والجزائر ليست علاقة ثنائية كأي علاقة أخرى، بل هي علاقة وثيقة للغاية"، متهما الجزائر باتخاذ "موقف عدائي"، وعرض بارو الذهاب إلى الجزائر لمناقشة الأزمة.

إعلان

وقال 3 دبلوماسيين إنه في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، اقترحت جمعية البنوك الجزائرية إصدار أمر تنفيذي لإنهاء المعاملات المصرفية من فرنسا وإليها، في تحد شفهي، رغم أنها لم تمض قدما في ذلك نظرا لطبيعة العلاقات التجارية الواسعة بين البلدين.

ويقول دبلوماسيون وتجار إن الشركات الفرنسية لم تعد تؤخذ في الاعتبار في المناقصات الخاصة باستيراد الجزائر للقمح الذي كانت فرنسا مصدرا رئيسيا له.

وإلى جانب الأعمال التجارية، اتهم ماكرون الجزائر بأنها "تهين نفسها" باحتجازها التعسفي للمؤلف الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال الذي تدهورت صحته الأسابيع القليلة الماضية.

ومع تعرض حكومة ماكرون لضغوط لتشديد سياسات الهجرة، اندلع خلاف دبلوماسي أيضا الأسبوع الماضي بعد اعتقال عدد من المؤثرين الجزائريين على وسائل التواصل الاجتماعي في فرنسا واتهامهم بالتحريض على العنف.

وتم ترحيل أحدهم إلى الجزائر، لكن السلطات أعادته إلى باريس استنادا إلى إجراءات قانونية. وأثار ذلك غضب الأحزاب اليمينية في فرنسا، واتهم وزير الداخلية برونو ريتايو الجزائر بمحاولة إذلال القوة الاستعمارية السابقة.

وقال بارو "هذا انتهاك للسياقات التي تحكم علاقتنا وسابقة نعتبرها خطيرة"، مضيفا أن هذا علاوة على اعتقال صنصال دفع باريس إلى السعي لتحديد طريقة للرد.

ونفت وزارة الخارجية الجزائرية -السبت الماضي- سعيها للتصعيد مع فرنسا، وقالت إن أقصى اليمين في فرنسا يشن حملة تضليل إعلامي ضد الجزائر.

مقالات مشابهة

  • حميه: إعادة الإعمار واجب على الحكومة وفق الخطط والقرارات الوزارية
  • بريطانيا تدرس خيارات إقامة قواعد عسكرية في أوكرانيا
  • قيود جديدة على تأشيرات الدخول لأمريكا
  • الحكومة البريطانية تعلن إرسال منظومة دفاع جوي جديدة إلى أوكرانيا
  • عباس يؤكد ضرورة السماح بإدخال مساعدات دولية لغزة دون قيود
  • أبرزها الأدوية والغذاء.. الحكومة تحدد 7 صناعات ذات أولوية للدعم والمساندة
  • فرنسا تدرس الرد على التصريحات الجزائرية مع تصاعد التوترات
  • الحكومة الفلسطينية مستعدة لإدارة غزة وستعمل على إعادة الإعمار
  • الإعمار: 2025 عام إنجاز ما تبقى من مشاريع الحزمة الأولى لفك الاختناقات
  • “فصل جديد”.. رئيس الحكومة اللبنانية المكلف يتحدث عن التحديات التي تواجهها البلاد