الفن و المشاهير ماذا تقول جيمي لين سبيرز لإبنتها عندما تسمع شائعات عن عمتها بريتني سبيرز؟
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، ماذا تقول جيمي لين سبيرز لإبنتها عندما تسمع شائعات عن عمتها بريتني سبيرز؟،تحدثت الممثلة جيمي لين سبيرز في مقابلة جديدة لها عن شقيقتها الكبرى، الفنانة بريتني .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ماذا تقول جيمي لين سبيرز لإبنتها عندما تسمع شائعات عن عمتها بريتني سبيرز؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تحدثت الممثلة جيمي لين سبيرز في مقابلة جديدة لها عن شقيقتها الكبرى، الفنانة بريتني سبيرز، وسُئلت عن علاقتها ببريتني اليوم، وإذا كان بإمكانها تخيل التعاون مع بريتني ذات يوم، وأجابت: "ليس لدي سوى الحب المطلق لكل فرد من أفراد عائلتي.
إذا تعلمت أي شيء من العام الماضي، وكوني منفتحة جدًا وشعرت أنني مضطرة للدفاع عن نفسي في بعض الأحيان، لا أشعر أن هناك أي شيء آخر أريد أن أقوله. أنا فقط يجب أن أترك الأمر حيث هو لأن تلك المحادثات من المفترض أن تكون شخصية. كل ما يمكنني التركيز عليه الآن هو فتياتي وزوجي والعمل الذي أقوم به".وسُئلت جيمي لين عما تخبر به ابنتها مادي، 15 عامًا، وعندما تسمع أشياء قيلت عن بريتني، وردت جيمي لين: "أقول، يجب أن تكوني فخورة للغاية. انظر إلى ما فعلته عائلتك وما حققته. لقد جئنا من بلدة صغيرة، والآن الجميع مفتون بالخير، وخاصة السيئ. لكن انظر إلى ما هو مثال على أنثى قوية لديك. لديك شيء تفخرين به، ويجب أن تفخرين بذلك. والأطفال هم أطفال، لذلك أنا متأكدة من أن هناك الكثير من الأشياء الأكثر لؤمًا التي يفعلونها مع بعضهم البعض في المدرسة الثانوية".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بریتنی سبیرز
إقرأ أيضاً:
عادل عزام يكتب: «يا كولر ارفع إيدك.. شعب مصر هو سيدك»
«نكران الجميل من شيم اللئام»، لم أجد بداية للمدعو مارسيل كولر أفضل من الرجوع لأقوال من سبقونا في وصف «اللئام»، المدرب المجهول -قبل أن يأتي للمحروسة- منحه الأهلي الشهرة، فطار عقله وصدّق نفسه أنه من العظماء، من كثرة زيادة رصيده في البنك المحفظي والكروي، تناسى أن مصر الآن صاحبة فضل عليه وعلى أهله، يأكل ويشرب من خيرها، يلهف منها الدولارات، وبسببها أصبح له سعر في سوق المدربين بعدما كان عاطلاً لم يجد له عملاً.
المدرب السويسري ظل في بلده عاطلاً لمدة 24 شهراً بعدما لفظه نادي بازل، وقبل أن يأتى به «أولاد الحلال» للقلعة الحمراء، شهرته قبل أن يرتبط اسمه بالأهلي والمحروسة لم تعبر حدود «بيرن وجنيف»، وحتى نكون منصفين أجزاء صغيرة جداً من النمسا وألمانيا، المدرب عمل مع فيل، وسانت جالين، وجراسهوبرز، وكولن الألماني، وبوخوم الألماني، ومنتخب النمسا، وبازل السويسري، وكلها محطات لم تصنع منه أسطورة، ولم تمنحه يوماً فرصة تصدر أغلفة الصحف وكبرى المجلات كما يحدث معه حالياً.
كولر «يتنطط» على شعب ينحت في الصخر، وبلد يتحدى طعنات الداخل والخارج، يهاجم ويلمح بالظروف الاقتصادية الصعبة في دولة يعيش فيها ويتمرمغ في عزها وهو «الجاهل» بأنه لا مكان للفقراء في بلده، في المحروسة كلنا سواسية، نتقاسم رغيف العيش، ونحمد الله على نعمة الستر، وفي بلده «الغنية» معدل الفقر ارتفع وطال 8.7% من السكان، فقير المحروسة يعيش بكرامته، وفقيرهم منبوذ بينهم وليس له وطن، الإحصائيات والدراسات الرسمية الموثقة التى تخرج من عندهم تقول إن مجتمعهم لا يزال ينظر إلى الأشخاص الذين يعيشون في فقر على أنهم يتحملون مسئولية وضعهم، الناس هناك يكافحون للخروج من هذه الدائرة المفرغة، والأفراد الذين هم عرضة لهذه الظاهرة يشعرون بالخجل الشديد من طلب المساعدة، ما يزيد في تهميشهم، والأشخاص الذين لديهم القليل من المال لا يكافحون فقط لدفع الفواتير، ولكنهم يعانون أيضاً من حياة اجتماعية وثقافية سيئة، هكذا تقول تقاريركم يا «عبقرينو»، وعليك أن تعود لوكالة أنباء بلدك الرسمية Keystone/SDA للتأكد من ذلك.
«عبقرينو»، خرجت في تصريحات هزلية من منطقة الكرة والتدريب لمناطق أخرى، قد نكون فقراء من وجهة نظرك وبحساباتك البنكية، ولكننا بلد الأمن والأمان، تعيش في مصر، تسكن فنادقها، وتسير في شوارعها ليلاً دون مشكلات، فيما الجريمة في بلدك تسجل معدلاً مرتفعاً في عدد الجرائم بنسبة 14 في المائة على أساس سنوى، الرقم إذا لم تكن تعرفه 523 ألف فعل إجرامي، الجرائم الرقمية 31.5 في المائة، والجرائم ضد الممتلكات 17.6 في المائة، هكذا حالكم الذي أفادت به المعطيات ونشرتها مكاتب الإحصاء.
يا «عبقرينو» زمانك، قلت وليتك ما قلت «ليس كل شيء منظماً هنا في مصر كما هو الحال في أوروبا»، وتتناسى أنك قادم لنا من موطن وصلت به السرقة إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق، وجرائم القتل أعلى من المتوسط، وخطر الجريمة ضد الممتلكات العامة، بما في ذلك السرقات، تمثل ما يقرب من 70 في المائة من الجرائم المسجلة في قانون العقوبات، الأرقام لا تكذب ولا تتجمل، جريمة السرقة عبر الاقتحام والتسلل السرى (+15.9 في المائة) 41 ألفاً و429 جريمة، وسرقات المركبات 54 ألفاً و517 سرقة، المخدرات 54 ألف جريمة، وجرائم ضد قانون الأجانب والاندماج 43 ألف مخالفة، أي نظام هذا؟ هل تريد المزيد «ولّا تخليك في الكرة التى تفهم من فنياتها القليل وتصمت»؟!
اعتذرت واعتذارك غير مقبول، والغريب يا «عبقرينو» أنك تحدثت خارج المستطيل عن الفقر والصلاة والصوم، وكل المناطق التى طال بها لسانك، ولم تسأل نفسك: مَن أنا قبل 9 سبتمبر 2022 يوم قدومك للمحروسة والتوقيع للنادى الأهلى؟ مَن حوّلك من مدرب «نصف لبّة» لمدرب بطولات؟ مَن جعلك رقماً في بورصة وسوق المدربين؟ أليس هو الأهلى المصرى؟ أليس هو جمهور القلعة الحمراء الجزء الأصيل الذى لا يتجزأ من شعب هذا البلد؟ تقول عنهم إنهم لا يجدون ما يشترون به «تى شيرت»، ولا تدرى عن أى جمهور أو شعب تتحدث، تعاير بالفقر، ولم يصلك معنى ومفهوم «اديله عمرى وبرضو قليل»، جمهور رفعك على الأعناق وصنع منك أسطورة لا تستحقها، هتفوا لك بأجمل الجمل والألحان، وفاتهم أن يقولوا لك: «يا كولر ارفع إيدك.. شعب مصر هو سيدك».